الرئاسة تؤكد موقفها الثابت في رفض المساس بأمن واستقرار الأردن ومصالح الشعب الفلسطيني ماكرون لنتنياهو: العمل العسكري فشل في غزة والدولة الفلسطينية هي الحل الطقس: انخفاض على درجات الحرارة انخفاض أسعار النفط إغلاق معبر الكرامة بالاتجاهين وإرجاع حافلات المسافرين شهداء وجرحى بينهم أطفال في قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة الاحتلال يعتقل شابين من سردا وبيتونيا بعد محاصرة منزلين وتفجير أحدهما جيش الاحتلال يزعم اعتقال خلية من رام الله كانت تصنّع صواريخ الاحتلال يعتقل شقيقين بالخليل 14 شهيدا بنيران وقصف الاحتلال وصلوا المستشفيات في قطاع غزة منذ فجر اليوم مصر تنشر عشرات الآلاف من المقاتلين على الحدود مع إسرائيل الشرطة تلقي القبض على متهم بتجارة المخدرات في رام الله الكشف عن مقترح توني بلير المدعوم من الولايات المتحدة لإنهاء حرب غزة وإستبدال حماس الاحتلال يعتقل خطيب المسجد الأقصى محمد سرندح اليابان: لن نعترف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة

اشترت تمثالا بثمن بخس.. ثم اكتشفت انه يعود للعصر الروماني

اشترت امرأة تمثالا لرأس إنسان بثمن "بخس" لا يتجاوز عشرات الدولارات، ثم اكتشفت لاحقا أنها أصبحت تمتلك قطعة أثرية ثمينة من العصر الروماني.

 

 

وحصلت لورا يونغ، وهي تاجرة أميركية لقطع الديكور القديمة، على المنحوتة بسعر 35 دولارا، من معرض تحف بمدينة أوستن التابعة لولاية تكساس، لكنها لم تكن تعلم أن تاريخها يعود إلى نحو ألفي عام.

 

وتقول لورا، إن التمثال المنحوت من الرخام الأبيض الذي يزن 23 كيلوغراما، كان على الأرض تحت طاولة عرض، مضيفة أنه كان يبدو قديما بشكل واضح.

 

وفي وقت لاحق، اكتشفت لورا عبر البحث أنها اشترت قطعة من عصر جوليو كلاوديان الروماني، تجسد السياسي والقائد العسكري نيرو كلاوديوس دروسوس.

وتأكدت من اكتشافها عندما عرضت صور التمثال ومواصفاته على أصدقاء لها في دار مزادات بلندن، الذين أكدوا على قِدمه بالفعل.

وتبين لاحقا أن تمثال الرأس مدرج ضمن سجل يصل عمره إلى مئة عام، صدر عن متحف الفن الألماني.

 

ويرجح الخبراء أن يكون أحد الجنود المشاركين في الحرب العالمية الثانية، هو الذي جلب تمثال الرأس من ألمانيا إلى الولايات المتحدة.

 

ويرتقب أن يعرض التمثال في متحف الفن بسان أنطونيو لسنة واحدة، قبل إعادته إلى ألمانيا.

وأقرت المرأة الأميركية بشعورها بـ"شيء من الحسرة" لأن التمثال لن يظل في حوزتها، لكنها أكدت أيضا أن الطبيعي أن تعود المنحوتة إلى مكانها الأصلي.