الاحتلال يقتحم البيرة ويفتش منازل ومحالا تجارية في بيتونيا اليمن يستهدف وسط الداخل المحتل بصاروخ انشطاري إصابة مسن برصاص الاحتلال في مخيم طولكرم استشهاد مواطنين وإصابة آخرين برصاص الاحتلال أثناء انتظار المساعدات في غزة الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين ويقتحم مدرستين في محافظة الخليل نيويورك: تظاهرة تطالب بوقف الدعم العسكري لإسرائيل المرشح لمنصب عمدة نيويورك يكرر وعده الانتخابي باعتقال نتنياهو إذا زار المدينة أوتشا: إسرائيل حكمت بالإعدام على مدينة غزة الاحتلال يقصف 3 مدارس للأونروا ويواصل مجازره بحق النازحين في غزة 7 وفيات بينهم طفلان نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية إصابة طفل برصاص الاحتلال في مخيم قلنديا شمال القدس ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 64803 شهداء و164264 إصابة تسليم دفعات جديدة من السلاح الفلسطيني إلى الجيش اللبناني إصابات باقتحام قوات الاحتلال مدينة طوباس 45 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر السبت

عقوبات أميركية على شركة سورية لدورها في تمويل الحرس الثوري والحوثيين

فرضت وزارة الخزانة الأميركية،الخميس، عقوبات على مجموعة من الشركات والأفراد والسفن المرتبطة بشركة القاطرجي السورية، التي تتهمها واشنطن بتمويل فيلق القدس الإيراني وجماعة الحوثي اليمنية. 

وذكرت الوزارة في بيان رسمي أن شركة القاطرجي مسؤولة عن جمع مئات الملايين من الدولارات من خلال بيع النفط الإيراني إلى كل من سوريا والصين، وهو ما يعزز أنشطة فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والجماعة الحوثية.

وقال برادلي سميث، المسؤول بوزارة الخزانة، إن "إيران تعتمد بشكل متزايد على شركاء أعمال رئيسيين مثل شركة القاطرجي لتمويل أنشطتها المزعزعة للاستقرار في المنطقة، فضلاً عن دعم شبكة من الوكلاء الإرهابيين".

وأضاف البيان أن شركة القاطرجي كانت قد خضعت لعقوبات سابقة بسبب دورها في تسهيل بيع الوقود بين النظام السوري وتنظيم داعش، مما يعكس حجم علاقتها بالشبكات الإرهابية. 

وأوضحت وزارة الخزانة أن العقوبات الجديدة استهدفت نحو 26 كيانًا، سواء شركات أو أفرادًا أو سفنًا، ترتبط ارتباطًا مباشرًا بالشركة السورية.

من جهتها، أشار تقرير آخر إلى أن هذه العقوبات تأتي في وقت حساس، حيث تستمر إيران في تعزيز علاقاتها الاقتصادية والعسكرية مع سوريا وحلفائها، بما في ذلك الحوثيين في اليمن. 

وقد أشارت التقارير إلى أن هذه العقوبات تشكل جزءًا من استراتيجية أميركية أوسع للضغط على إيران وعرقلة محاولاتها لتوسيع نفوذها في المنطقة من خلال شبكات تهريب النفط وتمويل الجماعات المسلحة.