سلطة المياه وبلدية الخليل توقعان مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروع نقل ومعالجة "الربو" في المنطقة الصناعية الرئيس يلتقي الرئيس اللبناني في الدوحة خبراء الأمم المتحدة: يجب إنهاء الخناق المالي الإسرائيلي على الأرض الفلسطينية المحتلة استشهاد مواطن لبناني في قصف للاحتلال على بلدة ياطر "الحركة العالمية" تدعو إلى تفعيل أنظمة الحماية والإبلاغ عن العنف ضد الأطفال في فلسطين قمة الدوحة.. إجماع عربي وإسلامي على وجوب محاسبة إسرائيل الاحتلال يقتحم بيتونيا غرب رام الله الأوقاف: قرار الاحتلال باستملاك صحن الحرم الإبراهيمي تعدٍّ واضح على صلاحيات الأوقاف وانتهاك لقدسيته بيان الدوحة: العدوان على قطر واستمرار ممارسات إسرائيل العدوانية تقوض أي فرص لتحقيق السلام في المنطقة جمعية الهلال الأحمر التركي تعلن عن تبرع بقيمة مليوني دولار لنظيرتها الفلسطينية 62 شهيدا منذ الفجر: الاحتلال يواصل غاراته على قطاع غزة الاحتلال يقتحم المنطقة الشرقية من مدينة نابلس ألبانيز: إسرائيل تستخدم أسلحة غير تقليدية لجعل مدينة غزة غير صالحة للعيش مستعمر يعتدي على مركبات المواطنين شمال رام الله إصابة مواطن برصاص الاحتلال شمال القدس

الاحتلال يفرج عن 22 معتقلا جرى اعتقالهم خلال الحملات مؤخرا

 افرجت سلطات الاحتلال، مساء الاثنين، عن 22 أسيرا عند حاجز الجبعة غرب الخليل.

وقال أحد الاسرى المفرج عنهم في الخليل، ان قوات الاحتلال قامت بإخلاء سبيلهم عند حاجز الجبعة بالقرب من بلدة صوريف غرب الخليل، وهم معصومين العينين ومربطين اليدين.

وقامت بلدية صوريف وحركة فتح في صوريف بإستضافة الأسرى المفرج عنهم، وتوفير مكان لاستقبالهم لحين تامين وصولهم إلى منازلهم، علما ان معظمهم من محافظة رام الله ومحافظة الخليل.

وأكد نادي الأسير أن سلطات الاحتلال أفرجت مساء اليوم، عن 22 معتقلا من بلدتي كفر نعمة، ودير عمار قضاء رام الله، وكذلك عدد من المعتقلين من الخليل، ممن جرى اعتقالهم خلال حملات الاعتقال التي نُفذت مؤخرًا.

وقال نادي الاسير، انه في إطار عمليات التّعذيب والتّنكيل المستمرة بحقّ المعتقلين أقدم الاحتلال على تركهم وهم مقيدون في منطقة قريبة من بلدة صوريف في الخليل، علمًا أنّ هذه المنطقة خطرة نتيجة لتواجد المستوطنين بشكل دائم فيها.

واضاف نادي الاسير، أنّ الاحتلال ينفّذ عمليات تعذيب وتنكيل ممنهجة بحق المعتقلين ليس فقط خلال اعتقالهم، وبعد نقلهم إلى المعسكرات والسّجون، بل يواصل ذلك حتى آخر لحظة قبل الإفراج عنهم، وقد تابعت المؤسسات العديد من الشهادات لمعتقلين بعد السابع من أكتوبر تضمنت العديد من أساليب التّنكيل والتّعذيب