الاحتلال يخطر بهدم أربعة مساكن جنوب شرق القدس إسرائيل تُعلن عن مقتل ياسر أبو شباب اتفاق "لبناني- إسرائيلي" على جولة مفاوضات جديدة قبل نهاية العام إذاعة الجيش الإسرائيلي تكشف: هكذا قتل أبو شباب برفح إصابة طفل بجروح خطيرة برصاص الاحتلال في قلقيلية الاحتلال يشن غارات عنيفة ويدمر بنايات سكنية جنوب لبنان إحياء يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني في جيبوتي الحموري يقدم أوراق اعتماده لرئيس نيجيريا سفيرا مفوضا وفوق العادة لدولة فلسطين "ريمونتادا" تاريخية أمام نسور قرطاج تقرب الفدائي من الدور الثاني من كأس العرب القاهرة: وزارة الصحة تحصل على جائزة التميز الحكومي العربي "محدث" إصابة طفل بالرصاص الحي وآخرين بالاختناق في تقوع جنوب شرق بيت لحم روسيا تؤكد ثبات موقفها تجاه القضية الفلسطينية وزير الصحة يبحث مع شركاء أمميين خطط التعافي وإعمار القطاع الصحي إيرلندا وإسبانيا وهولندا تعلق مشاركتها في يوروفيجن 2026 احتجاجا على مشاركة إسرائيل لقاء مصري–إسرائيلي بحث إدخال منازل متنقلة وإعلان أمريكي قريب للجنة إدارة غزة

عقوبات أميركية على شركة سورية لدورها في تمويل الحرس الثوري والحوثيين

فرضت وزارة الخزانة الأميركية،الخميس، عقوبات على مجموعة من الشركات والأفراد والسفن المرتبطة بشركة القاطرجي السورية، التي تتهمها واشنطن بتمويل فيلق القدس الإيراني وجماعة الحوثي اليمنية. 

وذكرت الوزارة في بيان رسمي أن شركة القاطرجي مسؤولة عن جمع مئات الملايين من الدولارات من خلال بيع النفط الإيراني إلى كل من سوريا والصين، وهو ما يعزز أنشطة فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والجماعة الحوثية.

وقال برادلي سميث، المسؤول بوزارة الخزانة، إن "إيران تعتمد بشكل متزايد على شركاء أعمال رئيسيين مثل شركة القاطرجي لتمويل أنشطتها المزعزعة للاستقرار في المنطقة، فضلاً عن دعم شبكة من الوكلاء الإرهابيين".

وأضاف البيان أن شركة القاطرجي كانت قد خضعت لعقوبات سابقة بسبب دورها في تسهيل بيع الوقود بين النظام السوري وتنظيم داعش، مما يعكس حجم علاقتها بالشبكات الإرهابية. 

وأوضحت وزارة الخزانة أن العقوبات الجديدة استهدفت نحو 26 كيانًا، سواء شركات أو أفرادًا أو سفنًا، ترتبط ارتباطًا مباشرًا بالشركة السورية.

من جهتها، أشار تقرير آخر إلى أن هذه العقوبات تأتي في وقت حساس، حيث تستمر إيران في تعزيز علاقاتها الاقتصادية والعسكرية مع سوريا وحلفائها، بما في ذلك الحوثيين في اليمن. 

وقد أشارت التقارير إلى أن هذه العقوبات تشكل جزءًا من استراتيجية أميركية أوسع للضغط على إيران وعرقلة محاولاتها لتوسيع نفوذها في المنطقة من خلال شبكات تهريب النفط وتمويل الجماعات المسلحة.