الاحتلال يعيد إغلاق مدخل المنشية جنوب بيت لحم أردوغان: مستعدون للعب دور الوسيط لاستئناف المحادثات بين إيران وأمريكا مركز الاتصال الحكومي: قرار مجلس الوزراء حول الدفع الإلكتروني يهدف لجهوزية كافة المؤسسات والدوائر الحكومية قبل نهاية العام الحالي 5 شهداء في قصف للاحتلال شرق مدينة غزة 5 شهداء في قصف للاحتلال شرق مدينة غزة قائد أركان "القسام" يوجه رسالة للحوثيين إنقاذ عائلة حوصرت 37 يوما شرق خان يونس إصابات في اعتداءات للمستعمرين وقوات الاحتلال على رامين شرق طولكرم مستعمرون يحرقون أراضي زراعية شمال شرق رام الله عودة تدريجية لخدمات الإنترنت والاتصالات الثابتة بمدينة غزة وشمالها ووسط وجنوب القطاع 8 إصابات جراء استهداف الاحتلال منتظري المساعدات وسط قطاع غزة الشرطة تداهم وكر مخدرات في طوباس وتقبض على أحد المشتبه بهم إصابة شاب جراء اعتداء جنود الاحتلال عليه بالضرب في جنين الاحتلال يقتحم صانور ويفرض حظر تجول إصابتان جراء اعتداء بالضرب من قوات الاحتلال في عتيل شمال طولكرم

كاتبة مقال "كيف تقتلين زوجك" في السجن لإدانتها بقتل زوجها!

بدأت روائية أميركية كتبت مقالاً بعنوان "كيف تقتلين زوجك"، الاثنين تمضية حكم بالسجن مدى الحياة إثر إدانتها بقتل زوجها.

وسيتعين على نانسي كرامبتون بروفي الانتظار ما لا يقل عن 25 عاما قبل أن تتمكن من التقدم بطلب للإفراج المشروط، على ما أوضح لها قاض في محكمة بولاية أوريغون في شمال غرب الولايات المتحدة.

ودينت الكاتبة التي صدرت لها روايات عاطفية تحمل عناوين مثيرة مثل "الجحيم في القلب" أو "الزوج السيئ"، في 25 مايو بقتل زوجها دانييل بروفي بإطلاق النار عليه في يونيو 2018 في كلية للطهو حيث كان يعمل.

ونفت كرامبتون بروفي خلال محاكمتها التهمة، قائلة إن وجودها في مسرح الجريمة، بحسب ما أظهرت لقطات كاميرا مراقبة في المكان، كان بهدف الاستلهام في كتاباتها. كما زعمت أن مسدساً مفقوداً تعتقد الشرطة أنه سلاح الجريمة، تم شراؤه في إطار التحضير لكتابة رواية، ونفت أن تكون مئات آلاف الدولارات التي كانت ستكسبها من عقود التأمين شكلت دافعا للقتل.

وأوقفت كرامبتون بروفي في سبتمبر 2018، وهي لا تزال محتجزة منذ ذلك الحين. وتشرح كرامبتون بروفي في مقالتها "كيف تقتلين زوجك" التي لا تزال متاحة بسهولة على الإنترنت، طرق التخلص من الزوج غير المرغوب فيه ودوافعه.

ويشمل ذلك المكاسب المالية واستخدام سلاح ناري، رغم إشارة المقالة إلى أن البنادق "تثير الضجة والفوضى وتتطلب بعض المهارة".