لأول مرة منذ بداية الحرب.. إطلاق صواريخ من لبنان تجاه تل أبيب الصليب الأحمر يتسلم 100 جثمان لشهداء اختطفهم جيش الاحتلال من أنحاء متفرقة بقطاع غزة الشرطة تقبض على شبكة ابتزاز إلكتروني في محافظة نابلس قوات الاحتلال تعتقل فتاة على مدخل بيت لحم الجنوبي وتحتجز آخرين على مدخل الخضر وزراء خارجية مصر والأردن والعراق يحملون إسرائيل مسؤولية التدهور الخطير بالمنطقة سعد: أطلقنا حملة 15 دقيقة إضراب عالمي من أجل عمال فلسطين الاحتلال ينقل حاجز "الولجة" الى عمق اراضي القرية عدد جديد من مجلة "سياسات" عن التفاعلات المستجدة للعدوان المستمر على غزة والضفة إعلام إسرائيلي: تل أبيب تتأهب لعملية برية محتملة في لبنان الذهب يقفز لمستوى قياسي جديد وسط رهان على سعر الفائدة وضعف الدولار الاحتلال يقتحم مدينة جنين ويحاصر مستشفيي جنين الحكومي وابن سينا الاحتلال يعتقل 35 مواطنا على الأقل من الضفة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 41,495 والإصابات إلى 96,006 منذ بدء العدوان الاحتلال يجرف 20 دونما ويقتلع 600 شجرة ويهدم منشآت وآبارا زراعية غرب الخليل السفير فادي الحسيني يقدم أوراق اعتماده لرئيس المجر سفيرا لدولة فلسطين

هزيمة مدوية لليمين المتطرف..اليسار يحل أولاً ومعسكر ماكرون ثانياً

تكبد حزب اليمين المتطرف برئاسة مارين لابين "الاتحاد الوطني" هزيمة مدوية بالانتخابات البرلمانية الفرنسية حيث جرفت فقط 120 حتى 150 مقعدا في الجمعية العمومية، وهذه أقل بكثير من توقعته الاستطلاعات.

تشير التقديرات الأولية لنتائج التصويت في الانتخابات التشريعية في فرنسا إلى تصدّر تحالف اليسار في الجولة الثانية واحتلال معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون المرتبة الثانية، متقدمًا على أقصى اليمين، لكن من دون أن تحصل أي كتلة على غالبية مطلقة في الجمعية الوطنية.

ويرجّح حصول "الجبهة الشعبية الجديدة" على 172 إلى 215 مقعداً ومعسكر ماكرون على 150 إلى 180 مقعداً وحزب التجمع الوطني، الذي كان يُرجح في الأساس حصوله على غالبية مطلقة، على 115 إلى 155 مقعداً.

 

ولا يُتوقع ظهور النتائج النهائية حتى وقت متأخر الأحد أو صباح الاثنين في الانتخابات المبكرة شديدة التقلب، والتي تمت الدعوة إليها قبل أربعة أسابيع فقط في مقامرة ضخمة لماكرون.

 

وقد يقود عدم تمكن أي من التحالفات في تحقيق أغلبية في الانتخابات فرنسا إلى اضطرابات سياسية واقتصادية.

ووفقاً للتوقعات، فقد ماكرون الذي لا يحظى بشعبية كبيرة السيطرة على البرلمان. من جهته زاد أقصى اليمين بشكل كبير عدد المقاعد التي يشغلها في البرلمان لكنه لم يرق إلى مستوى التوقعات.

 

تواجه فرنسا الآن احتمال أسابيع من المؤامرات السياسية لتحديد من سيكون رئيس الوزراء وزعيم الجمعية الوطنية. ويواجه ماكرون احتمال قيادة البلاد إلى جانب رئيس وزراء يعارض معظم سياساته الداخلية.

 

وعلى الرغم من المخاطر الكبيرة التي ينطوي عليها هذا التصويت، شاركت أعداد كبيرة غير مسبوقة عادة في انتخابات تشريعية، بعد عقود من اللامبالاة المتزايدة بين الناخبين تجاه مثل هذه المشاركة، وبالنسبة لعدد متزايد من الفرنسيين، تجاه السياسة بشكل عام.