تقديرات الاستخبارات الأميركية: الحرب ضد حزب الله أصبحت أقرب من أي وقت مضى دولة فلسطين تدين محاولة الانقلاب العسكري في بوليفيا ايرلندا: تظاهرة أمام "غوغل" مناهضة لمشروع "نيمبوس" مع إسرائيل حالة الطقس: أجواء حارة حتى الاثنين المقبل قوات الاحتلال تعتقل أربعة أشقاء من طولكرم 61 مليونا يختارون خليفة رئيسي.. انطلاق عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية الإيرانية البرغوثي: قرارات الكابينت أخطر ما يواجه الشعب الفلسطيني منذ النكبة "انتهت اللعبة".. وسائل إعلام أمريكية تعلن فوز ترامب في المناظرة بعد أداء بايدن "الكارثي" مستوطنون يقتحمون منطقة أثرية في بيت أمر الجيش الإسرائيلي: خسرنا الكثير من الجنود واقتربنا من هزيمة حماس في اليوم الـ266 من العدوان: شهداء وجرحى في غارات الاحتلال المتواصلة على قطاع غزة مستوطنون يهاجمون منزلا في ترمسعيا شمال رام الله تصعيد قضائي من عائلات قتلى وأسرى إسرائيليين بشأن أحداث 7 أكتوبر هيئة بريطانية تتلقى تقريرا عن واقعة شمال غربي الحديدة الاحتلال يعتدي بالضرب على ثلاثة مواطنين في نابلس

فرنسا تخطط لدعم نشر الجيش اللبناني على الحدود مع اسرائيل

ستدعم فرنسا الجيش اللبناني إذا قررت حكومة بيروت نشر جيشها على طول الحدود الجنوبية مع إسرائيل، وهي خطوة قد تشجع المساعدات الدولية للجيش اللبناني.

وقال مسؤول حكومي فرنسي كبير، وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية إن المناقشات تجري حول نشر قوات عسكرية لبنانية على طول الحدود الإسرائيلية لمنع التصعيد.
وقال المسؤول الحكومي في باريس: "علينا في فرنسا أن نكون مستعدين لتسهيل انتشار الجيش اللبناني، وهو أمر من شأنه أن يسهم في أمن وسلامة اللبنانيين.

وتعتقد الحكومة الفرنسية أن نشر الجيش اللبناني على طول الحدود يمكن أن يهدئ التوترات، حيث أن الحكومة الإسرائيلية وحزب الله غير مهتمين بتصعيد الصراع إلى حرب.

وتحدث المسؤول الحكومي الفرنسي عن إمكانية عقد مؤتمر دولي في باريس لإقناع الدول الصديقة بمساعدة الجيش اللبناني.

وكان من المقرر عقد مثل هذا التجمع في شهر فبراير/شباط، ولكن تم إلغاؤه.

وفي باريس، يدركون أن حزب الله أقوى عسكرياً من الجيش اللبناني، وليس من الواضح كيف سيكون رد فعل الحزب على دخول القوات العسكرية اللبنانية إلى المناطق التي أصبحت الآن تحت سيطرته.

والجيش اللبناني قادر على نشر 15 ألف مقاتل على طول الحدود، رغم أنه ليس من الواضح ما إذا كانت حكومة بيروت ستكون قادرة على تمويل مثل هذه العملية في ظل الأزمة الاقتصادية الخطيرة التي يعيشها لبنان.