المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: الاحتلال ألقى أكثر من 200 ألف طن متفجرات خلال العدوان مع بدء اتفاق وقف النار في غزة.. انتشال أكثر من 80 شهيداً خلال ساعات مستوطنون يعتدون على مواطن شرق طوباس وسائل اعلام اسرائيلية : خط انسحاب الجيش من غزة "أعمق بكثير" من المعلن نتنياهو يبحث اليوم التالي في غزة بمشاركة أميركية قادة فرنسا وألمانيا وبريطانيا يرحبون باتفاق غزة (محدث) منذ فجر اليوم: 20 شهيدا وانتشال جثامين 121 آخرين في قطاع غزة الصليب الأحمر: الأيام المقبلة حاسمة وعمليات تبادل الأسرى يجب أن تتم "بسلامة وكرامة" الاحتلال يقتحم البيرة ويطلق الرصاص الحي مصطفى يبحث مع وزير خارجية الدنمارك آخر المستجدات ملك الأردن يؤكد ضرورة تكثيف الجهود الدولية للاستجابة الإنسانية في غزة الأمم المتحدة: مستعدون لتوسيع نطاق الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة منظمة الصحة العالمية تؤكد ضرورة استئناف عمليات الإجلاء الطبي من قطاع غزة الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء: الاحتلال يحتجز جثامين 735 شهيدا "أكسيوس": ترامب يعتزم عقد قمة عالمية بشأن غزة خلال زيارته لمصر

إسرائيل تعلن نيتها مناقشة خطة استيطانية تقسم الضفة إلى نصفين

أعلنت "لجنة التخطيط المركزية" في الإدارة المدنية الإسرائيلية، عقد اجتماعًا لها يوم الإثنين المقبل، لمناقشة أكثر خطط البناء الاستيطاني حساسية في الضفة الغربية، وتحديداً في منطقة E1 التي ستربط القدس مع مستوطنة "معاليه أدوميم".

وقال موقع "والا" العبري في تقرير له، إن هذا المخطط يعتبر الأكثر حساسيةـ سياسيًا، وسيقسم الضفة الغربية إلى نصفين، ويهدف لمنع إقامة دولة فلسطينية ذات استمرارية إقليمية في المستقبل.

وأشار الموقع، إلى أن الاجتماع سيعقد رغم تأجيله عدة مرات بسبب الضغوط الدولية وخاصة من الولايات المتحدة والدول الأوروبية التي تمارس منذ أكثر من عقدين ضغوطًا على إسرائيل لمنع تكرارها.

بدوره أكد مسؤول إسرائيلي، أن جلسة اللجنة ستهدف إلى مناقشة اعتراضات الجمهور على خطة البناء واعتراضات حول عدم السماح بها، مشيرًا إلى أنه لن تتخذ أي قرارات عملية في الوقت الحالي لتعزيز البناء الاستيطاني.

وبحسب "والا"، فإن الولايات المتحدة والدول الأوروبية تريدان منع أدنى تقدم في هذه الخطة، ولذلك كان يتم تأجيلها عديد المرات في السنوات الأخيرة، مشيرًا إلى أنها قد تؤثر على العلاقات المتوترة بالأساس مع البيت الأبيض.

من جانبه رفض مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التعليق على ما ورد في التقرير.