الاحتلال يقتحم بلدة برقين غرب جنين مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: ممتنون لمصر والأردن على رفضهما القاطع للتهجير الاتحاد الأوروبي: غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية المستقبلية سكان غزة عن خطة ترامب: "نفضل الموت هنا على الرحيل" نتنياهو: سنواصل العمل لتدمير حماس ودعم خطة ترامب بشأن غزة ماليزيا: التهجير القسري للفلسطينيين سيشكل تطهيرا عرقيا الاحتلال يفجر مخزنا في مدينة نابلس لليوم ال 11: الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيمها الاحتلال يعتدي بالضرب على ثلاثة مواطنين بالاغوار الطقس: أجواء شديدة البرودة وسقوط زخات متفرقة من الأمطار التعاون الخليجي يؤكد ضرورة حل الدولتين وإعطاء الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة الاتحاد الأوروبي: غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية المستقبلية العفو الدولية: أي خطة لترحيل الفلسطينيين تعد جريمة حرب غوتيريش: حل الدولتين هو الطريق الوحيد لتحقيق السلام الدائم تواصل ردود الأفعال الدولية المنددة بتصريحات ترمب بشأن السيطرة على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين

مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: ممتنون لمصر والأردن على رفضهما القاطع للتهجير

طالب رياض منصور مندوب فلسطين بالأمم المتحدة، بدعم الحق الفلسطيني في إنهاء احتلال أرضه، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

كما طالب "منصور" خلال اجتماع بالأمم المتحدة حول "الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني"، اليوم الأربعاء، بدعم الإدارة الفلسطينية لقطاع غزة.

وعبر عن رفضه أي تطهير عرقي أو طرد للشعب الفلسطيني من قطاع غزة، معربًا عن امتنانه لمصر والأردن على رفضهما القاطع لتهجير أهالي غزة.

وقال مندوب فلسطين بالأمم المتحدة، إن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من أرض فلسطين وأن أهله لن يغادروه، مطالبًا المجتمع الدولي بإنهاء المأساة التي يعانيها سكان القطاع.

وأضاف: "نطالب بإقرار السلام وفقًا لقرارات الشرعية الدولية".

وأثار ترامب ردود فعل دول عربية عديدة أعربت عن رفضها لتصريحاته، من بينها السعودية ومصر والأردن وقطر، بعدما كرر تعليقاته الداعية إلى نقل الفلسطينيين إلى دول، مثل مصر والأردن.

وأصدرت مصر والسعودية والأردن وحلفاء عرب آخرون بيانًا الأسبوع الماضي أكدوا فيه رغبتهم الراسخة في حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وتعهدوا "بدعمهم الكامل والمستمر لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه".

وتتعارض تصريحات ترامب مع عقود من السياسة الخارجية الأمريكية، التي أكدت منذ فترة طويلة على حل الدولتين، فضلاً عن شكوكه السابقة بشأن تدخل الولايات المتحدة في الشرق الأوسط.

ويرى ترامب، الذي كان مستثمرًا عقاريًا قبل أن يصبح رئيسًا، أن ما أسماه "خطة الملكية طويلة الأجل" وإعادة التطوير، قد تكون فرصة لأن تصبح غزة "ريفييرا الشرق الأوسط". كما قال ترامب إنه يخطط لزيارة غزة قريبًا.