منتخبنا الوطني يلاقي منتخب الباسك وديا غدا السبت عشرات الآلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى رام الله: الاحتلال يقتحم سردا ويداهم متجرا مصطفى يبحث مع وزيرة التعاون الألماني آخر المستجدات وتعزيز التعاون المشترك وزير الدفاع الإندونيسي: دربنا 20 ألف جندي لــ"قوات السلام" في قطاع غزة إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال خلال مواجهات في بيت فوريك شرق نابلس تهجير ما يزيد على 1500 فلسطيني وإسرائيل تخطط لأكثر من 26 ألف وحدة استيطانية مستوطنون يهاجمون مواطنا شمال أريحا ويصيبونه برضوض صحيفة: أمريكا تريد إعادة الإعمار بمناطق غزة التي تسيطر عليها إسرائيل اليونيفيل" تندد بأعمال بناء إسرائيلية داخل لبنان: تنتهك القرار الـ1701 بيان أمريكي عربي إسلامي يدعم مشروع قرار بشأن غزة في مجلس الأمن استهداف العاصمة السورية دمشق بالصواريخ بيان صادر عن دولة فلسطين إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية اللبن الشرقية إصابة شاب برصاص الاحتلال في برقين غرب جنين

كشف تفاصيل محادثة هاتفية بين ماسك وبوتين.. ماذا دار بها؟

نقل مسؤول سابق في وزرة الدفاع الأميركية "بنتاغون" عن الملياردير إيلون ماسك، قوله إنه أجرى في وقت سابق محادثة هاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وجاءت تعليقات ماسك خلال مناقشة أجراها مالك منصة "إكس" مع مسؤولي البنتاغون في أكتوبر من العام الماضي، حول الإنترنت.

ووفقا لتقرير نشرته صحيفة "نيويوركر" الأميركية، فقد أخبر ماسك وكيل وزير الدفاع للسياسة في البنتاغون آنذاك كولن كال، أنه تحدث مع بوتين شخصيا.

وقال كال: "رغم أن ماسك ليس من الناحية الفنية دبلوماسيا أو رجل دولة، فإنني شعرت أنه من المهم معاملته على هذا النحو، نظرا للتأثير الذي كان يتمتع به في هذه القضية".

وأجريت تلك المناقشات بينما كانت القوات الأوكرانية تعاني انقطاع في اتصالها بخدمة "ستارلينك"، التي توفرها شركة "سبيس إكس" المملوكة لماسك، بالتزامن مع دخولها إلى الأراضي المتنازع عليها مع روسيا.

وتابع المسؤول السابق في البنتاغون: "استنتاجي هو أن (ماسك) كان يشعر بالتوتر من أن مشاركة ستارلينك كان ينظر لها بشكل متزايد في روسيا على أنها تدعم المجهود الحربي الأوكراني، وكان يبحث عن طريقة لتهدئة المخاوف الروسية".

وسبق لماسك أن كشف أنه يجري بانتظام مشاورات مع الكرملين، لكنه نفى في وقت لاحق أنه تحدث مع بوتين بشأن أوكرانيا.

وكانت "سبيس إكس" قد تقدمت سابقا بطلب إلى الولايات المتحدة وحلفائها، لتحمل جزء أكبر من نفقات "ستارلينك" في أوكرانيا.