الرئيس والقيادة الفلسطينية: نرفض الاستيلاء على غزة وتهجير سكّانه الصين ردا على تصريحات ترمب: نعارض التهجير القسري لسكان قطاع غزة المجلس الوطني: تصريحات الرئيس الأميركي بشأن تهجير سكان غزة مرفوضة "فتح": شعبنا سيبقى صامدًا على أرض وطنه الاحتلال يعلن فرض حظر التجول في طمون جنوب طوباس قائمة بأسماء 53 معتقلا من قطاع غزة وأماكن احتجازهم تشييع جثمان الشهيد أيمن ناجي في ضاحية ارتاح جنوب طولكرم الأوقاف تعلن بدء ترتيبات تسجيل حجاج قطاع غزة لموسم 1446هـ / 2025م اللواء علام السقا يستقبل السفير المغربي لدى دولة فلسطين أبو هولي يحذر من تداعيات سريان القوانين الاسرائيلية ومن ازمة مالية للأونروا جامعة الدول العربية: تصريحات ترمب بشأن تهجير الفلسطينيين مرفوضة عربيا ودوليا "الاتحادات والنقابات": تصريحات ترمب خطيرة وبحاجة لتدخل دولي قطر: منشغلون بالمرحلة الثانية من اتفاق غزة الكرملين يعلق على تصريحات ترامب بشأن غزة خروقات مستمرة وحماس تتهم إسرائيل بعرقلة بعض بنود وقف إطلاق النار

عقوبات أميركية على شركة سورية لدورها في تمويل الحرس الثوري والحوثيين

فرضت وزارة الخزانة الأميركية،الخميس، عقوبات على مجموعة من الشركات والأفراد والسفن المرتبطة بشركة القاطرجي السورية، التي تتهمها واشنطن بتمويل فيلق القدس الإيراني وجماعة الحوثي اليمنية. 

وذكرت الوزارة في بيان رسمي أن شركة القاطرجي مسؤولة عن جمع مئات الملايين من الدولارات من خلال بيع النفط الإيراني إلى كل من سوريا والصين، وهو ما يعزز أنشطة فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والجماعة الحوثية.

وقال برادلي سميث، المسؤول بوزارة الخزانة، إن "إيران تعتمد بشكل متزايد على شركاء أعمال رئيسيين مثل شركة القاطرجي لتمويل أنشطتها المزعزعة للاستقرار في المنطقة، فضلاً عن دعم شبكة من الوكلاء الإرهابيين".

وأضاف البيان أن شركة القاطرجي كانت قد خضعت لعقوبات سابقة بسبب دورها في تسهيل بيع الوقود بين النظام السوري وتنظيم داعش، مما يعكس حجم علاقتها بالشبكات الإرهابية. 

وأوضحت وزارة الخزانة أن العقوبات الجديدة استهدفت نحو 26 كيانًا، سواء شركات أو أفرادًا أو سفنًا، ترتبط ارتباطًا مباشرًا بالشركة السورية.

من جهتها، أشار تقرير آخر إلى أن هذه العقوبات تأتي في وقت حساس، حيث تستمر إيران في تعزيز علاقاتها الاقتصادية والعسكرية مع سوريا وحلفائها، بما في ذلك الحوثيين في اليمن. 

وقد أشارت التقارير إلى أن هذه العقوبات تشكل جزءًا من استراتيجية أميركية أوسع للضغط على إيران وعرقلة محاولاتها لتوسيع نفوذها في المنطقة من خلال شبكات تهريب النفط وتمويل الجماعات المسلحة.