الشيخ يبحث المستجدات السياسية مع سفير الشؤون الفلسطينية وممثل اليابان لدى فلسطين تسليم جثة جندي إسرائيلي اليوم اتحاد الغرف التجارية يطالب بتحرك دولي عاجل لإعادة فتح معبر الكرامة التجاري مصطفى: نعمل على تطوير البنية الرقمية لتبقى فلسطين متصلة بالعالم الاحتلال يسلم أمريين عسكريين باقتلاع أشجار زيتون والاستيلاء على نحو 5 دونمات في قلقيلية نتنياهو: "سأفكر في العفو إذا عرضوا عليّ ذلك" "الاقتصاد" تحذر: حركة التجارة متوقفة بسبب إعلاق معبر الكرامة معهد أريج: ما يزيد عن 26 ألف وحدة استيطانية جديدة استشهاد طفلين برصاص الاحتلال في بيت أمر مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تكرم شركاء النجاح في المشروع التدريبي "هوية" كندا: سنواصل الدعوة إلى تدفق المساعدات الإنسانية لغزة إصابة 3 مواطنين برصاص الاحتلال في العيزرية الرئيس يصدر قرارا بتعيين أمين قنديل رئيسا للهيئة العامة للمعابر محافظ سلطة النقد والبنك الدولي يبحثان تعزيز التعاون في مجالات الاستقرار المالي سويسرا تدين عنف المستعمرين في الضفة الغربية

بـ"الجرم المشهود".. فيديو يرصد انتقام طالب كيمياء من جيرانه

في حادثة غريبة ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي، أقدم طالب يدرس الكيمياء ويقيم في ولاية فلوريدا على تسميم جيرانه لأنهم "مصدر إزعاج" بالنسبة له.

وقام الطالب الذي يدعى لي (36 عاما) بتصنيع مادة كيميائية سامة، وحقنها أسفل باب منزل جاره.

بدء الجيران يشعرون بأعراض غريبة ما اضطرهم إلى نقل طفلتهم الصغيرة إلى المستشفى.

تكرار الحادثة أثار شكوك صاحب المنزل، الذي يدعى عبدالله فقام بتركيب كاميرا مراقبة على باب منزله للوصول إلى الفاعل.

الصدمة كانت عندما أظهر الفيديو جاره يحقن المادة خلسة، فيما يعتقد أنه خليط من مسكنات أفيونية قوية مثل الميثادون والهيدروكودون.

وقال عبد الله بحسب وسائل إعلام أميركية:

انتقلت وزوجتي الحامل وابنتنا الصغيرة إلى المجمع في يونيو 2022، وسكنا في الشقة التي تقع فوق شقة الطالب.

سرعان ما بدأ بإرسال رسائل نصية غاضبة إلينا يشكو فيها من أنه لا يستطيع النوم بسبب صوت مياه المرحاض.

وبعد فترة وجيزة، بدأت الأسرة فجأة تعاني من نوبات غير مبررة من الغثيان والدوار.

لاحظت وجود رائحة غريبة في المنزل، واشتبهت في وجود مشكلة بسخان المياه.

ومع ذلك، استمرت الرائحة الكريهة حتى بعد استبدال الجهاز وتنظيف قنوات الهواء وفتحات التهوية.

وفي محاولة يائسة للتوصل إلى حل، اتصلت بقسم الإطفاء، الذي أجرى الاختبارات لكنه لم يجد شيئا خاطئا.

وضعت كاميرا خفية عند الباب، وصدمت من المشهد، كنا نرتعش لا يمكننا أن نتخيل أنه سيأتي ويفعل شيئا.

اتصلت بالشرطة، التي ألقت القبض على لي ووجهت له سلسلة من التهم، بما في ذلك حيازة مادة خطرة خاضعة للرقابة.

تم إطلاق سراح لي بكفالة، ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة في 5 ديسمبر المقبل.