الاحتلال يغلق مداخل قرى وبلدات في محافظة سلفيت اصابة إسرائيليين خلال هجوم للمستوطنين على قرى شرق قلقيلية ويتكوف: اتفاق غزة يؤكد قدرة ترامب على إدارة المواقف المعقدة ترامب يلغي عقوبات بايدن على مستوطنين ارتكبوا أعمال عنف ضد فلسطينيين بالضفة الغربية غداة الإفراج عن 90 أسيرا.. إسرائيل تعتقل 64 فلسطينيا بالضفة ترامب: يجب إنهاء الحرب في قطاع غزة وإعادة إعماره سريعا الأمم المتحدة: 915 شاحنة مساعدات دخلت غزة الاثنين حماس: تبادل الدفعة الثانية من المحتجزين والأسرى السبت المقبل الطقس: أجواء بارة نسبيا الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا على مدخل عين سينيا إصابة مستوطنين اثنين بنيران صديقة شرقي مدينة قلقيلية بالضفة الغربية قهر وعقاب نفسي.. أسيرة محررة تروي لحظات مؤلمة داخل سجون الاحتلال الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية ويغلق مداخل رام الله ومعظم مداخل نابلس الرئيس الأميركي يلغي العقوبات المفروضة على المستعمرين الاحتلال يواصل إغلاق أريحا ويقتحم عقبة جبر ويعتدي على مواطن بالعوجا

القسام ترد على طلب إسرائيلية معرفة مصير زوجها: الأمر بيد نتنياهو

ردت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، السبت، على طلب الإسرائيلية شارون كونيو معرفة مصير زوجها الأسير بقطاع غزة دافيد كونيو، بمقطع فيديو حمل عنوان "نتنياهو لم يقرر بعد".

يأتي ذلك في إشارة من "القسام" إلى أن القرار بشأن معرفة مصير الأسير بغزة، ومنهم دافيد، هو بيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي يُعرقل من أشهر إبرام صفقة لتبادل الأسرى.

وفي مقطع مصور عبر منصة "إكس" الجمعة، بعثت شارون (34 عاما) برسالة باللغة العربية إلى الفصائل الفلسطينية بغزة تطلب منها بث تسجيل مصور لزوجها.

وفي المقطع المصور، قالت شارون: "أنتم تعرفون أن الدين الإسلامي يعتبر الأسرى من الفئات الضعيفة التي تستحق الشفقة والإحسان والرعاية، مثل المسكين واليتيم، ويجب معاملتهم معاملة إنسانية ترعى حقوقهم وتصون إنسانيتهم، لذلك أطلب فيديو لدافيد كي أراه، شكرا".

وكانت شارون محتجزة بغزة، وتم الإفراج عنها برفقة ابنتيها التوأم إيما ويولي، خلال صفقة تبادل الأسرى التي جرت بين حركة "حماس" وإسرائيل في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023.

وفي مقطع الفيديو الذي نشرته "القسام" السبت، خاطبت شارون قائلة: "بعدما غادرت (غزة ضمن صفقة التبادل في نوفمبر 2023)، وزاد الضغط العسكري الصهيوني (على القطاع)، إما أن يكون زوجك قُتل أو أُصيب أو أنه بصحة جيدة. نتنياهو لم يقرر بعد".

وسبق أن سادت هدنة بين الفصائل بغزة وإسرائيل لأسبوع من 24 نوفمبر حتى 1 ديسمبر/ كانون الأول 2023، جرى خلالها وقف إطلاق النار وتبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية محدودة للغاية إلى القطاع، بوساطة قطرية مصرية أمريكية.

ولأكثر من مرة تعثرت مفاوضات تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس التي تجري بوساطة قطرية مصرية أمريكية، بسبب شروط جديدة يطرحها نتنياهو أو تراجعه عن تفاهمات سابقة، في وقت تواصل فيه إسرائيل دون هوادة حرب الإبادة الجماعية على غزة.