الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين ويحتجز آخرين في محافظة رام الله والبيرة في إنجاز تاريخي: منتخب المغرب يتوج بكأس العالم للشباب على حساب الأرجنتين الخليل: الاحتلال يعرقل وصول المعلمين والتلاميذ لمدارسهم والأهالي الى منازلهم بشارع الشهداء وتل الرميدة ارتفاع أسعار الذهب وانخفاض النفط عالميا الاحتلال يجرف أراضي زراعية في مدينة الخليل وبلدة بيت أمر شهيدان برصاص الاحتلال في حي التفاح شرق مدينة غزة تدهور خطير في الحالة الصحية للأسير الشيخ محمد جمال النتشة داخل سجون الاحتلال مستوطنون يرعون أبقارهم ومواشيهم في المغير شمال شرق رام الله الإحصاء: الضفة والقطاع يغرقان في البطالة بسبب الحرب الاحتلال ينتشر بكثافة في مدينة طولكرم ويغلق شارع مستشفى الشهيد ثابت ثابت 80 خرقا إسرائيليًا لوقف الحرب أسفرت عن 97 شهيداً و 230 مصابا مصطفى يبحث مع اتحاد البلديات الهولندية دعم برامج بلديات الضفة وغزة مستوطنون يسرقون ثمار الزيتون في سهل رامين ويعتدون على أحد المزارعين إيران: نزع سلاح المقاومة الفلسطينية شأن الفصائل ولا يحق لأي طرف خارجي التدخل المبعوث الأمريكي: السعودية تقترب من الانضمام إلى اتفاقات التطبيع

مصطفى يؤكد أهمية تنسيق الجهود للتعافي المبكر وتلبية احتياجات شعبنا

أكد رئيس الوزراء محمد مصطفى، أهمية تنسيق الجهود ما بين كافة الشركاء الدوليين والمانحين والمؤسسات الأممية مع الحكومة، من أجل التعافي المبكر وتلبية الاحتياجات الإغاثية والإنسانية الطارئة والملحة لشعبنا بفعل حرب الإبادة على شعبنا في قطاع غزة، وتداعياتها في الضفة الغربية، وضمان وصول المساعدات لمستحقيها وتجنب ازدواجية العمل.

 وقال، خلال اجتماعه بالشركاء الدوليين الرئيسيين في رام الله اليوم الأربعاء، إن اليوم التالي لوقف الحرب يجب أن تكون فيه فلسطين واحدة موحدة، تحت سلطة وحكومة واحدة، والعمل مع الشركاء ضمن فريق واحد وخطة واحدة، ولا يمكن أن تكون هناك فترة انتقالية مجهولة المعالم التي ستخلق المزيد من التعقيد والفوضى. 

وشدد مصطفى على أن الحكومة مسؤولة عن قطاع غزة منذ اليوم الأول لتأسيس السلطة الفلسطينية، وتقدم الخدمات لأبناء شعبنا في القطاع كالصحة والتعليم والمياه والكهرباء والعديد من الخدمات الأخرى، وحتى مع استمرار إسرائيل الاقتطاع من الأموال الفلسطينية تستمر الحكومة بالإيفاء بالتزاماتها تجاه غزة.

من جانبهم، أكد الشركاء الدوليين رؤية الحكومة بالعمل والتنسيق المشترك في التعافي المبكر والجهود الاغاثية والإنسانية وإعادة الاعمار، والعمل تحت عنوان واحد يتمثل بالسلطة الوطنية وحكومة واحدة ورفض احتلال قطاع غزة، واستمرار دعمهم الثابت لتحقيق حل الدولتين. 

وضم الاجتماع: المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينيسلاند، ومنسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة مهند هادي، وممثل الاتحاد الأوروبي لدى فلسطين ألكسندر ستوتزمان، وممثل ألمانيا لدى فلسطين أوليفر أوفتشا، والقنصل البريطاني العام ديان كورنر، والقنصل الفرنسي العام نيكولاس كاسيانيديس، وممثلة النرويج لدى فلسطين تورن فيستي، ونائب ممثل هولندا لدى فلسطين بنجامين أنكر، وممثل البنك الدولي في فلسطين ستيفان إمبلاد، ومديرة بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في فلسطين إيمي توهل-ستول، ومسؤول التعاون الاقتصادي والتنموي في سفارة اليابان لدى فلسطين يوسوكي تابوتشي، ومسؤولة التعاون في الممثلية الكندية.

 ومن الجانب الفلسطيني: وزير التخطيط والتعاون الدولي وائل زقوت، وزيرة التنمية الاجتماعية سماح حمد، ووزير الدولة لشؤون الإغاثة باسل ناصر.