قوات الاحتلال تعرقل وصول المعلمين والتلاميذ لمدرستهم في سوسيا جنوب الخليل مستوطنون يغلقون الطريق الواصل بين تجمع خلة السدرة ومخماس اليابان تجدد التزامها بدعم الموازنة الفلسطينية بـ 10ملايين دولار ضمن حزمة دعم جديدة 750 مليون دولار عجز الحساب الجاري لميزان المدفوعات للربع الثالث 2025 مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المنخفض الجوي يصعّب حياة المواطنين في المضارب بالأغوار الشمالية نتنياهو قد يقترح على ترامب التقدم جزئيا للمرحلة الثانية في غزة رئيس هيئة الشؤون المدنية يبحث مع رئيس سلطة الطاقة التحديات التي تواجه قطاع الطاقة إيران: اعتراف إسرائيل بـأرض الصومال محاولات لتفكيك المنطقة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 71,266 والإصابات إلى 171,222 منذ بدء العدوان “تفكيك الفشل": "إسرائيل تحقق في حربٍ انتهت بلا حسم” غرفة العمليات الحكومية: نحتاج فورا إلى إدخال الوحدات السكنية مسبقة الصنع إلى غزة مخاوف إسرائيلية من إصرار ترامب على استكمال اتفاق غزة مجلس إدارة مؤسسة المواصفات والمقاييس يعتمد ويحدث 183 مواصفة جديدة محافظة القدس: مزاعم الاحتلال عن اكتشافات أثرية بالأقصى محاولة لتزوير التاريخ

غوتيريش يدين استهداف مدرسة تؤوي نازحين في النصيرات ويجدد دعوته لوقف فوري لإطلاق النار

 أدان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش قصف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة تؤوي نازحين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد 18 مواطنا من بينهم أطفال ونساء وستة من موظفي "الأونروا"، مجددا دعوته للوقف الفوري لإطلاق النار.

وذكر بيان صادر عن المتحدث باسم الأمم المتحدة، أن ذلك يرفع عدد موظفي "الأونروا" الذين قضوا خلال الحرب على غزة إلى 220، مشددا على ضرورة إجراء "تحقيق مستقل وشفاف" في الحادثة لـ"ضمان المساءلة".

وقال البيان إن "استمرار غياب الحماية الفعالة للمدنيين في غزة أمر غير مقبول"، وشدد على "ضرورة حماية المدنيين والبنية التحتية التي يعتمدون عليها، وأن تتم تلبية الاحتياجات الأساسية للمدنيين"، مؤكدا ضرورة توقف "هذا العنف المروع".

واستهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي الأربعاء الماضي مدرسة الجاعوني التي تؤوي نازحين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد 18 مواطنا أغلبهم من الأطفال والنساء، وإصابة آخرين.

وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 41,118 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 95,125 آخرين، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.