فدائي الناشئين يستهل مشواره بالتصفيات الآسيوية بلقاء الهند الجبهة الشعبية: الضفة على أبواب انتفاضة ثالثة البرلمان العربي يرحب باعتماد الجمعية العامة قرارات داعمة لفلسطين بأغلبية ساحقة الاحتلال يعتقل مواطنا من خربة حمصة في الأغوار الشمالية في ذكرى استقلال لبنان.. حزب الله : نؤكّد الحق في ‏الدفاع والمقاومة رداً على أي عدوان استشهاد شاب برصاص الاحتلال في تل غرب نابلس "يونيسيف": يقتل طفلان يوميا في غزة منذ وقف إطلاق النار جراء الهجمات الإسرائيلية "الصليب الأحمر" تواجه أزمة تمويل حادة وتستغني عن 2900 موظف شهيد في غارة للاحتلال جنوب لبنان قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم مسؤول أوروبي: انهيار السلطة الفلسطينية يؤدي إلى الفوضى كشف شبكة سايبر إيرانية سرية تراقب الإسرائيليين اختتام بطولة الاستقلال الكروية لعائلات الخليل 2025 على ملعب ميلانو إصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال تقوع مجلس إدارة منظمة العمل الدولية يعتمد قرارًا بالإجماع لدعم الاستجابة الطارئة وبرنامج التعافي في فلسطين

أمريكا وإسرائيل تدرسان "طرد" قادة حماس من غزة

تدرس إسرائيل خيارات التخلص من قادة حركة حماس داخل قطاع غزة ضمن خطة هدفها درء مخاطر تكرار هجوم 7 تشرين الاول في المستقبل.

وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، يناقش بعض المسؤولين الإسرائيليين والأميركيين فكرة "طرد الآلاف من مسلحي حماس من القطاع الفلسطيني كوسيلة لتقصير الحرب".

أحد هذه الاقتراحات حول كيفية حكم غزة ما بعد حماس، والذي وضعه مركز الأبحاث التابع للجيش الإسرائيلي واطلعت عليه صحيفة "وول ستريت جورنال" سيبدأ بإنشاء ما يطلق عليه "مناطق آمنة خالية من حماس".

أحد الخيارات التي تناقشها إسرائيل والولايات المتحدة هو اقتراح إجبار المقاتلين ذوي "المستوى الأدنى" في حركة حماس على مغادرة قطاع غزة، لمنع الحركة من استعادة السلطة.

فكرة الإدارة الأمريكية حسب الصحيفة هي السماح لمقاتلي حماس ذوي المستوى المنخفض بمغادرة قطاع غزة إلى دولة ثالثة، ربما لبنان أو قطر، مقابل ضمان إسرائيل سلامتهم، وهي آلية مدنية لاستبدال حكم حماس في القطاع.

وبحسب الصحيفة، فإن تحديد كيفية التعامل مع العدد الكبير من مقاتلي حماس الباقين على قيد الحياة وعائلاتهم دفع المسؤولين إلى النظر في "نموذج بيروت".

ففي عام 1982، حاصرت القوات العسكرية الإسرائيلية بيروت في محاولة لإضعاف قوة منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان.

وبحسب الصحيفة، فإن مغادرة غزة سوف تكون مختلفة جوهرياً في نظر المقاتلين الفلسطينيين اليوم عما كانت عليه في عام 1982 عندما غادروا لبنان.

فبينما كان المقاتلون زائرين في بيروت، يشكل قطاع غزة موطناً لهم وجزءاً من الدولة الفلسطينية المستقلة المأمولة.