يحيى الشنار يؤدي اليمين القانونية أمام الرئيس محافظا لسلطة النقد شهداء وجرحى في قصف متواصل على قطاع غزة مواجهات مع قوات الاحتلال في بيتا جنوب نابلس مواجهات مع قوات الاحتلال في بيتا جنوب نابلس جنين: اللواء هب الريح يتفقد الأسواق ويطّلع على الأوضاع الاقتصادية الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان تدين اعتداء "ملثمين" على مواطنين في غزة الأولمبية تعقد اجتماعها "غير العادي" بحضور الرجوب الاحتلال يغلق طريق عقبة حسنة غرب بيت لحم المتظاهرون في إسرائيل يهاجمون نتنياهو ويطالبون بإنهاء الحرب وإعادة الأسرى إصابة طفل برصاص الاحتلال في بيت أمر شمال الخليل إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بلدة سعير في الخليل شهداء وجرحى في قصف للاحتلال على خان يونس ودير البلح اليونيفيل تتهم الاحتلال بتدمير برج مراقبة للجيش اللبناني "الصحة العالمية": الهجمات الإسرائيلية على المستشفيات في قطاع غزة يجب أن تتوقف إسرائيل تؤكد استئناف "مفاوضات المحتجزين" في قطر

كان: مفاوضات الصفقة مستمرة وتشهد تقدما

قالت مصادر مطلعة على مفاوضات صفقة التبادل اليوم الخميس، إن الوسطاء تمكنوا من التوصل إلى تفاهمات بين يتم خلالها إرجاء مناقشة أي قضية خلافية إلى المرحلة الثانية من الصفقة، والاتفاق بات ناضجاً ويمكن تجاوز العقبات حسبما نقلت قناة كان العبرية.

وقالت مصادر عبرية أمس أن المفاوضات مستمرة وتشهد تقدما.

ونقلت القناة 13 العبرية عن مقربين من نتنياهو، أن المفاوضات لم تصل لطريق مسدود والنقاشات قائمة بشأن المرحلة الأولى من الصفقة.

وأشار مسؤولون إسرائيليون أن موعد تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مهم لكنه لا يحدد موعد الصفقة، وأن المفاوضات مستمرة بشأن المرحلة الأولى.

وأشارت القناة 13 أن المناقشات بشأن هوية الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم، وموعد إطلاق سراحهم ومكان ترحيلهم، يبدو أنه السبب وراء التأخير. ولفتت إلى أنه من بين القضايا الخلافية أيضا عدد المحتجزين الإسرائيليين، الذين سيتم إطلاق سراحهم.

 


وكان صرح مسؤولون أمس لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، بأن التقديرات تشير إلى أن الاتفاق لن يتم تنفيذه قبل دخول ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني.

 

وبحسب التقرير، جددت حماس مؤخرا مطالبتها إسرائيل بالالتزام بوقف العدوان كجزء من الاتفاق، بعد أن أبدت بالفعل مرونة في هذا الشأن.

فيما تصر دولة الاحتلال على أنها ستقبل فقط المحتجزين الأحياء في أي صفقة، ورفضت الموافقة على إطلاق سراح بعض الإسرى الفلسطينيين الذين طالبت حماس بإدراجهم في القائمة.

 

ومع ذلك، لم تعلن إسرائيل ولا حماس عن فشل الاتصالات، بل مجرد إشارة إلى أن هناك تأخيرًا بالفعل.