نجم مانشستر يونايتد يعتذر بسبب منشور غير لائق 500 مليون دولار كلفة صدّ الهجوم الإيراني خبير عسكري: الضربة الإيرانية لإسرائيل أعادت التوازن للشرق الأوسط إسرائيل تؤكد: ردّنا على إيران سيكون "جديًا وكبيرًا" وننشغل به معظم وقتنا مقررة أممية: ما يحدث في فلسطين يفوق الإبادة الجماعية الاحتلال دمر (814) مسجدًا و(19) مقبرةً خلال حربه على غزة فتوح: فشل وقف العدوان فضح المجتمع الدولي وأعطى الاحتلال الحافز للاستمرار تعليق قرار إغلاق محطّات الوقود مستشفيات شمال غزة ستخرج عن الخدمة ما لم يتوفر الوقود لبنان: 282 شهيدا حصيلة شهداء قصف الاحتلال على بعلبك والبقاع الأوسط مستوطنون يعتدون على المواطنين في اللبن الغربي قضاء رام الله مسيرة في رام الله استنكارا لجرائم الاحتلال المتواصلة في فلسطين ولبنان وزيرة العمل: تطالب منظمة العمل العربية بدعم عمال فلسطين والانضمام للمنظمة الدولية 8 شهداء بينهم أطفال في قصف للاحتلال على رفح وغزة والبريج مستعمرون يسرقون ثمار زيتون في "خلايل اللوز" جنوب شرق بيت لحم

الرئاسة: نحذر من اقتحام رفح وفرض قيود على دخول المصلين إلى الأقصى في رمضان

قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، "نحذر من خطورة تصريحات نتنياهو، التي رفض فيها مطالب الرئيس بايدن التي اعتبرت دخول مدينة رفح خطا أحمر، وأكد استمراره في الإعداد للعدوان على المدينة التي تؤوي أكثر من 1.8 مليون فلسطيني معظمهم نزحوا قسراً من بيوتهم التي دمرتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في شمال قطاع غزة ووسطه".

وأضاف أبو ردينة، إن هذه التصريحات تدل على النوايا الحقيقية للاحتلال الإسرائيلي بارتكاب المزيد من جرائم الحرب والإبادة ضد الشعب الفلسطيني، والاستمرار في محاولات تهجيره من أرضه ووطنه، بالتزامن مع فرض قيود على الدخول إلى المسجد الأقصى، خاصة في شهر رمضان، الأمر الذي يزيد المنطقة اشتعالاً.

وتابع: أن المطلوب الآن وجود إرادة سياسية أميركية لتحويل تصريحات الإدارة الأميركية الهامة بخصوص اقتحام مدينة رفح إلى أفعال حقيقية على الأرض، وهي قادرة على ذلك، وإلزام إسرائيل بوقف عدوانها المستمر الذي يذهب ضحيته يومياً المئات من الأطفال والنساء والشيوخ.

وأشار أبو ردينة إلى أن مطالب الرئيس محمود عباس هي وقف العدوان فوراً، وخاصة عدم اقتحام مدينة رفح، ومنع التهجير، وهي خطوط حمراء تشكل خطراً على المنطقة بأسرها، وعلى سلطات الاحتلال الإسرائيلي وقف حربها الشاملة على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية بمقدساتها، والتي لن تحقق الأمن والاستقرار لأحد.