قوات الاحتلال تغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم شهداء وجرحى في قصف الاحتلال منزلين في النصيرات وبيت لاهيا الطقس: أجواء معتدلة والحرارة أعلى من معدلها العام بقليل مسؤول أمريكي: نرى تقدما في التحركات صوب وقف إطلاق النار بغزة الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من بيت لحم الاحتلال يكشف ما دمّره من مقدرات سوريا الاستراتيجية خلال يومين.. وهذه نتيجة عدوانه الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة شمال القطاع.. 18 شهيداً و مفقودون بقصف منزل قرب مستشفى كمال عدوان ارتفاع حصيلة مجزرة الاحتلال في بيت لاهيا إلى 22 الاحتلال يعتقل مواطنا ويداهم منزلا جنوب الخليل الاحتلال يعتقل ثلاثة شبان من قلقيلية الخارجية: يجب الا يتم استثناء حقوق الانسان الفلسطيني من الحماية الدولية الاحتلال يفرض غرامات مالية على مركبات المواطنين في سلوان أمريكا: قواتنا ستبقى في سوريا لـ"مهمة كبيرة" الاحتلال يعتقل 20 مواطنا من الضفة استشهاد أم وطفليها في قصف الاحتلال مواطنين أمام مستشفى كمال عدوان شمال القطاع

أبو ردينة: دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية هي مفتاح الحل

قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، إن العدوان الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والضفة الغربية والقدس الشرقية، وعلى مقدساته الإسلامية والمسيحية لن يجلب الأمن والاستقرار لأحد في المنطقة والعالم.

وأضاف أبو ردينة، أن حرب الإبادة التي تشنها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وذهب ضحيتها أكثر من مائة ألف من أبناء شعبنا في قطاع غزة بين شهيد وجريح، والاقتحامات اليومية للمدن والقرى والمخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية، وآخرها اقتحام مدينة طولكرم، وسياسة القتل والاعتقال والتنكيل، وإرهاب المستوطنين، إضافة إلى المعركة التي تشن لتصفية الأونروا، ومخططات الاحتلال لفرض قيود على المصلين في شهر رمضان المبارك، كلها محاولات إسرائيلية فاشلة، لن تجلب سوى الدمار والعنف وعدم الاستقرار.

وتابع أبو ردينة، يجب أن يعلم الجميع، أن القدس وفلسطين يملكان مفتاح الحل ويشكلان مستقبل واستقرار المنطقة، وأنه بدون حصول دولة فلسطين على عضويتها كاملة في الأمم المتحدة، وتجسيد استقلالها على الأرض الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية، والوقوف الفلسطيني– العربي الموحد أمام التهجير وجرائم الإبادة، فستبقى المنطقة مشتعلة وفي صراع مستمر وحروب لا تنتهي.

وأضاف أن التحديات المقبلة مختلفة وخطيرة، لكن الموقف الفلسطيني الواضح والثابت، أمام الموقف الإسرائيلي المتطرف والمتعنت، والموقف الأميركي المتناقض، والمطلوب هو تحرك عربي متزايد أمام هذا الاضطراب الإقليمي والدولي، ولا بد من تطوير الموقف الدولي لوقف العدوان والحرب، لأن استمرار هذه الحرب سيمس الأمن الوطني والقومي العربي والإقليمي وكذلك الدولي.