منظمة البيدر الحقوقية: اندفاع غير مسبوق للاستيطان وتجسيد ايديولوجيا الاقصاء هآرتس: اضطرابات نفسية حادة تطارد جنودا إسرائيليين شاركوا في حرب غزة الاحتلال ينكل بشابين ويصدم مركبة ومستوطنون يهاجمون أخرى في الخليل الاحتلال يعتقل شابين خلال اقتحامه بلدتي عنبتا وكفر اللبد شرق طولكرم باريس سان جيرمان يفوز بكأس القارات محققا سداسية تاريخية "الشيوخ الأميركي" يقر إلغاء العقوبات على سوريا الطقس: أجواء صافية وباردة نسبيا الاحتلال يعتقل فلسطينيا عقب إطلاق النار عليه شمال القدس الاحتلال يعتقل مواطنا من مخيم العين ويعتدي على آخرين في مادما الداخل المحتل: هدم منزل قيد الإنشاء في بلدة عارة وتصاعد وتيرة الهدم في البلدات العربية الاحتلال يعتقل 5 مواطنين بينهم طفل من الضفة الغربية الاحتلال يعتقل 11 مواطنا من حوسان غرب بيت لحم البرد القارس يودي بحياة رضيع في خان يونس جنوب قطاع غزة ارتفاع أسعار النفط واستقرار الذهب عالميا المعلمة الفلسطينية مها أبو منشار من مدينة الخليل ضمن أفضل 50 معلّمًا في العالم

دعا سابقا لقصف غزة بالسلاح النووي.. وزير إسرائيلي يحذر بايدن من خطأ فادح و"محرقة"

 

24 فبراير 2024

قال وزير التراث الإسرائيلي، عميحاي إلياهو، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن "يرتكب خطأ فادحا بموافقته على قيام الدولة الفلسطينية لأن هذا الأمر سيؤدي إلى محرقة".

وأشار الوزير الإسرائيلي إلى أن "العالم يمكنه أن يستوعب ملايين اللاجئين لكنه لا يسمح لسكان غزة بالانتقال من مكان لآخر، ولا يسمح بتحرير سكان غزة من حكم حماس".

وفيما يخص الاستيطان، أضاف أنه "حيثما توجد المستوطنات سيكون هناك الأمن".

يذكر أن عميحاي إلياهو كان قد صرح سابقا بقصف غزة بالسلاح النووي، مطالبا إسرائيل "بإيجاد طرق أشد إيلاما للفلسطينيين من الموت لتحطيم معنوياتهم ومنعهم من الوقوف من جديد"، كما أيد فكرة احتلال القطاع وبناء المستوطنات هناك.

هذا وأفاد موقع "إسرائيل 24" في تقرير نشره اليوم السبت بأن الولايات المتحدة تجري مباحثاتها مع دول عربية فيما يتعلق باليوم التالي للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

كما ترغب واشنطن في أن تتوصل إسرائيل وحركة "حماس" إلى اتفاق على هدنة إنسانية في قطاع غزة قبل بداية شهر رمضان.

ومع دخول الحرب على غزة يومها الـ141، يتواصل القصف على مختلف محاور القطاع في ظل وضع إنساني كارثي، فيما تستمر المفاوضات حول هدنة جديدة ومساعي المجتمع الدولي لثني إسرائيل عن اجتياح رفح.