ذهبية لفلسطين في بطولة المغرب للشطرنج 2025 جامعة بوليتكنك فلسطين تعزز شراكاتها الإقليمية بلقاء مع مجموعة "جبرين جروب" في المملكة الأردنية الهاشمية فلسطين ترحب بالبيان الألماني الفرنسي البريطاني الداعي لوقف حرب غزة شهيدان ومصابون في قصف للاحتلال على حي تل الهوا بمدينة غزة الاحتلال دمّر 1,600 بناية و13,000 خيمة وهجّر 350 ألفًا من مدينة غزة 5 شهداء وعدد من الجرحى في غارات للاحتلال على مدينتي غزة وخان يونس "الخارجية" تحذر من مخاطر إمعان الاحتلال بتدمير حضارة الشعب الفلسطيني في غزة الاحتلال يعيق تنقل المواطنين في قلقيلية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت ريما الاحتلال يعتقل شابا من بيت ريما بعد الاعتداء عليه 4 شهداء وعدة إصابات جراء استهداف الاحتلال خيام نازحين غرب مدينة غزة أجواء حارة و درجات الحرارة أعلى من معدلها السنوي العام بحدود درجتين مئويتين، اقتحام جامعتي الخليل والبوليتكنك وحملة اعتقالات في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية شهيد بقصف الاحتلال مركبة قرب مستشفى الشفاء غرب غزة باراك: "عربات جدعون2" لن تقضي على حماس

مقررون أمميون: على إسرائيل منع اعتداءات المستعمرين على الفلسطينيين

 دعا مقررو الأمم المتحدة إسرائيل إلى وقف اعتداءات المستعمرين الذين اغتصبوا الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، ضد المزارعين الفلسطينيين.

وأوضح المقررون في بيان، اليوم الأربعاء، أن المزارعين الفلسطينيين في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل يواجهون أخطر موسم قطف زيتون على الإطلاق.

وأضاف البيان أنه "يجب على إسرائيل أن توقف تلك الهجمات العنيفة التي تهدد موسم قطف الزيتون".

وشدد البيان على أن ترهيب المزارعين الفلسطينيين وتقييد وصولهم إلى أراضيهم والاعتداءات عليهم، يقوض إمكانية تأمين الأسر الفلسطينية احتياجاتهم من الغذاء.

ولفت البيان إلى أن اعتداء المستعمرين على المزارعين الفلسطينيين، يشكل تهديدا آخر لحق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.

وجاء في البيان أيضا: "قطف الزيتون هو أمر أساسي في حياة وثقافة الفلسطينيين. وعلاقة الشعب الفلسطيني بأشجار الزيتون التي يمكن أن تعيش لمئات السنين، هي بمثابة علاقتهم مع أجدادهم ومستقبلهم".

وأردف: "تقييد قطف الزيتون وتدمير البساتين ومنع الوصول إلى مصادر المياه هو أمر غير قانوني ومحاولة لتوسيع الاستعمار".

ومع دخول موسم قطف الزيتون، تزايدت وتيرة الاعتداءات التي ينفذها المستعمرون بحماية قوات الاحتلال ضد المواطنين، والتي تمثلت في إجبار المزارعين على مغادرة أراضيهم تحت تهديد السلاح، وسرقة محاصيلهم، وقطع أشجار الزيتون