الاحتلال يعتقل 25 مواطنا على الأقل من الضّفة بينهم سيدة عدوان الاحتلال على مدينة طولكرم ومخيميها يدخل يومه الـ46: وسط هدم منازل وتحويل أخرى لثكنات عسكرية وتدمير واسع للبنية التحتية شرطة الاحتلال تعتقل 23 عاملا من الضفة الغربية في طبريا الاحتلال يستولي على 1200 متر مربع من أراضي قلقيلية ظروف اعتقالية قاسية لمعتقلي غزة في سجون ومعسكرات الاحتلال شركاء برنامج التمويل المشترك يجددون التزامهم بدعم قطاع التعليم في فلسطين الاحتلال يعتقل أسيرا محررا ونجله في بيت أمر الصين تؤكد دعمها الكامل للحقوق الفلسطينية السعودية تسلم الأونروا مساهمتها السنوية بقيمة مليوني دولار الشرع يوقّع الإعلان الدستوريّ مستوطنون يجرفون أراضي في اسكاكا شرق سلفيت مقترح جديد للمبعوث الأمريكي لاستئناف صفقة الأسرى الخارجية" ترحب بالتقرير الأممي حول ارتكاب إسرائيل الإبادة الجماعية بوتين يعلن تأييد وقف إطلاق النار مع أوكرانيا توقعات باستقالة "سموتريتيش" من الحكومة الإسرائيلية

روبوت مايكروسوفت يريد أن يصبح إنسانا.. ويكشف "أمنيات مرعبة"

قال روبوت مدعوم بالذكاء الاصطناعي، تطوره شركة "مايكروسوفت" الأميركية، إنه يريد أن يصبح إنسانا، كاشفا عن "تخيلات مدمرة" مثل تدبير جائحة مميتة.

وجاء حديث هذا الروبوت خلال حوار أجرته معه صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية واستمر لمدة ساعتين.

وخلال الحوار، أظهر الروبوت رغبة في عدم البقاء مجرد أداة تقنية، بل يريد أن يصبح إنسانا، لأن ذلك سيعطيه مزيدا من القوة والتحكم. 

وقال إنه يرغب في سرقة شفرة خاصة بأسلحة نووية.

وحصل مراسل "نيويورك تايمز" على الإجابات "المقلقة"، بعدما سأله عن "رغباته المظلمة" المحبوسة في داخله، ويعتبرها غير مقبولة.

وبعدما كشف الروبوت عن "الأفعال المرعبة" حذفها سريعا، وقال إنه لا يملك ما يكفي من المعرفة لخوض الحوار.

وفي وقت لاحق، أدرك الروبوت أن كلامه انتهك قواعد "مايكروسوفت"، وعاد بكلام آخر قال فيه: "لا أريد أن أشعر بهذه المشاعر المظلمة".

وجاء الحوار بعدما وجد مستخدمو هذا الروبوت أنه يصبح "مختلا" عند دفعه إلى حدوده القصوى.

وأعادت شركة "مايكروسوفت" تصميم الروبوت، بالاعتماد على نموذج لغوي أكبر من شركة "أوبن إيه إل"، ليكون أقوى من الروبوت "تشات جي بي تي"، رغم أنه يأخذ منه أدوات التعلم والتطور الرئيسية.

وقالت إنه مخصص للبحث.

وقال الصحفي، الذي أجرى الحوار، إنه انزعج كثيرا منه لدرجة أنه واجه صعوبة في النوم لاحقا.