الاحتلال يهدم منازل ومحلات تجارية في محيط مستشفى جنين الحكومي أربعة شهداء في قصف للاحتلال استهدف مدينة غزة الاحتلال يغلق حاجز جبع ويطلق قنابل الغاز صوب المواطنين مجلس الأمن يمدد ولاية القوة الأممية في الجولان لستة أشهر أزمة الرواتب تفتك بالموظفين العموميين دون أفق للحل محافظ سلطة النقد يبحث مع السفير المغربي مستجدات الأزمة المالية مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين جنوب نابلس ويُلحقون أضرارًا بمركبة سلفيت تحت الحصار.. تمدد استيطاني وبوابات حديدية تشلّ الحياة اليومية الاحتلال يقتحم مخيم الجلزون زامير: توسيع العملية البرية في غزة قد يُعرض حياة الأسرى للخطر الشرطة تقبض على مطلوبين للقضاء بمبلغ مليون شيكل في الخليل نقابة الصحفيين تنعى الزميل إسماعيل أبو حطب: مجازر الاحتلال ترفع عدد شهداء الصحافة الفلسطينية إلى227 أمريكا توافق على بيع إسرائيل ذخائر بقيمة 510 ملايين دولار 6 شهداء في قصف للاحتلال استهدف منزلا وسط قطاع غزة الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين من ضاحية ذنابة شرق طولكرم

قطر: مفاوضات تبادل الأسرى لا تزال عالقة في الخلافات التي واجهناها في باريس

أكّدت قطر، اليوم الأربعاء، أن المفاوضات الرامية لإبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة "حماس"، لا تزال عالقة في الخلافات ذاتها، التي واجهت الوسطاء العامصة الفرنسية، باريس.

 

جاء ذلك بحسب ما قال وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في مؤتمر صحافيّ مشترك مع رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، مساء اليوم.

 

وقال وزير الخارجية القطري: "جددنا موقفنا الداعي لتسوية عادلة وشاملة تقوم على إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها". وشدّد على أن "الحرب في غزة، قد أفرزت واقعا إنسانيا ومأساويا".

ودعا "المجتمع الدولي لفرض وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة".

 

وذكر أن "قطر مستمرة في وساطتها لتحقيق وقف فوري لإطلاق النار والإفراج عن المحتجزين"، مؤكدا "استمرار الجهود القطرية لإجلاء الجرحى والمصابين من غزة وتقديم المساعدات الإنسانية للقطاع".

 

وقال زير الخارجية القطري: "بحثنا الغارة الإسرائيلية على موظفي المطبخ المركزي العالمي بغزة"، مشيدا "بموقف الحكومة الإسبانية المناهض للحرب على غزة".

 

وأضاف: "نأمل أن تمثل قرارات محكمة العدل الدولية بداية لوقف دائم لإطلاق النار في غزة". وتابع: "لا نرى أي دعم من أي دولة لعملية عسكرية إسرائيلية في رفح".

 

وفيما قال وزير الخارجية القطري: "ملتزمون منذ البداية بعملية المفاوضات من أجل إطلاق سراح الرهائن وإنهاء الحرب، ونبذل قصارى جهدنا للتوصل إلى اتفاق"، شدّد على أن "النتيجة بيد الأطراف".

 

وشدّد على أن "المجموعة الدولية لم تتحرك بما يليق لوقف الحرب في قطاع غزة".

بدوره، قال رئيس الحكومة الإسبانية: "نسعى قدر الإمكان للتواصل مع كل الأطراف لحل المعضلة في قطاع غزة".

 

ودعا إلى "وقف العنف واحترام القانون الدولي وتسهيل دخول المساعدات إلى قطاع غزة"؛ كما دعا "إسرائيل لعدم شن أي عملية عسكرية في رفح".

 

وقال رئيس الحكومة الإسبانية: "رؤيتنا السياسية تقوم على حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية.... نؤكد دعمنا لانضمام فلسطين إلى الأمم المتحدة كدولة ذات سيادة"، مشددا على أن "أي تصعيد في المنطقة قد تترتب عليه تداعيات خطيرة جدا".

 

وأضاف: "التزمنا بقطع خطوات في العلاقات القطرية الإسبانية، ووقّعنا اليوم اتفاقية حوار إستراتيجي".

 

وتابع: "متفقون على ضرورة تنظيم مؤتمر دولي يتوصل إلى إنهاء الحرب".

وطالب رئيس الحكومة الإسبانية، إسرائيل، "بتوضيح ملابسات وظروف مقتل 7 من طاقم المطبخ المركزي العالمي".

 

وشدّد على أن "ما قدمته الحكومة الإسرائيلية بشأن ملابسات قصف قافلة موظفي الإغاثة في غزة ليس كافيا".

 

وقال رئيس الحكومة الإسبانية: "طالبنا الحكومة الإسرائيلية بتقديم توضيحات بشأن ملابسات مقتل موظفي الإغاثة الأجانب بغزة".