تعليق قرار إغلاق محطّات الوقود مستشفيات شمال غزة ستخرج عن الخدمة ما لم يتوفر الوقود لبنان: 282 شهيدا حصيلة شهداء قصف الاحتلال على بعلبك والبقاع الأوسط مستوطنون يعتدون على المواطنين في اللبن الغربي قضاء رام الله مسيرة في رام الله استنكارا لجرائم الاحتلال المتواصلة في فلسطين ولبنان وزيرة العمل: تطالب منظمة العمل العربية بدعم عمال فلسطين والانضمام للمنظمة الدولية 8 شهداء بينهم أطفال في قصف للاحتلال على رفح وغزة والبريج مستعمرون يسرقون ثمار زيتون في "خلايل اللوز" جنوب شرق بيت لحم استشهاد 7 مواطنين في قصف للاحتلال على جباليا ومخيم النصيرات الرئيس الفرنسي: ينبغي وقف مبيعات الأسلحة لإسرائيل المستخدمة في غزة إسرائيل: عمليتنا البرية خطوة مهمة لإعادة سكان الشمال الاحتلال يشن سلسلة غارات على شمال قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي يتوعد إيران بردٍ قاسٍ على الهجوم الصاروخي على قواعدها العسكرية تظاهرة حاشدة في جنوب أفريقيا مع حلول الذكرى الأولى للعدوان على غزة هيئة البث الإسرائيلية: الحكومة قررت شن هجوم قوي وكبير على إيران

مصر تدين قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في مخيم النصيرات

أدانت جمهورية مصر العربية، قصف الاحتلال، مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، التي تؤوي آلاف النازحين المدنيين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات.

وطالبت وزارة الخارجية المصرية في بيان صحفي اليوم الأحد، إسرائيل بالامتثال لالتزاماتها كقوة قائمة بالاحتلال، والتوقف عن استهداف المدنيين العزل بقطاع غزة، وتوفير الحماية والمناطق الآمنة لهم.

وشددت على ضرورة التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار في كامل قطاع غزة، لوضع حد للمآسي الإنسانية التي يواجهها القطاع، والتي راح ضحيتها الآلاف من الأطفال والنساء والمدنيين العزل، مطالبة إسرائيل بالتجاوب مع الجهود الدولية الرامية إلى وقف الحرب الجارية، واستئناف الجهود الإنسانية، وإدخال المساعدات الإغاثية بصورة كاملة ودون عوائق من كل المعابر البرية للقطاع.

واستُشهد أمس 16 مواطنا وأصيب 50 آخرون معظمهم من الأطفال والنساء، في قصف نفذته طائرات الاحتلال على مدرسة الجاعوني التي تؤوي نازحين في النصيرات.

وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 38098 مواطنا، وإصابة 87705 آخرين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.