لجنة صياغة الدستور المؤقت تنجز مسوّدة نظامها الداخلي وتشكيل لجانها لمباشرة أعمالها شهيدان ومصابون بقصف الاحتلال مدينتي غزة وخان يونس مقاومة الجدار": الاحتلال يستولي على سقف الباحة الداخلية في الحرم الإبراهيمي استقرار أسعار الذهب وارتفاع النفط عالميا ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 64,905 شهداء 3 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية الرئيس عباس يصل الدوحة للمشاركة في القمة العربية الإسلامية لبحث الهجوم الإسرائيلي على قطر الاحتلال يجرف مساحات واسعة من الأراضي الزراعية بطولكرم تشييع جثمان الشهيد سند حنتولي في سيلة الظهر نتنياهو: قرار اغتيال قادة حماس في قطر كان إسرائيليا مستقلا الاحتلال يهدم غرفة زراعية غرب كفر الديك تفش وبائي جديد في الصين.. أمريكا تحذر رعاياها من السفر سلطة المياه وبلدية الخليل توقعان مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروع نقل ومعالجة "الربو" في المنطقة الصناعية الرئيس يلتقي الرئيس اللبناني في الدوحة خبراء الأمم المتحدة: يجب إنهاء الخناق المالي الإسرائيلي على الأرض الفلسطينية المحتلة

كان: مفاوضات الصفقة مستمرة وتشهد تقدما

قالت مصادر مطلعة على مفاوضات صفقة التبادل اليوم الخميس، إن الوسطاء تمكنوا من التوصل إلى تفاهمات بين يتم خلالها إرجاء مناقشة أي قضية خلافية إلى المرحلة الثانية من الصفقة، والاتفاق بات ناضجاً ويمكن تجاوز العقبات حسبما نقلت قناة كان العبرية.

وقالت مصادر عبرية أمس أن المفاوضات مستمرة وتشهد تقدما.

ونقلت القناة 13 العبرية عن مقربين من نتنياهو، أن المفاوضات لم تصل لطريق مسدود والنقاشات قائمة بشأن المرحلة الأولى من الصفقة.

وأشار مسؤولون إسرائيليون أن موعد تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مهم لكنه لا يحدد موعد الصفقة، وأن المفاوضات مستمرة بشأن المرحلة الأولى.

وأشارت القناة 13 أن المناقشات بشأن هوية الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم، وموعد إطلاق سراحهم ومكان ترحيلهم، يبدو أنه السبب وراء التأخير. ولفتت إلى أنه من بين القضايا الخلافية أيضا عدد المحتجزين الإسرائيليين، الذين سيتم إطلاق سراحهم.

 


وكان صرح مسؤولون أمس لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، بأن التقديرات تشير إلى أن الاتفاق لن يتم تنفيذه قبل دخول ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني.

 

وبحسب التقرير، جددت حماس مؤخرا مطالبتها إسرائيل بالالتزام بوقف العدوان كجزء من الاتفاق، بعد أن أبدت بالفعل مرونة في هذا الشأن.

فيما تصر دولة الاحتلال على أنها ستقبل فقط المحتجزين الأحياء في أي صفقة، ورفضت الموافقة على إطلاق سراح بعض الإسرى الفلسطينيين الذين طالبت حماس بإدراجهم في القائمة.

 

ومع ذلك، لم تعلن إسرائيل ولا حماس عن فشل الاتصالات، بل مجرد إشارة إلى أن هناك تأخيرًا بالفعل.