ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 38011 شهيدا و87445 مصابا "جودة البيئة": انبعاث مليوني طن من ثاني أكسيد الكربون جراء هدم المباني في غزة أربعة شهداء في قصف للاحتلال وسط مدينة غزة أستراليا.. متظاهرون يتسلقون مبنى البرلمان ويرفعون لافتة رافضة لحرب غزة غارات للاحتلال وقصف مدفعي مكثف على عدة بلدات جنوب لبنان مستوطنون يقتحمون "رأس العوجا" شمال أريحا مجلس الجامعة العربية يدرس خطوات تجميد مشاركة إسرائيل بالأمم المتحدة الخليلي: العدوان الإسرائيلي يتعمد استهداف النساء والأطفال يديعوت أحرنوت: صفقة تبادل ستنضج خلال أسبوعيْن أو ثلاثة آيزنكوت: نحن في أقرب نقطة لاتمام صفقة تبادل الأسرى الاحتلال يسيطر على ربع قطاع غزة ويبني هناك القواعد العسكرية نتنياهو يوافق على إرسال الوفد المفاوض إلى القاهرة مقتل ضابط في جيش الاحتلال بصواريخ حزب الله قوات الاحتلال تغلق مداخل بلدة الزاوية غرب سلفيت ردًا على اغتيال "أبو نعمة".. حزب الله يقصف إسرائيل بعشرات الصواريخ

لليوم الـ16: الاحتلال يواصل إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، إغلاق معبري رفح الحدودي، وكرم أبو سالم التجاري جنوب قطاع غزة، لليوم السادس عشر على التوالي، وسط تحذيرات من كارثة انسانية

وكانت قوات الاحتلال، قد احتلت في السابع من شهر أيار الجاري، الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي، وأوقفت تدفق المساعدات إلى القطاع.

فيما تواصل قوات الاحتلال منذ الخامس من الشهر ذاته، إغلاق معبر كرم أبو سالم التجاري جنوب شرق مدينة رفح، وتمنع إدخال المساعدات الإنسانية والطبية.

وبحسب مصادر صحفية، فإن قوات الاحتلال منعت خلال فترة إغلاق المعبرين إدخال أكثر من 3000 شاحنة مساعدات للقطاع، وسفر نحو 700 مريض وجريح للعلاج خارج القطاع المحاصر.

وكان برنامج الأغذية العالمي، أكد الحاجة لوصول "آمن ومستدام" للمساعدات من أجل منع المجاعة في شمال قطاع غزة، "لكن أوامر الإخلاء (الإسرائيلية) تحول دون ذلك".

وحذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، من أن عدم فتح المعابر البرية والوصول الآمن إليها ينذر باستمرار الظروف الإنسانية الكارثية في قطاع غزة.

وكان يتواجد في رفح نحو 1.4 مليون نازح، سبق أن دفعهم الاحتلال الإسرائيلي للنزوح إليها قسرا، بزعم أنها "آمنة" قبل أن يشن عليها هجوما بريا وغارات جوية مكثفة أسفرت عن مئات الشهداء والجرحى.

وأكدت "الأونروا" أنه "في كل مرة تُشرد فيها عائلات، تتعرض حياتها لخطر جسيم، ويضطرون إلى ترك كل شيء خلفهم، بحثا عن الأمان، لكن لا توجد منطقة آمنة".