رابطة الأئمة والدعاة في السنغال ترفض وتستنكر زيارة وفد سنغالي لإسرائيل المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة تطلق الخطة الاستراتيجية لهيئة التوجيه السياسي والوطني (2025–2027) غوتيريش يدين اقتحام الاحتلال مقر "الأونروا" في القدس الشرقية حالة الطقس: أجواء غائمة وباردة وغدا تتأثر البلاد بمنخفض جوي مصحوب بكتلة هوائية باردة اليوم الذكرى الـ38 على الانتفاضة الأولى "انتفاضة الحجارة" قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات واسعة طالت نحو 40 مواطنا وتداهم حرم جامعة بيرزيت استقرار أسعار الذهب والنفط عالميا مستوطنون يشعلون النار بمركبة وجرار زراعي ويهاجمون منازل المواطنين في مسافر يطا اقتحام ثانٍ للجامعات منذ فجر اليوم: الاحتلال يقتحم جامعة القدس في بلدة أبو ديس الاحتلال يواصل نسف مبانٍ في خان يونس وإطلاق نار في أنحاء متفرقة من قطاع غزة بينهم شبل مصاب ومحروم من العلاج.. "هيئة الأسرى": انتهاكات صحية ومعيشية خطيرة في سجن عوفر "مستوطنون" يقتحمون مخيم الأمعري والاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية الاحتلال يقتحم محيط مخيم الفارعة جنوب طوباس الاحتلال يهدم ثلاثة منازل مأهولة في تجمع قرى غرب يطا جنوب الخليل أبو الغيط يدين اقتحام قوات الاحتلال لمقر الأونروا بالقدس ويطالب بتحرك دولي عاجل

عقوبات أميركية على شركة سورية لدورها في تمويل الحرس الثوري والحوثيين

فرضت وزارة الخزانة الأميركية،الخميس، عقوبات على مجموعة من الشركات والأفراد والسفن المرتبطة بشركة القاطرجي السورية، التي تتهمها واشنطن بتمويل فيلق القدس الإيراني وجماعة الحوثي اليمنية. 

وذكرت الوزارة في بيان رسمي أن شركة القاطرجي مسؤولة عن جمع مئات الملايين من الدولارات من خلال بيع النفط الإيراني إلى كل من سوريا والصين، وهو ما يعزز أنشطة فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والجماعة الحوثية.

وقال برادلي سميث، المسؤول بوزارة الخزانة، إن "إيران تعتمد بشكل متزايد على شركاء أعمال رئيسيين مثل شركة القاطرجي لتمويل أنشطتها المزعزعة للاستقرار في المنطقة، فضلاً عن دعم شبكة من الوكلاء الإرهابيين".

وأضاف البيان أن شركة القاطرجي كانت قد خضعت لعقوبات سابقة بسبب دورها في تسهيل بيع الوقود بين النظام السوري وتنظيم داعش، مما يعكس حجم علاقتها بالشبكات الإرهابية. 

وأوضحت وزارة الخزانة أن العقوبات الجديدة استهدفت نحو 26 كيانًا، سواء شركات أو أفرادًا أو سفنًا، ترتبط ارتباطًا مباشرًا بالشركة السورية.

من جهتها، أشار تقرير آخر إلى أن هذه العقوبات تأتي في وقت حساس، حيث تستمر إيران في تعزيز علاقاتها الاقتصادية والعسكرية مع سوريا وحلفائها، بما في ذلك الحوثيين في اليمن. 

وقد أشارت التقارير إلى أن هذه العقوبات تشكل جزءًا من استراتيجية أميركية أوسع للضغط على إيران وعرقلة محاولاتها لتوسيع نفوذها في المنطقة من خلال شبكات تهريب النفط وتمويل الجماعات المسلحة.