حماس تؤكد التزامها بوقف إطلاق النار وتطالب بإنهاء خروقات الاحتلال استيطان غير مسبوق.. إقرار 19 مستوطنة جديدة بالضفة ورفع العدد إلى 69 "التعاون الإسلامي" تدين جريمة استهداف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة النازحين في مدينة غزة وفاة ثلاث نساء وفقدان زوجين من عائلة واحدة في انهيار منزل في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة فلسطين تشارك في افتتاح معرض "فلسطين الهوية والتراث" في الإسكندرية تقديرات أممية: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية تشييع جثمان الشهيد أحمد زيود إلى مثواه الأخير في السيلة الحارثية أسرى "ريمون" خاصة المرضى يعانون أوضاعا صعبة للغاية مستوطنون يقتحمون الأقصى ويؤدون طقوساً تلمودية بحماية الاحتلال وفد من حماس يلتقي رئيس الاستخبارات التركية الاتحاد الآسيوي يعتزم إطلاق دوري الأمم لكرة القدم الاتحاد الآسيوي يعتزم إطلاق دوري الأمم لكرة القدم الشرطة تنهى استعداداتها وتوجه رسالة لفعاليات الميلاد المجيد فى بيت لحم شهيدان بغارتين إسرائيليتين على بلدة ياطر جنوب لبنان المنظمات الأهلية: الوضع الصحي في القطاع بحاجة إلى تدخل فوري لوقف الكارثة الإنسانية

اشتباكات حدودية بين الجيش اللبناني ومسلحين سوريين

أعلن الجيش اللبناني، الجمعة، تجدُّد الاشتباكات في منطقة معربون - بعلبك عند الحدود اللبنانية السورية بينه وبين مسلحين سوريين بعد استهدافهم وحدة عسكرية بواسطة سلاح متوسط، ما أدى إلى تعرُّض ٤ عناصر من الجيش اللبناني لإصابات متوسطة.

وأفاد المرصد السوري بوقوع اشتباكات مسلحة قرب بلدة سرغايا بريف دمشق عند الحدود السورية – اللبنانية بين مهربين من البلدة وقوات الهجانة التابعة للجيش اللبناني، وذلك خلال محاولة تهريب أسلحة وعتاد ثقيل عبر منافذ غير شرعية من سوريا إلى لبنان.

وأوضح أن الاشتباكات استخدمت خلالها أسلحة متوسطة، حيث كان المهربون يحاولون تهريب سيارات محملة بأسلحة مضادة للدروع وغيرها من المعدات العسكرية.

وتشير المعلومات إلى أن هناك تجار سلاح كبار في سوريا، خاصة من إدلب، حيث شهدت الأسواق تزايداً في انتشار الأسلحة بأسعار منخفضة جداً بعد سقوط النظام السابق، وترك قوات النظام السابق لمواقعها العسكرية، هؤلاء التجار يجمعون الأسلحة ويشترونها بأسعار زهيدة، ثم ينسقون مع تجار في لبنان لبيعها بأسعار مرتفعة، بحسب بيان المرصد.

وفيما يتعلق بالاشتباكات، أكدت مصادر أنه لا يوجد أي اشتباك بين الجيش اللبناني وهيئة تحرير الشام كما أشيع في مواقع التواصل الاجتماعي.

وتشير المصادر إلى أن القوات اللبنانية تحاول التصدي لعمليات تهريب الأسلحة عبر الحدود، في إطار الحد من تسلل الأسلحة إلى داخل لبنان.

وأطلق أفراد عصابة النار من أسلحتهم الرشاشة، على سيارة تقل 3 أشخاص من الجنسية اللبنانية، وفي 29 ديسمبر على طريق دمشق-حمص، لرفضهم التوقف أثناء محاولة العصابة سرقة سيارتهم، مما أدى إلى مقتل شخصين وإصابة الثالث، قبل أن يفر أفراد العصابة إلى جهة مجهولة.