سفير واشنطن بإسرائيل: انهيار اتفاق غزة مستبعد وعنف المستوطنين إرهاب قوات الاحتلال تعتقل فتى من مخيم العروب دولة فلسطين تأسف لفرض عقوبات على قاضيين إضافيين في "الجنائية الدولية" غوتيريش: سوء التغذية الحاد لا يزال منتشراً بشكل مقلق في غزة الصحة: الإنفلونزا الموسمية حالات طبيعية قابلة للعلاج ونؤكد أهمية الوقاية والمتابعة الطبية عند الحاجة روبيو “واثق” بأن دولا ستشارك في قوة الاستقرار الدولية في غزة الاحتلال يكشف ما يسميه "المشروع البحري السري" لحزب الله شهداء في قصف الاحتلال مركز تدريب يؤوي عائلات نازحة شرق غزة الأمم المتحدة تستنكر عنف المستوطنين في الضفة الغربية أطباء بلا حدود: أطفال غزة يموتون بردا وندعو إسرائيل لإدخال مساعدات واشنطن تطلب من إثيوبيا المساهمة بقوات في قوة دولية لغزة قوات الاحتلال تعتقل شابا من دير بلوط غرب سلفيت الهباش يدين اقتحام شرطة الاحتلال للمسجد الأقصى ومحاصرة المصلين في مسجد حوسان مسؤول إسرائيلي: الوضع في لبنان وغزة مجمّد حتى لقاء نتنياهو- ترامب مصابان أحدهما طفل بجريمتي إطلاق نار داخل أراضي الـ48

النضال الشعبي: حرب الإبادة الجماعية ما كانت لتستمر لولا الصمت الدولي

قالت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني، إن وقف حملة الإبادة الجماعية ضد أهلنا في قطاع غزة، التي جعل منها الاحتلال الفاشي غير صالحة للسكن البشري على مدى عام كامل، عبر الدعم السياسي والعسكري اللامحدود من الولايات المتحدة الأميركية وبعض الدول الأوروبية، بات مطلوبا، ومحاسبة الاحتلال الفاشي.

 

وأضافت الجبهة في بيان صدر عنها، اليوم الأحد، بعد مرور عام كامل على حرب الابادة يتطلب من العالم أجمع ومن كافة الشعوب الحرة أن تعمل على وقف العدوان الفاشي على قطاع غزة فورا.

 

وأشارت إلى أن كل مقومات حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي تجسدت في هذا العدوان، وكل هذه الابادة والجرائم بحق الإنسانية لم تكن كافية لتحرك جدي من قبل المجتمع الدولي لوقفها، وواصلت دولة الاحتلال الفاشي ارتكاب المجازر بشكل يومي وتتصرف كدولة فوق القانون الدولي والانساني.

 

وأوضحت الجبهة، أن العدوان الفاشي على قطاع غزة يتزامن معه عدوان آخر يستهدف تقويض السلطة الوطنية والوجود الفلسطيني برمته، وخلق حالة عامة للتهجير، في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، ضمن مخططات ضرب الوحدة السياسية والجغرافية للشعب الفلسطيني وأرضه.

 

وأكدت أن حرب الإبادة والمجازر المتواصلة ضد شعبنا ما كانت لتستمر وتدخل عامها الثاني لولا الصمت الدولي وامداد دولة الاحتلال بالمزيد من الأسلحة وتوفير الغطاء السياسي والدبلوماسي لها.