إصابة مواطن في قصف الاحتلال مركبة جنوب لبنان شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على عدة مناطق بقطاع غزة إصابات في هجوم للمستوطنين على حمصة الفوقا بالأغوار الشمالية حماس: تصريحات ليبرمان تكشف حقيقة تسليح الاحتلال عصابات في غزة سموتريتش يهدد البنوك الإسرائيلية بفرض عقوبات أربعة شهداء في قصف للاحتلال شمال غرب خان يونس بسبب الحرب على غزة.. جامعات أوروبية تنهي تعاونها مع مؤسسات أكاديمية إسرائيلية لحماية الجيش ومحاربة حماس..نتنياهو يقر بتسليح جماعات في غزة قوات الاحتلال تحاصر منزلا في سيريس جنوب جنين الاحتلال يفرض الحبس المنزلي على فتيين من العيسوية الحكومة تُخصص 4.5 مليون شيقل لأعمال إعادة الإعمار في محافظات شمال الضفة صاروخ يمني يوقف مطار بن غوريون عن العمل وإسرائيل تعلن اعتراضه وزير الدفاع الإيطالي: الحرب على غزة يجب أن تنتهي الفدائي يهدي الجماهير الفلسطينية اكبر عيدية ويقترب أكثر من ملحق كاس العالم الاحتلال يقصف الضاحية الجنوبية لبيروت

لليوم الـ16: الاحتلال يواصل إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، إغلاق معبري رفح الحدودي، وكرم أبو سالم التجاري جنوب قطاع غزة، لليوم السادس عشر على التوالي، وسط تحذيرات من كارثة انسانية

وكانت قوات الاحتلال، قد احتلت في السابع من شهر أيار الجاري، الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي، وأوقفت تدفق المساعدات إلى القطاع.

فيما تواصل قوات الاحتلال منذ الخامس من الشهر ذاته، إغلاق معبر كرم أبو سالم التجاري جنوب شرق مدينة رفح، وتمنع إدخال المساعدات الإنسانية والطبية.

وبحسب مصادر صحفية، فإن قوات الاحتلال منعت خلال فترة إغلاق المعبرين إدخال أكثر من 3000 شاحنة مساعدات للقطاع، وسفر نحو 700 مريض وجريح للعلاج خارج القطاع المحاصر.

وكان برنامج الأغذية العالمي، أكد الحاجة لوصول "آمن ومستدام" للمساعدات من أجل منع المجاعة في شمال قطاع غزة، "لكن أوامر الإخلاء (الإسرائيلية) تحول دون ذلك".

وحذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، من أن عدم فتح المعابر البرية والوصول الآمن إليها ينذر باستمرار الظروف الإنسانية الكارثية في قطاع غزة.

وكان يتواجد في رفح نحو 1.4 مليون نازح، سبق أن دفعهم الاحتلال الإسرائيلي للنزوح إليها قسرا، بزعم أنها "آمنة" قبل أن يشن عليها هجوما بريا وغارات جوية مكثفة أسفرت عن مئات الشهداء والجرحى.

وأكدت "الأونروا" أنه "في كل مرة تُشرد فيها عائلات، تتعرض حياتها لخطر جسيم، ويضطرون إلى ترك كل شيء خلفهم، بحثا عن الأمان، لكن لا توجد منطقة آمنة".