بسبب المجاعة: وفاة طفلة في مدينة خان يونس عائلات الأسرى بغزة: المصالح السياسية أعاقت إطلاق سراح أبنائنا شهداء ومصابون بقصف مسيرة للاحتلال خيمة تؤوي نازحين غرب خان يونس حماس تطالب بوقف العمل بالمراكز العسكرية المشبوهة لتوزيع المساعدات الاحتلال يقتحم اللبن الشرقية ومستعمرون يغلقون مدخلها مستوطنون يعتدون على أراضي في سنجل والمغير شمال شرق رام الله مظاهرات في سويسرا دعما لشعبنا وللمطالبة بوقف جرائم الاحتلال شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مناطق في جباليا وغزة مستعمرون يشرعون بتسييج أراض في الفارسية الاحتلال يخطر بهدم أكثر من 100 منزل في مخيم جنين شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مناطق واسعة في قطاع غزة قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم الطقس : حار في معظم المناطق إلى شديد الحرارة و يطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة الاحتلال يقتحم نابلس ويحاصر بلدتها القديمة الاحتلال يقتحم فقوعة ويعتقل مواطنا ويحول منازل لثكنات عسكرية

الأسد أبلغ إيران قبل خلعه أن تركيا تساعد المعارضة للإطاحة به

قال مسؤولان إيرانيان لرويترز إن الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد اشتكى لوزير الخارجية الإيراني في الأيام الأخيرة التي سبقت الإطاحة به من أن تركيا تدعم بقوة قوات المعارضة في هجومها للإطاحة به.

وانتهت خمسة عقود من حكم عائلة الأسد يوم الأحد عندما فر الرئيس إلى موسكو، حيث منحته الحكومة اللجوء. 

دعمت إيران الأسد في الحرب الأهلية الطويلة في سوريا، وكان يُنظر إلى الإطاحة به على نطاق واسع على أنها ستكون ضربة كبيرة “لمحور المقاومة” بقيادة إيران، وهو تحالف سياسي وعسكري يعارض النفوذ الإسرائيلي والأمريكي في الشرق الأوسط.

ومع استيلاء مقاتلين من هيئة تحرير الشام، التي كانت متحالفة مع تنظيم القاعدة في السابق، على المدن الكبرى وتقدمهم نحو العاصمة، التقى الأسد بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في دمشق في الثاني من ديسمبر كانون الأول.

ووفقا لمسؤول إيراني كبير، عبر الأسد خلال الاجتماع عن غضبه مما قال إنها جهود مكثفة من جانب تركيا لإزاحته.

وقال المسؤول إن عراقجي أكد للأسد استمرار دعم إيران ووعد بإثارة القضية مع أنقرة.

وفي اليوم التالي، التقى عراقجي بوزير الخارجية التركي هاكان فيدان للتعبير عن مخاوف طهران البالغة بشأن دعم أنقرة لتقدم المعارضة.

وقال مسؤول إيراني ثان “التوتر خيم على الاجتماع. عبرت إيران عن استيائها من انحياز تركيا للأجندات الأمريكية والإسرائيلية ونقلت مخاوف الأسد”، وذلك في إشارة إلى دعم أنقرة للمعارضة السورية وتعاونها مع المصالح الغربية والإسرائيلية في استهداف حلفاء إيران في المنطقة.