وزير الثقافة يفتتح اليوم التفاعلي لفعاليات يوم التراث الفلسطيني غلوبس: كلفة الحرب تدفع إسرائيل إلى زيادة الضرائب على الأثرياء مقتل مستوطنيْن بنيران صواريخ حزب الله في كريات شمونة قوات الاحتلال تُسلّم 16 إخطارا بوقف بناء منازل في جلبون شرق جنين الجيش الإسرائيلي يحقق في فشله باعتراض صواريخ من لبنان استشهاد 15 مواطنا في قصف الاحتلال خيام نازحين في جباليا مستعمرون يعتدون على مواطن ويستولون على مركبته شرق رام الله خبير اقتصادي: يجب تقليص امتيازات المسؤولين وتحويلها لذوي الدخل المحدود الأونروا": ثلاثة مخيمات فلسطينية تضررت بالغارات الإسرائيلية على لبنان الجامعة العربية": الخسائر المستمرة في الموارد الطبيعية وتدهور الأراضي يقوّضان جهود تحقيق الأمن الغذائي بالمنطقة الصحة: 4 شهداء برصاص الاحتلال في نابلس سلطة الأراضي تناقش خطتها الإستراتيجية 2025-2030 مستعمرون يعتدون على مواطن ويستولون على مركبته شرق رام الله الاحتلال يعتقل شابا من الخليل ارزيقات : القبض على ثلاثة اشخاص يشتبه فيهم بإطلاق النار على مقرات الأجهزة الأمنية والمؤسسات الرسمية والشعبية

"الخارجية" ترحب بالحراك السياسي الدولي لحل الصراع

 رحبت وزارة الخارجية والمغتربين، بالجهود والمواقف الإقليمية والدولية التي تؤكد الضرورات الإستراتيجية لإنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية، محذرة في الوقت ذاته من تجاهل الحاجة الملحة والأولوية الأولى إلى إجبار الحكومة الإسرائيلية على وقف مجازرها ضد المدنيين الفلسطينيين وتوفير الحماية لهم وتأمين احتياجاتهم الإنسانية الأساسية قبل كل شيء.

وأدانت الخارجية في بيان صحفي اليوم الإثنين، حرب الإبادة الجماعية التي تواصل قوات الاحتلال ارتكابها ضد شعبنا في قطاع غزة لليوم الـ108 على التوالي، مجددة تحذيرها من مغبة إقدام جيش الاحتلال على ارتكاب مجازر جماعية في خان يونس، خاصة في ظل استمرار القصف الوحشي والتدمير المتواصل للمؤسسات والجامعات ومراكز الإيواء والأبراج والمنازل فوق رؤوس ساكنيها، وفي ظل استمرار استخدام إسرائيل سياسة التجويع والتعطيش، وحرمان المدنيين الفلسطينيين من أبسط احتياجاتهم الأساسية كأداة من أدوات الحرب، خاصة في مناطق شمال قطاع غزة.

وأشارت إلى أن اليمين الإسرائيلي الحاكم برئاسة نتنياهو يدير ظهره إلى الحراك الدولي السياسي الملحوظ، والذي يتركز على أهمية تجسيد دولة للشعب الفلسطيني على الأرض، ويواصل حرب الإبادة الجماعية وارتكاب المزيد من جرائم التطهير العرقي ضد شعبنا، وفي الوقت ذاته يدير نتنياهو حملات تضليل ممنهجة موجهة إلى الخارج الدولي يلبس خلالها رداء الضحية ورافعاً شعار وحجة الدفاع عن النفس بذريعة توفير الأمن لإسرائيل، ومروجاً لفرية أن إسرائيل تتعرض لخطر وجودي، لقطع الطريق على أية جهود دولية وأميركية وأوروبية مبذولة لحل السبب الحقيقي للصراع الذي يتمثل في وجود الاحتلال، وإفشال أية مبادرات مطروحة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، ولكسب المزيد من الوقت والغطاء لإطالة أمد الحرب.