الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة ذهبية لفلسطين في بطولة المغرب للشطرنج 2025 جامعة بوليتكنك فلسطين تعزز شراكاتها الإقليمية بلقاء مع مجموعة "جبرين جروب" في المملكة الأردنية الهاشمية فلسطين ترحب بالبيان الألماني الفرنسي البريطاني الداعي لوقف حرب غزة شهيدان ومصابون في قصف للاحتلال على حي تل الهوا بمدينة غزة الاحتلال دمّر 1,600 بناية و13,000 خيمة وهجّر 350 ألفًا من مدينة غزة 5 شهداء وعدد من الجرحى في غارات للاحتلال على مدينتي غزة وخان يونس "الخارجية" تحذر من مخاطر إمعان الاحتلال بتدمير حضارة الشعب الفلسطيني في غزة الاحتلال يعيق تنقل المواطنين في قلقيلية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت ريما الاحتلال يعتقل شابا من بيت ريما بعد الاعتداء عليه 4 شهداء وعدة إصابات جراء استهداف الاحتلال خيام نازحين غرب مدينة غزة

إسرائيل أجّلت هجومها على إيران بسبب "تسريب الوثائق"

الحرية- ذكرت صحيفة "تايمز" البريطانية عن مصدر استخباراتي أن إسرائيل اضطرت إلى تغيير خططها بسبب تسريب الوثائق التي تضمنت تفاصيل الاستعدادات الإسرائيلية للهجوم على ايران.

 

وبحسب التقرير، فقد تم تأجيل الهجوم المقصود بسبب التسريب نفسه، الذي نُشر على قناة تيليغرام الموالية لإيران، قبل أن يتم توزيعه أيضًا على موقع X (تويتر سابقًا) - وتضمن تفاصيل حول استعدادات إسرائيل لهجوم باليستي. وهذا ساعد طهران على التنبؤ بأنماط الهجوم.

 

والآن، بحسب التقرير، يبدو أن التسريب قد غيّر الخطط الهجومية الإسرائيلية، الأمر الذي تطلب وضع خطة بديلة.

 

وذكرت مصادر استخباراتية أن "التسريب تسبب في تأخير الهجوم بسبب الحاجة إلى تغيير استراتيجيات ومكونات معينة". وقالت إن إسرائيل تخطط لمهاجمة المنشآت العسكرية للحرس الثوري الإيراني، وأكدت للولايات المتحدة أن الرد لن يشمل البنية التحتية النووية الإيرانية أو نفطية.

وبحسب التقارير، أشارت البيانات المذكورة في الوثائق المسربة إلى أن إسرائيل ربما تخطط لهجوم مماثل للهجوم المنسوب إليها في أبريل، عندما دمرت رادارًا للدفاع الجوي بالقرب من أصفهان، في أعقاب الهجوم الإيراني في ذلك الشهر.

 

تم تصنيف الوثائق على أنها "سرية للغاية" ومؤرخة يومي 15 و16 أكتوبر. وأكد مسؤولون أميركيون موثوقية الوثائق التي كتبتها وكالة الاستخبارات البصرية والجغرافية الأميركية (NGA) - المسؤولة عن تحليل المعلومات والصور التي جمعتها أقمار التجسس الأميركية - وكذلك وكالة الأمن القومي (NSA).