انهيار 5 مبان في مدينة غزة بسبب المنخفض الجوي أبو ظبي: شنار يستعرض واقع القطاع المالي والمصرفي الفلسطيني والتحديات التي تواجهه منصور يبحث مع رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة القضايا المتعلقة بفلسطين قنديل يبحث مع "الانتخابات المركزية" الاستعدادات لإجراء الاستحقاقات الانتخابية اشتية يعقد سلسلة لقاءات دبلوماسية ويطالب بدعم غزة وإنجاز الانتخابات مسؤول أميركي رفيع ينفي اتخاذ "قرارات نهائية" بشأن غزة غولان: نتنياهو يسعى لتشكيل لجنة تحقيق تطمس حقيقة 7 أكتوبر انهيار 4 مبان في غزة بسبب المنخفض الجوي والفيضانات تغمر القطاع وسائل اعلام إسرائيلية : إسرائيل تصل لنتائج بشأن جثة غفيلي وزير الدفاع الإسرائيلي يعتزم طلب إغلاق إذاعة الجيش في 21 ديسمبر الأمم المتحدة: 760 موقع نزوح بغزة تضم 850 ألف شخص معرضة للفيضانات لجنة حماية الصحفيين: حرب غزة كانت الأكثر دموية للصحفيين البيت الأبيض: لا يزال العمل متواصلا من أجل استعادة جثة آخر رهينة في غزة الفدائي يودع كأس العرب من الدور ربع النهائي استطلاع: قوة الليكود تتصاعد… والحكومة لا تتشكل بدون الأحزاب العربية

النضال الشعبي: حرب الإبادة الجماعية ما كانت لتستمر لولا الصمت الدولي

قالت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني، إن وقف حملة الإبادة الجماعية ضد أهلنا في قطاع غزة، التي جعل منها الاحتلال الفاشي غير صالحة للسكن البشري على مدى عام كامل، عبر الدعم السياسي والعسكري اللامحدود من الولايات المتحدة الأميركية وبعض الدول الأوروبية، بات مطلوبا، ومحاسبة الاحتلال الفاشي.

 

وأضافت الجبهة في بيان صدر عنها، اليوم الأحد، بعد مرور عام كامل على حرب الابادة يتطلب من العالم أجمع ومن كافة الشعوب الحرة أن تعمل على وقف العدوان الفاشي على قطاع غزة فورا.

 

وأشارت إلى أن كل مقومات حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي تجسدت في هذا العدوان، وكل هذه الابادة والجرائم بحق الإنسانية لم تكن كافية لتحرك جدي من قبل المجتمع الدولي لوقفها، وواصلت دولة الاحتلال الفاشي ارتكاب المجازر بشكل يومي وتتصرف كدولة فوق القانون الدولي والانساني.

 

وأوضحت الجبهة، أن العدوان الفاشي على قطاع غزة يتزامن معه عدوان آخر يستهدف تقويض السلطة الوطنية والوجود الفلسطيني برمته، وخلق حالة عامة للتهجير، في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، ضمن مخططات ضرب الوحدة السياسية والجغرافية للشعب الفلسطيني وأرضه.

 

وأكدت أن حرب الإبادة والمجازر المتواصلة ضد شعبنا ما كانت لتستمر وتدخل عامها الثاني لولا الصمت الدولي وامداد دولة الاحتلال بالمزيد من الأسلحة وتوفير الغطاء السياسي والدبلوماسي لها.