الاحتلال يقتحم اللبن الشرقية ومستعمرون يغلقون مدخلها مستوطنون يعتدون على أراضي في سنجل والمغير شمال شرق رام الله مظاهرات في سويسرا دعما لشعبنا وللمطالبة بوقف جرائم الاحتلال شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مناطق في جباليا وغزة مستعمرون يشرعون بتسييج أراض في الفارسية الاحتلال يخطر بهدم أكثر من 100 منزل في مخيم جنين شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مناطق واسعة في قطاع غزة قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم الطقس : حار في معظم المناطق إلى شديد الحرارة و يطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة الاحتلال يقتحم نابلس ويحاصر بلدتها القديمة الاحتلال يقتحم فقوعة ويعتقل مواطنا ويحول منازل لثكنات عسكرية البحرية الإسرائيلية تشن هجوما صاروخيا على ميناء الحديدة في اليمن مستوطنون يرعون مواشيهم بين خيام المواطنين في الأغوار الشمالية "التربية": 16,382 طالبا استُشهدوا و792 مدرسة وجامعة تعرضت للقصف والتخريب منذ بداية العدوان فتوح: خطة الاحتلال لهدم أكثر من 100 منزل في مخيم جنين جريمة تطهير عرقي

إسرائيل تدمر 80% من القدرات العسكرية للجيش السوري

قال الجيش الإسرائيلي، في إحاطة لوسائل الإعلام الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، إنه استكمل الجزء الرئيس من حملته العسكرية العدوانية التي يشنها على سورية من سقوط نظام بشار مستهدفا المقدرات العسكرية للدولة السورية، مدعيا أنه دمّر ما بين 70% و80% من هذه القدرات.

وأطلق الجيش الإسرائيلي على حملته العسكرية في سورية اسم "سهم باشان"، في إشارة إلى مملكة توراتية تحمل نفس الاسم، كانت جزءًا من أرض كنعان، وتقع جنوب سورية وشرقي الأردن. وتعني كلمة "باشان" في اللغة العبرية "الأرض المستوية أو الممهدة".

وقد أُطلق الاسم على المنطقة نسبة إلى جبل باشان، المعروف اليوم بجبل العرب أو جبل الدروز في جنوبي سورية، حيث توغلت الآليات الإسرائيلية واحتلت المنطقة العازلة والمنطقة منزوعة السلاح بموجب اتفاق "فضّ الاشتباك" الموقع مع سورية الموقع عام 1974.

ووفقا للجيش الإسرائيلي، فإنه هاجم خلال الأيام الماضية، أكثر من 320 هدفا في سورية بمشاركة 350 طائرة مقاتلة نفذت نحو 359 طلعة جوية مستهدفة "القدرات العسكرية الإستراتيجية" في سورية، مدعيا أن ذلك يهدف إلى "منع وصول أسلحة إستراتيجية إلى جهات معادية".

وأوضح الجيش الإسرائيلي أن رئيس الأركان، هرتسي هليفي، صادق يوم السبت الماضي على الخطط العملياتية خلال زيارته لمنطقة الجولان السوري المحتل. وفي الليلة ذاتها، بدأ سلاح الجو الإسرائيلي بشن غارات استهدفت مختلف أنحاء سورية، من دمشق إلى طرطوس.

وشملت الأهداف التي تم تدميرها عشرات الطائرات والمروحيات القتالية، بالإضافة إلى منظومات الرادار، وبطاريات الصواريخ المضادة للطائرات، والسفن، ومنظومات صواريخ أرض-أرض، وقذائف صاروخية، وصواريخ بحرية، ومنشآت إنتاج الأسلحة.

كما استهدفت الهجمات الإسرائيلية مخازن الأسلحة والذخيرة في سورية، وصواريخ سكود وصواريخ كروز موجهة وصواريخ باليستية بحرية ومستودعات للطائرات المسيرة وغيرها من المقدرات العسكرية التابعة للدولة السورية.

وأشار الجيش إلى استمرار العملية على الأرض، حيث تعمل القوات البرية في المناطق العازلة لتأمين السيطرة على المنطقة وتدمير الأسلحة وتفكيك البنى التحتية العسكرية الموجودة في المنطقة، بحجة "ضمان عدم وصولها إلى أطراف غير مرغوب فيها".