انتشال 8 شهداء من مخيم البريج وخربة العدس بقطاع غزة محافظة القدس: الاحتلال نفذ 320 عملية هدم في القدس بينها 87 في سلوان منذ أكتوبر الماضي وزارة الصحة تسير خمس شاحنات أدوية ومستلزمات طبية إلى قطاع غزة المحافظ دودين يبحث احتياجات المحافظة مع وزيري السياحة والثقافة الحكومة الأردنية الجديدة برئاسة جعفر حسان تؤدي اليمين الدستورية ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 41,272 شهيدا و95,551 مصابا قوات الاحتلال تقتحم بلدة قباطية جنوب جنين وتحاصر منزلا رأفت: المنظومة الدولية عاجزة عن وقف العدوان على شعبنا "الفرقة 98" في الجيش الإسرائيلي تنسحب من غزة وتتوجه إلى الجبهة الشمالية مقتل مواطنة 24 عامًا طعنًا في جنين حزب الله: الموساد زرع متفجرات في 5000 جهاز وبعضها لم ينفجر اللجنة الوزارية المكلفة بالتحرك الدولي لوقف الحرب على غزة تجتمع في العاصمة الأردنية عمّان "التعليم العالي" تُحدِّد موعد الامتحان التطبيقي الشامل للدورة الصيفية 2024 استنفار الطواقم الطبية التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني في لبنان داخل الأقصى- رقص وغناء المستوطنين احتفالا بالاعتداء على لبنان

أمريكا تؤخر تقديم مقترح وساطة جديد بشأن غزة خشية من تأثيرات سلبية على الانتخابات

تؤخر الإدارة الأمريكية تقديم اقتراح وساطة جديد بشأن غزة، وسط مخاوف من تأثيرات سلبية محتملة على الحملات الانتخابية الداخلية وعلى العلاقات الأمنية مع إسرائيل.

وذكرت "يديعوت أحرونوت"، نقلا عن مصادر مطلعة على التفاصيل، أن التردد الأمريكي يأتي بعد وعد رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، وليام بيرنز، بتقديم اقتراح جديد قريبا لصفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، ومع ذلك، لم تحدد الولايات المتحدة موعدا نهائيا لتقديم الاقتراح، خشية أن يؤدي إلى انهيار المفاوضات.

وأضافت، أن القلق الأمريكي ينبع من الرغبة في تجنب التأثير السلبي على حملة المرشحة الديمقراطية للرئاسة، كمالا هاريس، التي دعت مؤخرا لإنهاء الحرب وإطلاق سراح الأسرى في مواجهتها مع المرشح الجمهوري دونالد ترامب.

ويخطط المسؤولون الأمريكيون لتقديم اقتراح الوساطة فقط إذا كانوا على يقين من إمكانية تحقيق اتفاق.

في هذه الأثناء، تستمر الجهود الدبلوماسية للضغط على حركة حماس، لكن المصادر تشير إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن يتنازل عن شروطه بسبب تركيبة حكومته السياسية.

من جانب آخر، يثير احتمال إقالة وزير الجيش الإسرائيلي، يوآف غالانت، قلقا في واشنطن، حيث يعتبر غالانت شريكا موثوقا في القيادة الإسرائيلية.

ومنذ اندلاع الحرب، كان غالانت على تواصل مستمر مع كبار المسؤولين الأمريكيين، مما يجعله عنصرا حيويا في الحفاظ على العلاقات الأمنية بين البلدين.

ويخشى المسؤولون الأمريكيون من أن يؤدي غياب غالانت إلى تعقيد الجهود الرامية للحد من المبادرات المتطرفة التي يسعى لتطبيقها بعض الوزراء الإسرائيليين في الضفة الغربية وإسرائيل.