إصابة شابين أحدهما خطيرة برصاص الاحتلال في مخيم شعفاط بالقدس غزة: شهيدان أحدهما طفل إثر قصف الاحتلال مخيم النصيرات وحي الدرج الأمم المتحدة تعتمد بأغلبية ساحقة "إعلان نيويورك" لحل الدولتين إسرائيل تفرج عن 13 أسيرا فلسطينيا بعد اعتقالهم بظروف قاسية "فتح" ترحب بتصويت الجمعية العامة على مشروع قرار يؤيد إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين الشيخ يرحب باعتماد الجمعية العامة مشروع قرار يؤيد إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين شهداء ومصابون في تواصل قصف الاحتلال مناطق بقطاع غزة فلسطين ترحب بقرار الأمم المتحدة بالاعتماد "إعلان نيويورك" لحل الدولتين الأردن يرحب باعتماد الجمعية العامة قرارا يؤيد إعلان نيويورك حول تنفيذ حل الدولتين "ستكون هناك دولة فلسطينية".. باريس ترحب بالتأييد الأممي لـ"إعلان نيويورك" الجامعة العربية ترحب باعتماد الأمم المتحدة إعلان نيويورك حول حل الدولتين السعودية ترحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان نيويورك لحل الدولتين قوات الاحتلال تواصل قصف وتدمير العمارات السكنية ومنازل المواطنين بأحياء مدينة غزة الغربية شهيدان في قطاع غزة وارتفاع عدد الشهداء منذ فجر اليوم إلى 60 شهيدا البرلمان العربي يرحب بتأييد الجمعية العامة إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين

الأسد أبلغ إيران قبل خلعه أن تركيا تساعد المعارضة للإطاحة به

قال مسؤولان إيرانيان لرويترز إن الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد اشتكى لوزير الخارجية الإيراني في الأيام الأخيرة التي سبقت الإطاحة به من أن تركيا تدعم بقوة قوات المعارضة في هجومها للإطاحة به.

وانتهت خمسة عقود من حكم عائلة الأسد يوم الأحد عندما فر الرئيس إلى موسكو، حيث منحته الحكومة اللجوء. 

دعمت إيران الأسد في الحرب الأهلية الطويلة في سوريا، وكان يُنظر إلى الإطاحة به على نطاق واسع على أنها ستكون ضربة كبيرة “لمحور المقاومة” بقيادة إيران، وهو تحالف سياسي وعسكري يعارض النفوذ الإسرائيلي والأمريكي في الشرق الأوسط.

ومع استيلاء مقاتلين من هيئة تحرير الشام، التي كانت متحالفة مع تنظيم القاعدة في السابق، على المدن الكبرى وتقدمهم نحو العاصمة، التقى الأسد بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في دمشق في الثاني من ديسمبر كانون الأول.

ووفقا لمسؤول إيراني كبير، عبر الأسد خلال الاجتماع عن غضبه مما قال إنها جهود مكثفة من جانب تركيا لإزاحته.

وقال المسؤول إن عراقجي أكد للأسد استمرار دعم إيران ووعد بإثارة القضية مع أنقرة.

وفي اليوم التالي، التقى عراقجي بوزير الخارجية التركي هاكان فيدان للتعبير عن مخاوف طهران البالغة بشأن دعم أنقرة لتقدم المعارضة.

وقال مسؤول إيراني ثان “التوتر خيم على الاجتماع. عبرت إيران عن استيائها من انحياز تركيا للأجندات الأمريكية والإسرائيلية ونقلت مخاوف الأسد”، وذلك في إشارة إلى دعم أنقرة للمعارضة السورية وتعاونها مع المصالح الغربية والإسرائيلية في استهداف حلفاء إيران في المنطقة.