الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي إصابة شاب بالرصاص الحي عقب هجوم للمستعمرين على بلدة بيت فوريك شرق نابلس مستوطنون يقطعون عشرات أشجار الزيتون جنوب نابلس تعطيل المولد الكهربائي وشبكة الأوكسجين والمياه في مستشفى كمال عدوان خمسة شهداء ومصابون في قصف الاحتلال بيت لاهيا والبريج ارتفاع شهداء قصف الاحتلال عمارة سكنية في العاصمة اللبنانية بيروت إلى 11 شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف "الأونروا" الصحة: 120 شهيدًا خلال الـ48 ساعة الماضية بقطاع غزة نتنياهو المنبوذ دولياً: أمر الاعتقال يمنع التقاط صور معه ومصافحته الاحتلال يدمّر مسجد الفاروق في النصيرات وسط القطاع مراسم تسليم وتسلم قيادة الحرس الرئاسي واستقبال الرئيس للقادة الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا لبحث التهديدات الإسرائيلية ضد العراق مستوطنون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في الخليل مقتل أسيرة إسرائيلية وإصابة أُخرى شمال قطاع غزة

مقررون أمميون: على إسرائيل منع اعتداءات المستعمرين على الفلسطينيين

 دعا مقررو الأمم المتحدة إسرائيل إلى وقف اعتداءات المستعمرين الذين اغتصبوا الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، ضد المزارعين الفلسطينيين.

وأوضح المقررون في بيان، اليوم الأربعاء، أن المزارعين الفلسطينيين في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل يواجهون أخطر موسم قطف زيتون على الإطلاق.

وأضاف البيان أنه "يجب على إسرائيل أن توقف تلك الهجمات العنيفة التي تهدد موسم قطف الزيتون".

وشدد البيان على أن ترهيب المزارعين الفلسطينيين وتقييد وصولهم إلى أراضيهم والاعتداءات عليهم، يقوض إمكانية تأمين الأسر الفلسطينية احتياجاتهم من الغذاء.

ولفت البيان إلى أن اعتداء المستعمرين على المزارعين الفلسطينيين، يشكل تهديدا آخر لحق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.

وجاء في البيان أيضا: "قطف الزيتون هو أمر أساسي في حياة وثقافة الفلسطينيين. وعلاقة الشعب الفلسطيني بأشجار الزيتون التي يمكن أن تعيش لمئات السنين، هي بمثابة علاقتهم مع أجدادهم ومستقبلهم".

وأردف: "تقييد قطف الزيتون وتدمير البساتين ومنع الوصول إلى مصادر المياه هو أمر غير قانوني ومحاولة لتوسيع الاستعمار".

ومع دخول موسم قطف الزيتون، تزايدت وتيرة الاعتداءات التي ينفذها المستعمرون بحماية قوات الاحتلال ضد المواطنين، والتي تمثلت في إجبار المزارعين على مغادرة أراضيهم تحت تهديد السلاح، وسرقة محاصيلهم، وقطع أشجار الزيتون