محكمتا الاحتلال "عوفر" و"سالم" تؤجلان جلسات المرافعات للمعتقلين إعلام إيراني: مقتل مستشار المرشد الأعلى متأثرا بإصابته مقتل جندي وإصابة آخر بمعارك مع المقاومة بخانيونس تظاهرات في عواصم أوروبية تنديدا باستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الطقس :صافي بوجه عام ويطرأ انخفاض ملموس على درجات الحرارة قتلى وجرحى في تل أبيب.. العدوان الإسرائيلي على إيران يدخل يومه الثالث والأخيرة ترد بقوة الاحتلال يشن حملة مداهمات و اعتقالات واسعة في الضفة الغربية 3 شهداء ومصابون من منتظري المساعدات وسط وجنوب قطاع غزة الاحتلال يداهم منازل في قلقيلية ويواصل إغلاق مداخلها الاحتلال يواصل إغلاق حاجز الحمرا لليوم الثالث على التوالي الاحتلال يعتقل 19 مواطنا من الخليل ويشدد من اجراءاته العسكرية لكافة القرى والبلدات الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية عند مداخل نابلس وبلداتها وقراها لليوم الثالث: الاحتلال يضيق الخناق على محافظات الضفة ويعرقل تنقل المواطنين قوات الاحتلال تعتقل 40 مواطنا على الأقل من الضفة نجم "الفدائي" وسام أبو علي يتألق في افتتاح مونديال الأندية

عقوبات أميركية على شركة سورية لدورها في تمويل الحرس الثوري والحوثيين

فرضت وزارة الخزانة الأميركية،الخميس، عقوبات على مجموعة من الشركات والأفراد والسفن المرتبطة بشركة القاطرجي السورية، التي تتهمها واشنطن بتمويل فيلق القدس الإيراني وجماعة الحوثي اليمنية. 

وذكرت الوزارة في بيان رسمي أن شركة القاطرجي مسؤولة عن جمع مئات الملايين من الدولارات من خلال بيع النفط الإيراني إلى كل من سوريا والصين، وهو ما يعزز أنشطة فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والجماعة الحوثية.

وقال برادلي سميث، المسؤول بوزارة الخزانة، إن "إيران تعتمد بشكل متزايد على شركاء أعمال رئيسيين مثل شركة القاطرجي لتمويل أنشطتها المزعزعة للاستقرار في المنطقة، فضلاً عن دعم شبكة من الوكلاء الإرهابيين".

وأضاف البيان أن شركة القاطرجي كانت قد خضعت لعقوبات سابقة بسبب دورها في تسهيل بيع الوقود بين النظام السوري وتنظيم داعش، مما يعكس حجم علاقتها بالشبكات الإرهابية. 

وأوضحت وزارة الخزانة أن العقوبات الجديدة استهدفت نحو 26 كيانًا، سواء شركات أو أفرادًا أو سفنًا، ترتبط ارتباطًا مباشرًا بالشركة السورية.

من جهتها، أشار تقرير آخر إلى أن هذه العقوبات تأتي في وقت حساس، حيث تستمر إيران في تعزيز علاقاتها الاقتصادية والعسكرية مع سوريا وحلفائها، بما في ذلك الحوثيين في اليمن. 

وقد أشارت التقارير إلى أن هذه العقوبات تشكل جزءًا من استراتيجية أميركية أوسع للضغط على إيران وعرقلة محاولاتها لتوسيع نفوذها في المنطقة من خلال شبكات تهريب النفط وتمويل الجماعات المسلحة.