استطلاع للقناة 13 الإسرائيلية: أغلبية كبيرة تعتقد أن "إسرائيل" لم تهزم حزب الله إيران: نرحب بـ"وقف العدوان" الإسرائيلي على لبنان اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي يدخل حيز التنفيذ رغم تحذيرات الاحتلال.. الحياة تعود لجنوب لبنان الاحتلال يعتقل فتاة من المزرعة الغربية وشابا من سلواد الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل وصول طواقمنا للمحاصرين في شمال قطاع غزة شهداء ومصابون في قصف الاحتلال غزة وبيت لاهيا الاحتلال يستولي على منزل في ترمسعيا ويحوله لثكنة عسكرية بنغلادش تجدد دعمها والتزامها الثابت للقضية الفلسطينية إصابات بالاختناق جراء قمع الاحتلال مزارعين شرق نابلس الشيخ يرحب بوقف إطلاق النار في لبنان ويطالب بوقف العدوان على شعبنا الاحتلال يعتقل 15 مواطنا من الضفة بينهم طفل مستوطنون يقطعون نحو 100 شجرة زيتون في ياسوف شرق سلفيت الرئاسة ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان الاحتلال يواصل عدوانه على طوباس ومخيم الفارعة: إصابتان واعتقالات وتخريب واسع للبنى التحتية

النفط يسجل أول خسارة أسبوعية في شهرين بعد رفع الفائدة

تتجه أسعار النفط الخام لتسجيل أول خسارة أسبوعية في نحو شهرين، بعد سلسلة من قرارات البنوك المركزية برفع الفائدة مقتفية أثر البنك المركزي الأميركي، لكن مخاوف المعروض بعد فرض عقوبات جديدة على إيران، المنتج الكبير للنفط، تحد من الخسائر.

وبحلول الساعة 9:00 بتوقيت فلسطين، جرى تداول عقود خام برنت القياسي لبحر الشمال، تسوية آب/أغسطس، عند 119.56 دولار للبرميل، بانخفاض 25 سنتا أو بنسبة 0.21%. ونزلت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأميركي، تسليم يوليو/تموز، 29 سنتا أو بنسبة 0.25% إلى 117.3 دولار للبرميل.

وحافظت أسعار النفط على اتجاه هبوطي في معظم تعاملات الأسبوع، مع توجيه الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الأميركي) رسالة إلى الأسواق بأن تركيزه في هذه المرحلة تنصب على خفض التضخم.

والأربعاء الماضي، رفع المركزي الأميركي أسعار الفائدة الرئيسية بثلاثة أرباع نقطة مئوية ليصبح نطاقها 1.5-1.75%، في أكبر زيادة دفعة واحدة في ثلاثة عقود.

وحذا العديد من البنوك المركزية حول العالم حذو المركزي الأميركي، فرفعت بنوك إنجلترا وسويسرا ودول الخليج أسعار الفائدة لديها، فيما يتجه البنك المركزي الأوروبي لرفع الفائدة في تموز/يوليو، لأول مرة منذ 11 عاما.

وعززت خطوة المركزي الأميركي من قوة الدولار، عملة تداول عقود النفط، ما شكل عامل ضغط إضافي على الأسعار.

كما تتلقى الأسعار ضغوطا من اتساع التوقعات بركود تضخمي يلوح في الأفق (تضخم مرتفع مع تباطؤ في النمو)، ما يوحي بانخفاض الطلب العالمي على النفط.

لكن قرار الإدارة الأميركية، أمس الخميس، فرض عقوبات على شركات صينية وإماراتية تتهمها بمساعدة أيران في "خرق" العقوبات الأميركية بسبب برنامجها النووي، واستمرار تعطل الإمدادات الليبية، حدا من خسائر الخام.

وإيران ثالث أكبر منتج ومصدر للنفط في منظمة "أوبك" بعد السعودية والعراق، فيما يبلغ إنتاج ليبيا من الخام حوالي 1.2 مليون برميل يوميا، انخفض حاليا إلى نحو 100 ألف برميل بسبب الاضطرابات السياسية في البلاد.