استشهاد 15 مواطنا في قصف الاحتلال خيام نازحين في جباليا مستعمرون يعتدون على مواطن ويستولون على مركبته شرق رام الله خبير اقتصادي: يجب تقليص امتيازات المسؤولين وتحويلها لذوي الدخل المحدود الأونروا": ثلاثة مخيمات فلسطينية تضررت بالغارات الإسرائيلية على لبنان الجامعة العربية": الخسائر المستمرة في الموارد الطبيعية وتدهور الأراضي يقوّضان جهود تحقيق الأمن الغذائي بالمنطقة الصحة: 4 شهداء برصاص الاحتلال في نابلس سلطة الأراضي تناقش خطتها الإستراتيجية 2025-2030 مستعمرون يعتدون على مواطن ويستولون على مركبته شرق رام الله الاحتلال يعتقل شابا من الخليل ارزيقات : القبض على ثلاثة اشخاص يشتبه فيهم بإطلاق النار على مقرات الأجهزة الأمنية والمؤسسات الرسمية والشعبية بايدن ونتنياهو يبحثان الهجوم الإسرائيلي المتوقع على إيران وسط توتر في العلاقات إصابات بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في حوسان مصادر مصرية: حماس وفتح اتفقتا على تشكيل لجنة مؤقتة لإدارة غزة حياتيا وليس سياسيا بري: لا تقدم بوقف إطلاق النار وتفويض حزب الله لي ليس جديدا مستعمرون يقتحمون الحرم الإبراهيمي في الخليل

جامعة الدول العربية والأمم المتحدة تبحثان تطورات الأوضاع في غزة والضفة الغربية

بحثت جامعة الدول العربية والأمم المتحدة، تطورات الأوضاع في قطاع غزة والضفة الغربية، ومخاطر استمرار الحرب العدوانية الإسرائيلية على الاستقرار الإقليمي.

جاء ذلك خلال استقبال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الاثنين، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلان، في مقر الأمانة العامة للجامعة العربية، في العاصمة المصرية القاهرة.

وبحث الجانبان، الخطوات الدبلوماسية المرتقبة في الفترة المقبلة، من أجل الانتقال بحل الدولتين من إطار الخطاب والنوايا إلى مجال الفعل والتطبيق.

ودعا أبو الغيط، خلال اللقاء، إلى ضرورة مواصلة العمل السياسي في المحافل كافة، خاصة في الأمم المتحدة ومجلس الأمن، من أجل الحفاظ على رؤية الدولتين وتجسيدها على الأرض، مؤكدا أن توسيع رقعة الاعتراف بالدولة الفلسطينية يُمثل خطوة مهمة على هذا الطريق، لأنه يمهد السبيل لتفاوض بين دولتين على قدم المساواة ومن موقع الندية على المستوى القانوني.

واستمع أبو الغيط إلى رؤية المنسق الأممي عن كيفية الحفاظ على إطار حل الدولتين ومشروع الدولة الفلسطينية المستقلة، حيث اتفق الجانبان على أن العمل الإنساني، على أهميته الشديدة في المرحلة المقبلة، لا بد أن يتوازى معه مسار سياسي يُعالج القضية الأساسية وهي استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.