يديعوت أحرونوت: إسرائيل أعطت الضوء الأخضر لخطة تهجير سكان غزة روسيا: نرفض سياسة الاحتلال الإسرائيلي في الضفة ومحاولات تهجير أهالي غزة ترامب: الفلسطينيون ليس لديهم بديل سوى مغادرة غزة الاحتلال يقتحم مخيم الفوار جنوب الخليل الرئيس الأمريكي يرفض الالتزام بفكرة دعم دولة فلسطينية مستقلة 160 منظمة دولية تدعو أوروبا لحظر التجارة مع المستوطنات الإسرائيلية فلسطين ليست للبيع.. احتجاجات أمام البيت الأبيض رفضا لتصريحات ترامب السعودية: لن نقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وسائل اعلام إسرائيلية: حكومة تل ابيب قد تطلب مغادرة قادة “حماس” قطاع غزة الاحتلال يشن حملة مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية بعد إعلان ترامب.. أستراليا تؤيد حل الدولتين في غزة عدوان الاحتلال على مدينة طولكرم ومخيمها يدخل يومه العاشر: اعتقالات وتفجير منازل ونزوح قسري وسط تدمير واسع للبنية التحتية حماس: نرفض التصريحات الأمريكية بشأن تهجير الفلسطينيين من غزة الاحتلال يعتقل متضامنة فرنسية في الخليل الاحتلال يواصل اقتحام وحصار بلدة طمون ومخيم الفارعة لليوم الرابع على التوالي

استشهاد المعتقل عمر جنيد من جباليا داخل سجون الاحتلال

أفادت وزارة الأسرى والمحررين بغزة باستشهاد المعتقل عمر عبد العزيز جنيد "26 عاما" من مدينة جباليا داخل سجون الاحتلال بعد تعرضه للتحقيق والتعذيب الشديد. ونقلت الوزارة عن والد المعتقل الشهيد عمر أنهم تلقوا اتصال اليوم الخميس من مركز الدفاع عن الفرد "هموكيد" يفيدنا باستشهاده بتاريخ 17-6-2024 تحت التحقيق والتعذيب دون مزيد من التفاصيل.

واعتقل الشهيد عمر هو شقيقه ياسر من داخل منزلها في جباليا بتاريخ 24-12-2023 وطوال تلك الفتر لم تعرف العائلة مصيره حتى بعد الإفراج عن شقيقه ياسر في شهر أبريل الماضي.

وأضاف والده: توجهنا إلى العديد من مؤسسات حقوق الإنسان في الداخل والخارج لمعرفة مصيره، ولم نحصل على جواب بسبب رفض سلطات الاحتلال تقديم أية معلومات.

وتابع: في شهر مايو الماضي تواصلنا مع مركز الدفاع عن الفرد "هموكيد" في القدس، والذي تقدم بطلب التماس لدى محكمة الاحتلال لمعرفة مصيره.

وطالبت العائلة بفتح تحقيق رسمي في ظروف وملابسات وفاة عمر، الذي اعتقل من منزله ولم يكن يعاني من أية أمراض، وناشدت العائلة بضرورة تسليم جثمانه ليتسنى لهم دفنه في مسقط رأسه في مدينة جباليا (شمال قطاع غزة).

وأوضحت وزارة الأسرى أن العشرات من معتقلي غزة قُتلوا تحت التعذيب والتنكيل وغالبيتهم في معتقل "سدي تيمان" سيء الصيت والسمعة.