مستوطن يعتدي بالضرب على امرأة خلال قطف الزيتون إسرائيل تشرع بترسيم "الخط الأصفر" في غزة شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال شرق جباليا الاحتلال يسلم 15 جثمانا لشهداء من قطاع غزة مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تبحث التعاون المشترك مع محافظة رام الله والبيرة مصطفى يشدد على دور القطاع الخاص في الانخراط بجهود التعافي والإعمار في غزة استشهاد المعتقل محمود عبد الله في مستشفى "أساف هروفيه" الإسرائيلي 13 شهيدًا منذ الصباح: شهداء ومصابون بقصف للاحتلال على مخيم النصيرات وزير الداخلية: جهاز الضابطة الجمركية ركيزة أساسية في حماية الاقتصاد الوطني الاحتلال يجرف أرضًا في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة 14 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال غزة منذ فجر اليوم محافظ الخليل يستقبل قائد الارتباط العسكري ويبحث معه تطورات الأوضاع في المحافظة إسرائيل تقرر إغلاق جميع المعابر ووقف إدخال المساعدات إلى غزة أكثر من 20 غارة على شرق خان يونس جنوبي غزة الاحتلال يغلق قرى شرق وغرب رام الله بحواجز عسكرية

موظف تقاضى جميع رواتب موظفي شركته بالخطأ واختفى

انقطع الاتصال بموظف في تشيلي بعد أن تقاضى راتباً بـ 180 ألف دولار بدلاً من 542 دولاراً، أي ما يعادل 286 ضعف راتبه الأساسي، بسبب خطأ من قسم الموارد البشرية.

ويعمل الشخص الهارب موظفاً في إحدى أكبر شركات تبريد اللحوم في تشيلي، التي طالبته بإعادة الأموال الزائدة، ليرد عليها بخطاب استقالته منها. ووفقاً لصحيفة “Diario Financiero”، فإن الشركة دفعت للموظف عن طريق الخطأ أكثر من 165 مليون بيزو تشيلي، ما يُعادل 180 ألف دولار، بدلاً من 500 ألف بيزو (542 دولاراً) كان يستحقها، في 30 مايو/أيار.

وأضافت الصحيفة أن أحد العاملين في الشركة أبلغ نائب المدير عن الخطأ في مدفوعاته الشهرية، ليتبين بعد التحقق أنها ذهبت لحساب أحد الموظفين في الموارد البشرية، حيث حوّلت رواتب جميع موظفي الشركة إلى شخص واحد.

وبعد التحقق من الخطأ، طُلب من الموظف إعادة الأموال الزائدة، ووعد بزيارة البنك الذي يتعامل معه لإعادتها، إلا أن الشركة تفاجأت أنه قدّم استقالته من منصبه عن طريق شركة محاماة واختفى عن الأنظار.

وحاولت الشركة الاتصال بالموظف بعد أن فشل البنك في إخطاره بإعادة الأموال، لكن الرسائل لم يُردّ عليها. وحسب الشركة، فقد اتخذت إجراءات قانونية بشأن ما تعتبره جريمة اختلاس، وتأمل أن تتمكن على الأقل من استرداد جزء من المبلغ، لكن الموظف اختفى، ولم يعد له أي أثر.