الاحتلال يسلم أمريين عسكريين باقتلاع أشجار زيتون والاستيلاء على نحو 5 دونمات في قلقيلية نتنياهو: "سأفكر في العفو إذا عرضوا عليّ ذلك" "الاقتصاد" تحذر: حركة التجارة متوقفة بسبب إعلاق معبر الكرامة معهد أريج: ما يزيد عن 26 ألف وحدة استيطانية جديدة استشهاد طفلين برصاص الاحتلال في بيت أمر مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تكرم شركاء النجاح في المشروع التدريبي "هوية" كندا: سنواصل الدعوة إلى تدفق المساعدات الإنسانية لغزة إصابة 3 مواطنين برصاص الاحتلال في العيزرية الرئيس يصدر قرارا بتعيين أمين قنديل رئيسا للهيئة العامة للمعابر محافظ سلطة النقد والبنك الدولي يبحثان تعزيز التعاون في مجالات الاستقرار المالي سويسرا تدين عنف المستعمرين في الضفة الغربية الطقس: منخفض جوي مصحوب بكتلة هوائية باردة الاحتلال يعتقل مواطنا من عرابة جنوب جنين مستعمرون يقتحمون خربة سمرة بالأغوار الشمالية إصابات بالاختناق إثر اعتداء الاحتلال على مزارعين شرق بيت لحم

وزير الخارجية الأمريكي: السلطة يجب أن تحكم غزة بعد إجراء إصلاحات شاملة

الحرية- كشف وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل خطة اليوم التالي في قطاع غزة بعد نهاية الحرب. مؤكدا أنها ستسلم إلى إدارة دونالد ترامب.

وقال بلينكن إن إدارة غزة بعد الحرب يجب أن تتولاها السلطة الفلسطينية ولكن مع أدوار مؤقتة للأمم المتحدة وأطراف أجنبية.

وأضاف بلينكن، كاشفا عن خطة طال انتظارها لما بعد الحرب مع انتهاء ولايته: "نعتقد أن السلطة الفلسطينية يجب أن تدعو الشركاء الدوليين للمساعدة في إنشاء وتولي إدارة مؤقتة تتحمل المسؤولية عن القطاعات المدنية الرئيسية في غزة".

وأوضح أن الخطة تقوم على انسحاب إسرائيل وإقامة سلطة تحكم غزة، بحيث تشارك السلطة الفلسطينية في إدارة قطاع غزة.

وفي إطار الخطة الجديدة أكد بلينكن أن القائمين على إدارة غزة سيعملون بشكل وثيق مع مسؤول كبير من الأمم المتحدة للإشراف على جهود تحقيق الاستقرار والتعافي في القطاع.

وأوضح أن قوة أمنية مؤقتة ستتشكل من قوات من دول شريكة وعناصر فلسطينيين تم التحقق من هوياتهم.

ودعا المسؤول الأميركي، السلطة الفلسطينية إلى إجراء إصلاحات شاملة وأن تكون هناك وحدة بين الضفة والقطاع. مؤكدا على أن إسرائيل سيتعين عليها قبول غزة والضفة الغربية موحدتين تحت قيادة سلطة فلسطينية بعد إصلاحها.

وشدد على ضرورة تمهيد الطريق ليعيش الفلسطينيون والإسرائيليون جنبا إلى جنب بحرية وكرامة.