مجدلاني: استيلاء الاحتلال على مقر "الأونروا" استهداف لتصفية قضية اللاجئين النفط يتراجع لكنه يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية وسط احتمال اضطراب إمدادات الشرق الأوسط الماء يمنح الجسم العديد من الفوائد الصحية، وخاصةً في حالة شربه على الريق يوميً يديعوت أحرونوت: 80 صاروخا أطلقت بالرشقة الأخيرة من لبنان حزب الله: المعركة مع العدو لا تزال في بدايتها سلطة المياه: إدخال كمية محدودة من الوقود لمدينة غزة المؤتمر الوطني الشعبي للقدس: اسرائيل بدأت خطواتها العملية لتصفية "الأونروا" سلطة المياه: إدخال كمية محدودة من الوقود لمدينة غزة حزب الله :- المعركة مع العدو لا تزال في بدايتها الاحتلال يحاصر مبنى يؤوي متضامنين أجانب في قصرة جنوب نابلس بطلة الكاراتيه مريم بشارات تتأهل لنهائي بطولة العالم للناشئين والشباب بيان أوروبي ثلاثي يندد باستهداف إسرائيل لليونيفيل 25 شهيدا في قصف للاحتلال على جباليا ومدينة غزة الاحتلال يحاصر مبنى يؤوي متضامنين أجانب في قصرة جنوب نابلس "دعونا ندمر منازلهم".. بن جفير يهاجم فلسطيني 48

وفد "الجهاد" يصل القاهرة

وصل وفد من حركة الجهاد الإسلامي، على رأسه الأمين العام للحركة زياد النخالة اليوم الأحد إلى العاصمة المصرية القاهرة.

وأفادت قناة "فلسطين اليوم" التابعة للحركة عن مصدر قيادي بأن الزيارة تأتي تلبية لدعوة مصرية للتباحث في سبل وقف العدوان على القطاع، وعقد صفقة تبادل الأسرى مع الاحتلال.

وأشارت إلى أن الوفد سيقدم رؤية الحركة حول وقف العدوان وانسحاب قوات العدو من القطاع وإعادة الإعمار.

وأوضحت أن الحركة ستؤكد موقفها لجهة ربط أي تبادل للاسرى بمفهوم الجميع مقابل الجميع؛ لكن بعد وقف إطلاق النار وليس قبله ضمن عملية سياسية يتفق عليها الشعب الفلسطيني ممثلا بمختلف قواه السياسية.

وفي ذات السياق، نقلت صحيفة "القدس العربي" أن وفد الجهاد الإسلامي سيلتقي مع رئيس جهاز المخابرات المصري اللواء عباس كامل، للتباحث حول سبل وقف العدوان وصفقة تبادل أسرى، وإنهاء الحصار على القطاع، وإدخال المساعدات، وانسحاب جيش الاحتلال من القطاع، وعودة النازحين إلى مدنهم وقراهم في غزة وشمال القطاع.

وكان المكتب الإعلامي للحركة نقل في وقت سابق عن النخالة قوله: "سنذهب إلى القاهرة برؤية واضحة؛ وهي وقف العدوان، وانسحاب قوات العدو من قطاع غزة، وإعادة الإعمار".

وأكد أن تبادل الأسرى يجري عبر مبدأ الكل مقابل الكل، ضمن عملية سياسية يتفق عليها الشعب الفلسطيني ممثلاً بقواه السياسية، وعلى رأسها حركة حماس.

وتوسطت مصر وقطر في التوصل إلى هدنة استمرت 8 أيام في أواخر نوفمبر، أطلق فيها سراح 80 من محتجزي الاحتلال مقابل 240 أسيراً فلسطينياً من النساء والأطفال.