اليوم- صرف الدفعة الثانية من رواتب الموظفين العموميين عن نيسان الباكستان تتولى رئاسة مجلس الأمن الدولي للشهر الجاري بلدية الخليل تُنجز اتفاقية شاملة مع الحكومة الفلسطينية لتسوية الذمم المالية المتراكمة الأولمبية: اللاعبان مصطفى أبو عميرة وملاك مصلح استُشهدا في مجزرة استهداف مقهى على شاطئ غزة قوات الاحتلال تقتحم بلدة كفر الديك وتداهم عدة منازل الاحتلال يهدم منزلا في عزبة سلمان جنوب قلقيلية الاحتلال يجبر عائلة مقدسية على هدم منزلها ذاتيا 18 شهيدا في قصف الاحتلال خان يونس وجباليا البلد 31 عاما على عودة ياسر عرفات إلى الوطن ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 56,647 والإصابات إلى 134,105 منذ بدء العدوان الأونروا: 82% من مناطق غزة تخضع لأوامر إخلاء إسرائيلية تشييع جثماني الشهيدين الزغارنة وحوشية في الرماضين ويطا بمحافظة الخليل القدس: الاحتلال يهدم منزلا في بيت حنينا ويجبر عائلة على هدم منزلها في سلوان "الأغذية العالمي": فرص مواجهة المجاعة في غزة تتلاشى بسرعة ترامب: نريد استعادة الرهائن من غزة

كاتبة مقال "كيف تقتلين زوجك" في السجن لإدانتها بقتل زوجها!

بدأت روائية أميركية كتبت مقالاً بعنوان "كيف تقتلين زوجك"، الاثنين تمضية حكم بالسجن مدى الحياة إثر إدانتها بقتل زوجها.

وسيتعين على نانسي كرامبتون بروفي الانتظار ما لا يقل عن 25 عاما قبل أن تتمكن من التقدم بطلب للإفراج المشروط، على ما أوضح لها قاض في محكمة بولاية أوريغون في شمال غرب الولايات المتحدة.

ودينت الكاتبة التي صدرت لها روايات عاطفية تحمل عناوين مثيرة مثل "الجحيم في القلب" أو "الزوج السيئ"، في 25 مايو بقتل زوجها دانييل بروفي بإطلاق النار عليه في يونيو 2018 في كلية للطهو حيث كان يعمل.

ونفت كرامبتون بروفي خلال محاكمتها التهمة، قائلة إن وجودها في مسرح الجريمة، بحسب ما أظهرت لقطات كاميرا مراقبة في المكان، كان بهدف الاستلهام في كتاباتها. كما زعمت أن مسدساً مفقوداً تعتقد الشرطة أنه سلاح الجريمة، تم شراؤه في إطار التحضير لكتابة رواية، ونفت أن تكون مئات آلاف الدولارات التي كانت ستكسبها من عقود التأمين شكلت دافعا للقتل.

وأوقفت كرامبتون بروفي في سبتمبر 2018، وهي لا تزال محتجزة منذ ذلك الحين. وتشرح كرامبتون بروفي في مقالتها "كيف تقتلين زوجك" التي لا تزال متاحة بسهولة على الإنترنت، طرق التخلص من الزوج غير المرغوب فيه ودوافعه.

ويشمل ذلك المكاسب المالية واستخدام سلاح ناري، رغم إشارة المقالة إلى أن البنادق "تثير الضجة والفوضى وتتطلب بعض المهارة".