الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ99 على التوالي وسط عمليات تجريف واسعة قوات الاحتلال تهدم منزلًا في بتير غرب بيت لحم الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيميها لليوم الـ93 على التوالي الاحتلال يصعّد عدوانه: هدم ممنهج يطال منازل وآبارًا في الضفة لليوم الثاني: "العدل الدولية" تعقد جلساتها لمساءلة إسرائيل بشأن التزاماتها تجاه المنظمات الأممية في فلسطين الاحتلال يستولي على وحدات صحية ويحتجز مركبة في الأغوار الشمالية المفتي يحذر من تداول نسخة من القرآن الكريم ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 52,365 والإصابات إلى 117,905 منذ بدء العدوان الاحتلال يفرج عن 10 معتقلين من قطاع غزة "آكشن إيد الدولية": لا توجد خيارات غذائية لسكان قطاع غزة في ظل منع إدخال المساعدات وارتفاع الأسعار قوات الاحتلال تعتقل شابا جنوب بيت لحم رئيس سلطة المياه: المطلوب تدخل دولي فاعل لخدمة قطاع المياه والصرف الصحي رئيس الوزراء خلال لقاء مسؤولين بريطانيين يطالب بوقف الحرب الدفاع المدني في خانيونس: نفاد الوقود يهدد عمليات الإنقاذ ونطالب بتدخل دولي صلوات علنية وملابس خاصة بالكنس- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى

موظف تقاضى جميع رواتب موظفي شركته بالخطأ واختفى

انقطع الاتصال بموظف في تشيلي بعد أن تقاضى راتباً بـ 180 ألف دولار بدلاً من 542 دولاراً، أي ما يعادل 286 ضعف راتبه الأساسي، بسبب خطأ من قسم الموارد البشرية.

ويعمل الشخص الهارب موظفاً في إحدى أكبر شركات تبريد اللحوم في تشيلي، التي طالبته بإعادة الأموال الزائدة، ليرد عليها بخطاب استقالته منها. ووفقاً لصحيفة “Diario Financiero”، فإن الشركة دفعت للموظف عن طريق الخطأ أكثر من 165 مليون بيزو تشيلي، ما يُعادل 180 ألف دولار، بدلاً من 500 ألف بيزو (542 دولاراً) كان يستحقها، في 30 مايو/أيار.

وأضافت الصحيفة أن أحد العاملين في الشركة أبلغ نائب المدير عن الخطأ في مدفوعاته الشهرية، ليتبين بعد التحقق أنها ذهبت لحساب أحد الموظفين في الموارد البشرية، حيث حوّلت رواتب جميع موظفي الشركة إلى شخص واحد.

وبعد التحقق من الخطأ، طُلب من الموظف إعادة الأموال الزائدة، ووعد بزيارة البنك الذي يتعامل معه لإعادتها، إلا أن الشركة تفاجأت أنه قدّم استقالته من منصبه عن طريق شركة محاماة واختفى عن الأنظار.

وحاولت الشركة الاتصال بالموظف بعد أن فشل البنك في إخطاره بإعادة الأموال، لكن الرسائل لم يُردّ عليها. وحسب الشركة، فقد اتخذت إجراءات قانونية بشأن ما تعتبره جريمة اختلاس، وتأمل أن تتمكن على الأقل من استرداد جزء من المبلغ، لكن الموظف اختفى، ولم يعد له أي أثر.