مجلس الوزراء: جهود الرئاسة والحكومة مستمرة لوقف العدوان والإفراج عن أموالنا المحتجزة شهداء وجرحى في تواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة سلطة النقد تغلق محال صرافة وتفرض غرامات على أخرى لمخالفتها تعليمات أسعار الصرف جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي وإصابة ثلاثة آخرين شمالي قطاع غزة "الوقائي" يضبط مخزن أدوية طبية منتهية الصلاحية وغير مرخصة في محافظة الخليل الأردن يدين تصريحات إسرائيلية تدعو إلى "فرض السيادة" على الضفة "الصحة العالمية": أجلينا 23 مريضا من غزة 8 شهداء بقصف الاحتلال مخيم النصيرات الجديد مستعمرون يقيمون بؤرة استعمارية في الجهة الجنوبية الشرقية من قرية عرب المليحات 5 شهداء في قصف الاحتلال ساحة مستشفى العودة وسط قطاع غزة الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق شرق مدينة غزة الاحتلال يقتحم عقابا ويداهم منازل المواطنين مستعمرون يستولون على مسكن شمال أريحا ويسرقون 60 رأس غنم القناة 12: تفاؤل إسرائيلي بإمكانية التوصل إلى صفقة شاملة مع حماس الاحتلال يقتحم عرابة جنوب جنين

نتنياهو يحل مجلس الحرب الإسرائيلي

أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حل حكومة الحرب التي أنشئت بعد هجوم طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقالت هيئة البث إن نتنياهو أبلغ وزراء الحكومة بإلغاء حكومة الحرب بعد طلب وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش الانضمام إليها، وذلك بعد أيام من استقالة الوزيرين بيني غانتس وغادي آيزنكوت. وأفادت القناة 12 الإسرائيلية، بأن نتنياهو سيقيم مجلسًا مقلصًا للمشاورات الحساسة بدلا من مجلس الحرب الملغى. كما قالت صحيفة يديعوت أحرونوت، أن نتنياهو سيشكل مجلسا سياسيا مصغرا يضم وزيري الجيش والشؤون الاستراتيجية ورئيس مجلس الأمن القومي. وكان غانتس أعلن استقالته من حكومة الحرب، مخاطبًا عائلات المحتجزين "أخفقنا في الامتحان، ولم نتمكن من إعادة أبنائكم" واتهم الوزير المستقيل من حكومة الحرب، نتنياهو بعرقلة قرارات إستراتيجية مهمة لاعتبارات سياسية، داعيا إياه للتوجه إلى إجراء انتخابات بأسرع وقت ممكن وتشكيل لجنة تحقيق وطنية. وكان مجلس الحرب يمثل أضيق هيئة سياسية وأمنية في إسرائيل، وهو معني باتخاذ القرارات السياسية زمن الحرب. وضم المجلس -الذي تشكل بعد عملية طوفان الأقصى- كلا من نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس هيئة الأركان السابق بيني غانتس. ويشارك في المجلس بصفة مراقب كل من قائد الأركان السابق غادي آيزنكوت، ووزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر. وتندرج الخلافات التي انفجرت للعلن في عنوانين اثنين هما: إدارة المعركة والعلاقة مع واشنطن، وتتفرع إلى تفاصيل في السياسة الداخلية، وإستراتيجية القتال، والتعامل مع الضغوط الدولية.