شهيدان وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال وسط وجنوب قطاع غزة إصابة طفلة برصاص الاحتلال شرق نابلس 4 شهداء في قصف الاحتلال بيت حانون والزوايدة 13 غارة أميركية تستهدف ميناء ومطار الحديدة غرب اليمن التعاون الإسلامي تدين استمرار الابادة الجماعية وتطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته قوات الاحتلال تقتحم حارس غرب سلفيت مجلس نقابة الطب المخبري الفلسطينية المنتخب يعقد اجتماعه الأول في رام الله "اليونيسيف": مستشفيات الأطفال وحديثي الولادة في غزة "تفتقر لمعدات طبية الاحتلال يغلق مداخل عدة قرى وبلدات بمحافظة سلفيت إصابة شاب برصاص الاحتلال شمال طولكرم محافظة القدس تدين اعتداءات الاحتلال بحق أبناء شعبنا والحجاج المشاركين في احتفالات "سبت النور" والد الأسير الأمريكي- الإسرائيلي عيدان ألكسندر يدعو للتواصل المباشر مع حماس الطقس | أجواء ربيعية في المنطقة الجبلية حارة نسبيا في بقية المناطق الاحتلال يشن حملة مداهمات واعتقالات في مناطق متفرقة بالضفة الغربية بدء العمل في إعادة تأهيل امتداد شارع نابلس المقابل لمخيم نور شمس شرق طولكرم

الاحتلال يبدأ التحقيق بإخفاقات "7 أكتوبر"

بدأت الوحدة "8200"، وهي وحدة التنصت الإلكتروني في شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، بجمع مواد وإجراء تحقيقات حول تسلسل الأحداث التي سبقت معركة طوفان الاقصى في 7 أكتوبر الماضي، بهدف استخلاص الدروس.

وأفادت صحيفة "هآرتس" العبرية أن رئيس أركان جيش الاحتلال هيرتسي هليفي، قرر بدء إجراء تحقيقات حول الأيام التي سبقت معركة 7 أكتوبر وأداء الجيش الإسرائيلي في يوم العملية والأيام التي تلته.

وأضافت الصحيفة أن هذه التحقيقات ستكون داخلية وستكون بإشراف ضباط كبار وستتناول هذه التحقيقات استعداد قوات الاحتلال للقتال، ووصولهم إلى ميادين القتال وانتشارهم فيها.

ونقل "واللا" عن مصادر في جيش الاحتلال أن ضباطا يريدون أن يستعدوا للإجابة على أسئلة متشددة، ولذلك يجمعون المواد، ومن الجهة الأخرى يريد الضباط أن يبلوروا ’السردية’ التي ستستند إليها الحرب الإعلامية حول مستوى المسؤولية بين الشُعب والأذرع والأسلحة" التي أدت إلى الإخفاق في 7 أكتوبر.

وكان هليفي قد أثار عاصفة في "المؤسسة السياسية الاسرائيلية" عندما أعلن، الشهر الماضي، عن تشكيل لجنة تحقيق خارجية، برئاسة رئيس أركان جيش الاحتلال الأسبق، شاؤول موفاز. وفي أعقاب انتقادات شديدة له، قرر هليفي تعليق عمل هذه اللجنة.

وأضاف "واللا" بأنه تتعالى انتقادات ضد هليفي داخل جيش الاحتلال، على خلفية عزمه إجراء تحقيقات حول أداء الجيش خلال الحرب على غزة، والمطالبة بتأجيل التحقيقات إلى ما بعد انتهاء الحرب.