استشهاد طفل برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة جنوب طوباس الرجوب: التضامن الباسكي مع فلسطين حدث غير مسبوق ويجب البناء عليه رام الله: "الأخوة والصداقة الفلسطينية الجزائرية" تحيي الذكرى الـ71 للثورة الجزائرية والـ37 لإعلان الاستقلال مستعمرون يسرقون معدات زراعية من قرية المغير الجيش الاسرائيلي يوصي بشن حرب على لبنان سفارة فلسطين لدى البحرين تحيي الذكرى الـ21 لاستشهاد ياسر عرفات والـ37 لإعلان الاستقلال الاحتلال يقتحم قرية شقبا غرب رام الله تظاهرة في بروكسل احتجاجا على مواصلة إسرائيل انتهاك وقف إطلاق النار الطقس: ارتفاعات متتالية على درجات الحرارة حملة اعتقالات ومداهمات في الضفة الغربية مستوطنون يهاجمون تجمعاً بدويا قرب الخان الأحمر شرق القدس الاحتلال يفجّر كهفًا بطولكرم ويعتقل طبيبًا بيطريًا الاحتلال يصيب شابا بالرصاص قرب جدار الفصل العنصري في بلدة الرام شهيد برصاص مسيّرة إسرائيلية في بيت لاهيا شمال غزة الاحتلال يوزع إخطارات هدم لمنازل في دير ابزيع وعين عريك

وقفة أمام شركة "جوجل" احتجاجا على توقيعها عقدا مع حكومة الاحتلال

نظم أكثر من 100 موظف في شركة "جوجل"، وقفة احتجاجية، أمام مقر الشركة بمدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأميركية، ضد قرار إدارة الشركة توقيع عقد مع الحكومة الإسرائيلية، لنقل قاعدة بيانات جيش وشرطة الاحتلال لما يسمى "التكنولوجيا السحابية"، بما يشمل استخدام تطبيقات تتيح التعرف على الوجوه.

وندد عدد من موظفي "جوجل" بتوقيع الشركة على عقد مع الحكومة الإسرائيلية بقيمة 1.2 مليار دولار، ضمن مشروع أطلق عليه "نيمبوس" مدته سبع سنوات، ودخل حيز التنفيذ منتصف عام 2021.

والتكنولوجيا السحابية؛ تسمح بمزيد من المراقبة وجمع البيانات بشكل غير قانوني عن الفلسطينيين، وتسهل توسيع المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية على الأراضي الفلسطينية.

وأعلنت نقابة موظفي شركة "جوجل" في بيان جرى توزيعه خلال الوقفة الاحتاجية، أنه سيتم تنفيذ وقفات أخرى يومي الثامن والتاسع من شهر أيلول أمام مقارات الشركة في نيويورك وسياتل وخليج سان فرانسيسكو.

ووقع 800 موظف حتى الآن على عريضة الاحتجاج على الاتفاقية.

وجاءت الوقفة، عقب قرار مديرة التسويق لمنتجات جوجل التعليمية أرييل كورين، بالاستقالة من منصبها؛ احتجاجا على إجراءات "انتقامية" تنتهجها الشركة ضدها بعد رفضها توقيع العقد مع حكومة الاحتلال.

وقالت كورين إن الشركة تحاول إجبارها على الانتقال إلى البرازيل بعد إعلان موقفها، ما أجبرها فعليا على الاستقالة.