أهالي الأسرى بغزة: نتنياهو قرر التخلي عن ذوينا حفاظا على منصبه الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على الحواجز المحيطة بنابلس الاحتلال يشن 30 غارة على ضاحية بيروت الاحتلال يعتقل 12 مواطناً من مناطق متفرقة بالضفة الغربية الاحتلال يطالب أهالي مدينة غزة وشمالها بالإخلاء فوراً ستة شهداء في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة وتوغل شرق مخيم جباليا "الإحصاء": انخفاض حاد في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي خلال آب الماضي "الفدائي" يعلن قائمته لمواجهتي العراق والكويت في تصفيات كأس العالم جيش الاحتلال يعلن اعتراض أجسام جوية مشبوهة "يونيسف": إسرائيل قتلت أكثر من 100 طفل في لبنان خلال 11 يوما الاحتلال يغلق مدخل عابود شمال غرب رام الله الأسرى: حملة اعتقالات طالت 15 مواطنا من الضفة غوتيريش: لا تزال الحرب على غزة تعصف بحياة الفلسطينيين مستعمرون يقتحمون "الأقصى" النضال الشعبي: حرب الإبادة الجماعية ما كانت لتستمر لولا الصمت الدولي

أمريكا وإسرائيل تدرسان "طرد" قادة حماس من غزة

تدرس إسرائيل خيارات التخلص من قادة حركة حماس داخل قطاع غزة ضمن خطة هدفها درء مخاطر تكرار هجوم 7 تشرين الاول في المستقبل.

وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، يناقش بعض المسؤولين الإسرائيليين والأميركيين فكرة "طرد الآلاف من مسلحي حماس من القطاع الفلسطيني كوسيلة لتقصير الحرب".

أحد هذه الاقتراحات حول كيفية حكم غزة ما بعد حماس، والذي وضعه مركز الأبحاث التابع للجيش الإسرائيلي واطلعت عليه صحيفة "وول ستريت جورنال" سيبدأ بإنشاء ما يطلق عليه "مناطق آمنة خالية من حماس".

أحد الخيارات التي تناقشها إسرائيل والولايات المتحدة هو اقتراح إجبار المقاتلين ذوي "المستوى الأدنى" في حركة حماس على مغادرة قطاع غزة، لمنع الحركة من استعادة السلطة.

فكرة الإدارة الأمريكية حسب الصحيفة هي السماح لمقاتلي حماس ذوي المستوى المنخفض بمغادرة قطاع غزة إلى دولة ثالثة، ربما لبنان أو قطر، مقابل ضمان إسرائيل سلامتهم، وهي آلية مدنية لاستبدال حكم حماس في القطاع.

وبحسب الصحيفة، فإن تحديد كيفية التعامل مع العدد الكبير من مقاتلي حماس الباقين على قيد الحياة وعائلاتهم دفع المسؤولين إلى النظر في "نموذج بيروت".

ففي عام 1982، حاصرت القوات العسكرية الإسرائيلية بيروت في محاولة لإضعاف قوة منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان.

وبحسب الصحيفة، فإن مغادرة غزة سوف تكون مختلفة جوهرياً في نظر المقاتلين الفلسطينيين اليوم عما كانت عليه في عام 1982 عندما غادروا لبنان.

فبينما كان المقاتلون زائرين في بيروت، يشكل قطاع غزة موطناً لهم وجزءاً من الدولة الفلسطينية المستقلة المأمولة.