الاحتلال يحتجز قاطفي زيتون في بورين الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية عند مداخل أريحا شهيدان و9 جرحى في غارة اسرائيلية على طريق بعلبك رياق الخارجية الألمانية تنفي تصريحات حول دعم قتل المدنيين في غزة إصابات في صفوف الإسرائيليين عقب وقوعهم في كمين أعدته المقاومة اللبنانية الذهب يعزز مكاسبه مع تراجع الأسهم وعوائد السندات الأميركية أبو ردينة: تدمير وفصل شمال غزة مرفوض ومدان والإدارة الأميركية تتحمل مسؤولية ذلك انطلاق الدورة الـ 31 لمهرجان فالديفيا السينمائي الدولي بمشاركة فلسطين مقررون أمميون: على إسرائيل منع اعتداءات المستعمرين على الفلسطينيين نادي الأسير يحمّل الاحتلال المسؤولية عن مصير المعتقل معزّز عبيات والذي أُعيد اعتقاله فجراً نادي الأسير: الاحتلال يفرج عن نحو 20 أسيراً من الضّفة وفد من جهاز الإستخبارات العسكرية في الخليل يزور إذاعة منبر الحرية حلايقة: انخفاض على درجات الحرارة اليومين المقبلين إصابة فتاة بالاختناق وشاب برضوض خلال اقتحام الاحتلال مخيم الجلزون الاحتلال ينسف ويحرق مباني سكنية في مخيم جباليا

مقررون أمميون: على إسرائيل منع اعتداءات المستعمرين على الفلسطينيين

 دعا مقررو الأمم المتحدة إسرائيل إلى وقف اعتداءات المستعمرين الذين اغتصبوا الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، ضد المزارعين الفلسطينيين.

وأوضح المقررون في بيان، اليوم الأربعاء، أن المزارعين الفلسطينيين في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل يواجهون أخطر موسم قطف زيتون على الإطلاق.

وأضاف البيان أنه "يجب على إسرائيل أن توقف تلك الهجمات العنيفة التي تهدد موسم قطف الزيتون".

وشدد البيان على أن ترهيب المزارعين الفلسطينيين وتقييد وصولهم إلى أراضيهم والاعتداءات عليهم، يقوض إمكانية تأمين الأسر الفلسطينية احتياجاتهم من الغذاء.

ولفت البيان إلى أن اعتداء المستعمرين على المزارعين الفلسطينيين، يشكل تهديدا آخر لحق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.

وجاء في البيان أيضا: "قطف الزيتون هو أمر أساسي في حياة وثقافة الفلسطينيين. وعلاقة الشعب الفلسطيني بأشجار الزيتون التي يمكن أن تعيش لمئات السنين، هي بمثابة علاقتهم مع أجدادهم ومستقبلهم".

وأردف: "تقييد قطف الزيتون وتدمير البساتين ومنع الوصول إلى مصادر المياه هو أمر غير قانوني ومحاولة لتوسيع الاستعمار".

ومع دخول موسم قطف الزيتون، تزايدت وتيرة الاعتداءات التي ينفذها المستعمرون بحماية قوات الاحتلال ضد المواطنين، والتي تمثلت في إجبار المزارعين على مغادرة أراضيهم تحت تهديد السلاح، وسرقة محاصيلهم، وقطع أشجار الزيتون