إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال اللبن الشرقية تصريحات تحريضية من وزير جيش الاحتلال: إحراق البلدات الفلسطينية ليس إرهابا! ضبط أجهزة تجسس إسرائيلية في غزة بتقنيات متطورة 15 شهيدا في غارات الاحتلال على النصيرات وغزة الاحتلال يقتحم المنطقة الشرقية في نابلس حدث أمني في شمال القطاع..تقارير إسرائيلية تتحدث عن قتلى وإصابات في صفوف الجنود حالة الطقس: استمرار الأجواء الحارة حتى الجمعة 13 شهيدًا بينهم أطفال ونساء وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي استهدف منازل ومراكز إيواء في غزة قوات الاحتلال تعتقل مواطنين من بلدة الخضر جنوب بيت لحم وتوزع منشورات تهديدية الاحتلال يعتقل شابًا من الأمعري ويقتحم بلدات غرب وشرق رام الله مقتل خمسة جنود وإصابة آخرين في كمين مركب نفذته المقاومة ليلة أمس ببيت حانون الاحتلال يقتحم بلدتي برقين وبير الباشا جنوب وجنوب غرب جنين ويعتدي على المواطنين والمزارعين مستوطنون يسرقون معدات للثروة الحيوانية من خربة الفارسية في الأغوار الشمالية الاحتلال يعتقل ثلاثة أسرى محررين ويستدعي رابعًا عقب اقتحام الخليل ودورا الشرطة تستعيد مركبة مسلوبة بداخلها مبلغ مالي كبير في ضواحي القدس

استشهاد أسير من قلقيلية في سجن "هداريم"

 أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، استشهاد الأسير عبد الرحيم عبد الكريم عامر (59 عامًا) من محافظة قلقيلية في سجن (هداريم)، وهو معتقل منذ تاريخ 17/3/2024، ومحكوم بالسجن لمدة شهر بذريعة الدخول إلى الأراضي المحتلة عام 1948 بدون تصريح.

 

وأوضحت الهيئة والنادي أنه لا تتوفر معلومات واضحة حتى اللحظة عن ظروف استشهاده، علما أنّ قوات الاحتلال اعتقلته هو ونجله من بلدة الطيرة في الأراضي المحتلة عام 1948، بعد أنّ تواجها للبحث عن عمل.

 

ونعت الهيئة والنادي في بيان مشترك اليوم السبت، الأسير عامر شهيد لقمة العيش وهو اب لسبعة أبناء، والذي ارتقى في سجن (هداريم)، ليضاف إلى قوائم شهداءنا من العمال الذين يتعرضون يوميا لعمليات تنكيل وتعذيب واحتجاز وملاحقة واعتقال.

 

وأضافت الهيئة والنادي، أنّ الاحتلال وبعد السابع من أكتوبر اعتقل آلاف العمال ومارس بحقهم عمليات تعذيب غير مسبوقة، ونذكر هنا حملات الاعتقال الواسعة التي تعرض لها عمال غزة في الأراضي المحتلة عام 1948، والضّفة.

 

ولفتت الهيئة والنادي أنه باستشهاد الأسير عبد الرحمن عامر، فإن عدد الأسرى والمعتقلين الذين استشهدوا بعد السابع من أكتوبر ارتفع إلى 16 من بينهم ثلاثة عمال اثنين من غزة بالإضافة إلى الشّهيد عامر.

 

وحملت الهيئة والنادي الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاده، في وقت يواصل فيه الاحتلال إبادته الجماعية بحقّ شعبنا في غزة، وعدوانه الشامل، مستخدما كافة سياساته الممنهجة لاستهداف وجودنا، والتضييق على أبناء شعبنا بكافة الوسائل والأدوات الممنهجة.