أكثر من 24 ألف مواطن ومواطنة وزائر تنقلوا عبر معبر الكرامة خلال الأسبوع الماضي الأونروا: أكثر من 8 آلاف معلم جاهزون لاستئناف العملية التعليمية في غزة الاحتلال يمنع المزارعين من الوصول إلى أراضيهم في دير عمار غرب رام الله مستوطنون يهاجمون المزارعين ويمنعوهم من قطف ثمار الزيتون شرق نابلس بعد حرمان طويل من التعليم.. 8 آلاف معلم يستعدون لاستئناف الدراسة بغزة ويتكوف وكوشنر: شعرنا بالخيانة بعد الهجوم في قطر "الجنائية الدولية" تؤيد مجددا مذكرات توقيف نتنياهو وغالانت اعتقال فلسطيني في أمريكا بدعوى مشاركته بعملية 7 أكتوبر الاحتلال يسلم 15 جثمانا لشهداء من غزة اشتية يترأس وفد "فتح" في مؤتمر الأحزاب الاشتراكية الأوروبية الرئيس يستقبل وفدا من اتحاد المقاولين الفلسطينيين ألمانيا تعتزم إرسال 3 جنود إلى إسرائيل لمراقبة عملية السلام في غزة القدوة "للحرية": ما حدث في قطاع غزة إبادة وكارثة وأمريكا منحازة لإسرائيل ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 68,116 شهيدا و170,200 مصاب غنام: الأسير مروان البرغوثي سيبقى رمزاً للحرية وإرادته أقوى من قيود الاحتلال

مستوطنون يقطعون نحو 100 شجرة زيتون في ياسوف شرق سلفيت

 أقدم مستوطنون، اليوم الأربعاء، على قطع ما يقارب 100 شجرة زيتون من أراضي المواطنين في قرية ياسوف شرق سلفيت.

وأفاد رئيس المجلس القروي في ياسوف وائل أبو ماضي لـ"وفا"، بأن مجموعة من المستعمرين قامت بتكسير ما يقارب 100 شجرة زيتون تتراوح أعمارها بين 70-80 عاما، وجزء منها غرس زيتون تقارب 10 أعوام، في منطقة المشرفة شمال القرية، وتعود ملكيتها للمواطنين محمود رجا عبد الفتاح، وطارق متعب عبد الفتاح، وأنور زهري أيوب.

يذكر أن قرية ياسوف تعرضت خلال الفترة الأخيرة وخاصة في موسم قطف الزيتون لانتهاكات يومية تمثلت في سرقة ثمار الزيتون ومعدات القطف، ومحاولة الاعتداء على المزارعين وضربهم.

ويشهد موسم قطف ثمار الزيتون في الضفة الغربية هذا العام اعتداءات متكررة من المستعمرين وقوات الاحتلال، وصلت إلى حد القتل، وحرق أشجار الزيتون وتقطيعها وسرقة المحصول، ومنع المزارعين من الوصول إلى أراضيهم.

وبحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، فقد نفذت قوات الاحتلال والمستعمرون منذ بدء موسم الزيتون (407) اعتداءات، إذ رصدت الهيئة ارتكاب جيش الاحتلال 120 حالة اعتداء، و242 حالة اعتداء للمستعمرين، و45 حالة اعتداء نفذتها الجهتان معاً. مبينة أن هذه الاعتداءات تراوحت بين الاعتداء الجسدي العنيف، الأمر الذي أدى إلى استشهاد مواطن على يد مستعمرين في قرية سبسطية في محافظة نابلس، ومواطنة برصاص الجيش في بلدة فقوعة في محافظة جنين، إضافة إلى حملات الاعتقال وتقييد الحركة ومنع الوصول والتخويف والترهيب بأشكالها كافة.

 

وتركزت الاعتداءات في محافظة نابلس بـ160 حالة اعتداء، تلتها محافظة سلفيت بـ58، ثم محافظة الخليل بـ54، كما تم تسجيل حدوث 44 حالة تقييد حركة ومنع وصول للمزارعين إلى أراضيهم، إضافة إلى 100 حالة ترهيب لإجبار المزارعين على الرحيل، ومنعهم من قطف ثمار الزيتون، إضافة إلى 40 حالة ضرب واعتداء بحقهم.