إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال اللبن الشرقية تصريحات تحريضية من وزير جيش الاحتلال: إحراق البلدات الفلسطينية ليس إرهابا! ضبط أجهزة تجسس إسرائيلية في غزة بتقنيات متطورة 15 شهيدا في غارات الاحتلال على النصيرات وغزة الاحتلال يقتحم المنطقة الشرقية في نابلس حدث أمني في شمال القطاع..تقارير إسرائيلية تتحدث عن قتلى وإصابات في صفوف الجنود حالة الطقس: استمرار الأجواء الحارة حتى الجمعة 13 شهيدًا بينهم أطفال ونساء وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي استهدف منازل ومراكز إيواء في غزة قوات الاحتلال تعتقل مواطنين من بلدة الخضر جنوب بيت لحم وتوزع منشورات تهديدية الاحتلال يعتقل شابًا من الأمعري ويقتحم بلدات غرب وشرق رام الله مقتل خمسة جنود وإصابة آخرين في كمين مركب نفذته المقاومة ليلة أمس ببيت حانون الاحتلال يقتحم بلدتي برقين وبير الباشا جنوب وجنوب غرب جنين ويعتدي على المواطنين والمزارعين مستوطنون يسرقون معدات للثروة الحيوانية من خربة الفارسية في الأغوار الشمالية الاحتلال يعتقل ثلاثة أسرى محررين ويستدعي رابعًا عقب اقتحام الخليل ودورا الشرطة تستعيد مركبة مسلوبة بداخلها مبلغ مالي كبير في ضواحي القدس

جامعة الدول العربية والأمم المتحدة تبحثان تطورات الأوضاع في غزة والضفة الغربية

بحثت جامعة الدول العربية والأمم المتحدة، تطورات الأوضاع في قطاع غزة والضفة الغربية، ومخاطر استمرار الحرب العدوانية الإسرائيلية على الاستقرار الإقليمي.

جاء ذلك خلال استقبال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الاثنين، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلان، في مقر الأمانة العامة للجامعة العربية، في العاصمة المصرية القاهرة.

وبحث الجانبان، الخطوات الدبلوماسية المرتقبة في الفترة المقبلة، من أجل الانتقال بحل الدولتين من إطار الخطاب والنوايا إلى مجال الفعل والتطبيق.

ودعا أبو الغيط، خلال اللقاء، إلى ضرورة مواصلة العمل السياسي في المحافل كافة، خاصة في الأمم المتحدة ومجلس الأمن، من أجل الحفاظ على رؤية الدولتين وتجسيدها على الأرض، مؤكدا أن توسيع رقعة الاعتراف بالدولة الفلسطينية يُمثل خطوة مهمة على هذا الطريق، لأنه يمهد السبيل لتفاوض بين دولتين على قدم المساواة ومن موقع الندية على المستوى القانوني.

واستمع أبو الغيط إلى رؤية المنسق الأممي عن كيفية الحفاظ على إطار حل الدولتين ومشروع الدولة الفلسطينية المستقلة، حيث اتفق الجانبان على أن العمل الإنساني، على أهميته الشديدة في المرحلة المقبلة، لا بد أن يتوازى معه مسار سياسي يُعالج القضية الأساسية وهي استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.