"مقاومة الجدار والاستيطان": 2144 اعتداء نفذها الاحتلال ومستعمروه في تشرين الثاني الماضي الاحتلال يغلق مدخل بلدة الزاوية لليوم الخامس على التوالي استشهاد مواطن برصاص الاحتلال جنوب شرق مدينة غزة الاحتلال يعلن فتح معبر رفح لمغادرة المسافرين من غزة إلى مصر خلال الأيام القادمة أطباء بلا حدود: عشرات الآلاف بغزة بحاجة عاجلة للإجلاء الطبي الاحتلال يفرج عن سيدتين من عائلة أبو عطية قرب مدخل بروقين الاحتلال يقتحم البلدة القديمة في نابلس غرفة العمليات الحكومية: حجم المساعدات الإنسانية الواردة إلى قطاع غزة ما زال متدنيًا بشكل خطير الرئاسة تثمن موقف الإجماع الدولي بالجمعية العامة لصالح إنهاء الاحتلال ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70,117 شهيدا و170,999 مصابا وثيقة رسمية تكشف: نتنياهو يدعم اقامة البؤر الاستيطانية بالضفة "هيئة الأسرى": التجويع والإهمال الطبي مستمران في سجون الاحتلال "التربية" ودراية توقعان اتفاقية تعاون لدعم مرتكزات التربية الإعلامية في المنظومة التعليمية وقفة تضامنية في قلقيلية دعماً لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة الاحتلال يهدم مصنعًا للأخشاب ويخطر 3 منشآت صناعية في بيت أولا شمال غرب الخليل

مأساة إنسانية في ليبيا: العثور على 54 جثة في مقبرة جماعية والسلطات تفتح تحقيقًا

في خطوة تكشف عن عمق المأساة الإنسانية التي خلّفها الصراع الليبي منذ سنوات، باشرت السلطات الليبية تحقيقات واسعة بعد العثور على مقبرة جماعية تضم 54 جثة مجهولة الهوية في منطقة بئر الأسطى بتاجوراء، غربي البلاد. 

هذه الجثث، التي يعتقد أنها تعود لعام 2011، تعيد إلى الواجهة تساؤلات مرعبة حول حجم الانتهاكات والفظائع التي شهدتها ليبيا بعد سقوط نظام معمر القذافي.

وأعلنت الهيئة العامة للبحث والتعرّف على المفقودين، أنها عثرت على المقبرة في 21 أكتوبر، حيث باشرت فرقها باستخراج الجثث وإجراء الفحوصات اللازمة، معتمدين على تحاليل الحمض النووي لتحديد هويات الضحايا المجهولين، في محاولة لكشف الستار عن قصصهم وإعادة حقوقهم المسلوبة.

ومع بقاء الأسباب الغامضة وراء موتهم وطريقة قتلهم غير معروفة حتى الآن، يُرجّح أن يكون الضحايا قد تعرضوا لعمليات إعدام ميدانية.

ففي تلك الفترة العصيبة من تاريخ ليبيا، صعدت إلى الساحة مجموعات مسلحة استغلت الفراغ الأمني، وأقدمت على ارتكاب جرائم دموية كالتصفية والإعدام5

هذه المقبرة ليست الأولى من نوعها، إذ تأتي ضمن سلسلة من المقابر الجماعية التي تم اكتشافها في السنوات الأخيرة في مدن مختلفة، مثل ترهونة وسرت، حيث تعاني ليبيا من ملفات معقدة تتطلب جهدًا كبيرًا لتحقيق العدالة وكشف الحقائق وإعطاء كل ضحية حقها من الاعتراف والكرامة.