مستوطن يطلق الرصاص على مركبة شرق بيت لحم الاحتلال ينصب كاميرات مراقبة على جسر الزاوية غرب سلفيت "حماس": إسرائيل تسيّس العمل الإغاثي بإلغاء تراخيص منظمات دولية وسائل اعلام إسرائيلية: نتنياهو وترامب بحثا إمكانية مهاجمة إيران في 2026 الإدارة المدنية الإسرائيلية تسحب صلاحيات إضافية من بلدية الخليل عن الحرم الإبراهيمي "الأونروا": القيود الإسرائيلية على المنظمات الدولية في غزة سابقة خطيرة تقوّض العمل الإنساني كاتس يحذّر قوات الاحتلال من هجمات محتملة على نمط 7 أكتوبر بالضفة ريال مدريد يعلن إصابة مبابي ومدة غيابه وفد من الشبيبة الفتحاوية يضع إكليلا من الزهور على ضريح الشهيد عرفات في ذكرى انطلاقة الثورة الاحتلال يعتقل 5 مواطنين بينهم ثلاثة أشقاء في ديراستيا بسلفيت أسعار المحروقات والغاز لشهر كانون الثاني 2026 الدفاع المدني يدعو المواطنين إلى الالتزام بالإرشادات خلال المنخفض الجوي الشرطة تكشف ملابسات جريمة قتل شاب في نابلس طولكرم: إيقاد شعلة الانطلاقة الـ61 للثورة الفلسطينية بلدية الخليل: سحب صلاحيات الحرم الإبراهيمي انتهاك خطير وغير قانوني

حملة في الولايات المتحدة تطالب شركة "باي بال" بتقديم خدماتها للفلسطينيين ووقفها بالمستوطنات

 وقع أكثر من 220 ألف شخص، معظمهم من الولايات المتحدة، عريضة تطالب شركة "باي بال" الأميركية بتقديم خدماتها في الأراضي الفلسطينية ووقفها في المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في الضفة الغربية.

 

وقام المخرج والممثل الأميركي المعروف مارك رافالو، بطل فيلم الرجل الأخضر، بالترويج للحملة على حسابه على موقع "تويتر"، داعيا متابعيه إلى تبنيها. كما طالب شركة "باي بال" بتقديم الخدمة في الأراضي الفلسطينية.

 

 ونشر رافالو تغريدته مصحوبة برابط للعريضة، داعيا الشركة إلى إتاحة خدماتها في مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة.

 

وقال: تعمل "باي بال" في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية لكنها ترفض تقديم الخدمات للفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، في انتهاك مباشر لإرشادات الأمم المتحدة.

 

وتطالب العريضة، التي يتواصل التوقيع عليها بكثافة، إدارة الشركة بالتوقف عن التمييز ضد الفلسطينيين، وجاء فيها: يواجه الفلسطينيون الذين يعملون لحسابهم الخاص عبر الإنترنت مشكلة أنه لا يمكنهم الحصول على أجر لأن أكبر منصة دفع عبر الإنترنت في العالم وهي شركة "باي بال"، لن تخدم الفلسطينيين الذين يعيشون في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.

 

واعتبرت ذلك تمييزا واضحا، حيث يُسمح للإسرائيليين الذين يعيشون في المستوطنات غير القانونية في المواقع نفسها بإنشاء حسابات وتلقي أموالهم عبر الشركة ذاتها، مؤكدة أنه حان الوقت للانضمام إلى عشرات الآلاف من الأعضاء الذين وقعوا عليها.