عدوان الاحتلال على مدينة طولكرم ومخيميها يدخل يومه الـ46: وسط هدم منازل وتحويل أخرى لثكنات عسكرية وتدمير واسع للبنية التحتية شرطة الاحتلال تعتقل 23 عاملا من الضفة الغربية في طبريا الاحتلال يستولي على 1200 متر مربع من أراضي قلقيلية ظروف اعتقالية قاسية لمعتقلي غزة في سجون ومعسكرات الاحتلال شركاء برنامج التمويل المشترك يجددون التزامهم بدعم قطاع التعليم في فلسطين الاحتلال يعتقل أسيرا محررا ونجله في بيت أمر الصين تؤكد دعمها الكامل للحقوق الفلسطينية السعودية تسلم الأونروا مساهمتها السنوية بقيمة مليوني دولار الشرع يوقّع الإعلان الدستوريّ مستوطنون يجرفون أراضي في اسكاكا شرق سلفيت مقترح جديد للمبعوث الأمريكي لاستئناف صفقة الأسرى الخارجية" ترحب بالتقرير الأممي حول ارتكاب إسرائيل الإبادة الجماعية بوتين يعلن تأييد وقف إطلاق النار مع أوكرانيا توقعات باستقالة "سموتريتيش" من الحكومة الإسرائيلية التربية والتعليم العالي تبحث ترتيبات إطلاق مشروع "التدخل متعدد التخصصات لدعم التعليم العالي الفلسطيني"

وزير الخارجية الأمريكي: السلطة يجب أن تحكم غزة بعد إجراء إصلاحات شاملة

الحرية- كشف وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل خطة اليوم التالي في قطاع غزة بعد نهاية الحرب. مؤكدا أنها ستسلم إلى إدارة دونالد ترامب.

وقال بلينكن إن إدارة غزة بعد الحرب يجب أن تتولاها السلطة الفلسطينية ولكن مع أدوار مؤقتة للأمم المتحدة وأطراف أجنبية.

وأضاف بلينكن، كاشفا عن خطة طال انتظارها لما بعد الحرب مع انتهاء ولايته: "نعتقد أن السلطة الفلسطينية يجب أن تدعو الشركاء الدوليين للمساعدة في إنشاء وتولي إدارة مؤقتة تتحمل المسؤولية عن القطاعات المدنية الرئيسية في غزة".

وأوضح أن الخطة تقوم على انسحاب إسرائيل وإقامة سلطة تحكم غزة، بحيث تشارك السلطة الفلسطينية في إدارة قطاع غزة.

وفي إطار الخطة الجديدة أكد بلينكن أن القائمين على إدارة غزة سيعملون بشكل وثيق مع مسؤول كبير من الأمم المتحدة للإشراف على جهود تحقيق الاستقرار والتعافي في القطاع.

وأوضح أن قوة أمنية مؤقتة ستتشكل من قوات من دول شريكة وعناصر فلسطينيين تم التحقق من هوياتهم.

ودعا المسؤول الأميركي، السلطة الفلسطينية إلى إجراء إصلاحات شاملة وأن تكون هناك وحدة بين الضفة والقطاع. مؤكدا على أن إسرائيل سيتعين عليها قبول غزة والضفة الغربية موحدتين تحت قيادة سلطة فلسطينية بعد إصلاحها.

وشدد على ضرورة تمهيد الطريق ليعيش الفلسطينيون والإسرائيليون جنبا إلى جنب بحرية وكرامة.