الاحتلال يعتقل مواطنة من بيت لحم وزير الإعلام السوري: اتفاق السويداء يُعاد صياغته بروح وطنية جديدة وفد دولة فلسطين الدائم لدى اليونسكو ينظم زيارة لمعرض "كنوز غزة" بعثة فلسطين لدى "اليونسكو" تدين مخطط الاحتلال للاستيلاء على الحرم الإبراهيمي "شاس" تعلن انسحابها من حكومة نتنياهو 5 شهداء ومصابون في استمرار قصف الاحتلال قطاع غزة الاحتلال يعتقل مواطنا من بيت فوريك شرق نابلس وزارة العدل تطلق قاعدة بيانات للإبلاغ عن المفقودين جراء العدوان على قطاع غزة ترامب: لدينا أخبار جيدة بشأن غزة وبعض الأمور الأخرى في الشرق الأوسط الحوثيون: قصفنا مطار بن غوريون والنقب وايلات الأونروا: الأطفال في غزة يموتون أمام أعيننا ولا نملك الوسائل لعلاجهم الطقس: أجواء شديد الحرارة وجافة وتحذير من التعرض لأشعة الشمس الاحتلال يقتحم قباطية ويفجر منازل منفذي عملية الفندق الثلاثة شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة مداهمات واعتقالات في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية

الوزير حجاوي يتفقد قرية أم صفا ويوجه بتقديم الدعم لتعزيز صمود الأهالي

أجرى وزير الحكم المحلي سامي حجاوي اليوم الاثنين، جولة تفقدية لقرية أم صفا، الواقعة شمال غرب رام الله، التي تتعرض لاعتداءات متكررة من قبل المستعمرين بحماية قوات الاحتلال.

خلال زيارته، التقى الوزير برئيس المجلس القروي مروان صباح وأعضاء المجلس وممثلين عن فعاليات القرية، حيث اطلع على المعاناة اليومية التي يعيشها سكان القرية نتيجة ممارسات الاحتلال، والتي تشمل إغلاق مداخل القرية، الاقتحامات المتكررة، وتجريف الأراضي في مناطق جبل الرأس وجبل أبو طنطور، إلى جانب توزيع إخطارات بالهدم.

وأكد الوزير حجاوي التزام الحكومة الفلسطينية بدعم أهالي أم صفا في مواجهة هذه التحديات، مشيراً إلى استمرار العمل بمشاريع تنموية مهمة للقرية، منها مشروع المياه ومشروع بناء الطابق الثاني للقاعة متعددة الأغراض. وأوضح أن هذه المشاريع تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية وتعزيز صمود المواطنين على أرضهم.

وأشار حجاوي إلى أن الوزارة ستعمل بالتنسيق مع هيئة مقاومة الجدار والاستيطان والمجلس القروي للتصدي للمخططات الاستيطانية عبر الإجراءات القانونية المتاحة. كما شدد على أهمية الاستمرار في تقديم الدعم بأشكال مختلفة للحفاظ على وجود المواطنين في أراضيهم ومنازلهم.

وأدان الوزير الهجوم الأخير الذي شنه عشرات المستعمرين على القرية، واصفاً إياه بـ"الوحشي" و"الهمجي"، حيث أطلق المستعمرون الرصاص الحي تجاه منازل المواطنين العزل، ما يفاقم من خطورة الأوضاع في القرية.