الاحتلال يجبر أصحاب المحال التجارية على إغلاق أبوابها في حوارة جنوب نابلس ليلة دامية في قطاع غزة: مجازر الاحتلال ترفع حصيلة الشهداء إلى 91 شهيدًا مستوطنون يحرقون مركبتين في بلدة عطارة شمال رام الله الجيش الإسرائيلي يعلن رسميا استئناف وقف إطلاق النار في غزة مستعمرون يحرقون مركبتين في صوريف شمال غرب الخليل كاتس يهدد مسؤولي حماس في الخارج: لن تكون هناك حصانة لمن يرتدي البدلات استطلاع: 52% من الإسرائيليين يعتقدون أن هناك احتمال كبير لاغتيال سياسي لمسؤول كبير برهم يبحث مع وفد بريطاني تعزيز الشراكة وتطوير التعليم في فلسطين كاتس يمنع طواقم الصليب الأحمر من زيارة أسرى غزة بذريعة "أمن الدولة" الاحتلال يُسلّم 30 إخطار هدم ووقف بناء في العيسوية والزعيم شرق القدس الاحتلال يعتدي على ثلاثة شبان قرب دير شرف غرب نابلس "الزراعة" توقّع الدفعة الرابعة من اتفاقيات منح الاستثمار الزراعي بقيمة 3 مليون شيكل دعوة أممية للتحقيق في الهجوم الامريكي على سجن باليمن كجريمة حرب نادي الأسير: قرار منع الصليب الأحمر من زيارة الأسرى غطاء إضافي لاستمرار الجرائم والتستر عليها غرفة العمليات الحكومية تستعرض خطة الإغاثة والتعافي المبكر لقطاعي المياه والأراضي في قطاع غزة

اشترت تمثالا بثمن بخس.. ثم اكتشفت انه يعود للعصر الروماني

اشترت امرأة تمثالا لرأس إنسان بثمن "بخس" لا يتجاوز عشرات الدولارات، ثم اكتشفت لاحقا أنها أصبحت تمتلك قطعة أثرية ثمينة من العصر الروماني.

 

 

وحصلت لورا يونغ، وهي تاجرة أميركية لقطع الديكور القديمة، على المنحوتة بسعر 35 دولارا، من معرض تحف بمدينة أوستن التابعة لولاية تكساس، لكنها لم تكن تعلم أن تاريخها يعود إلى نحو ألفي عام.

 

وتقول لورا، إن التمثال المنحوت من الرخام الأبيض الذي يزن 23 كيلوغراما، كان على الأرض تحت طاولة عرض، مضيفة أنه كان يبدو قديما بشكل واضح.

 

وفي وقت لاحق، اكتشفت لورا عبر البحث أنها اشترت قطعة من عصر جوليو كلاوديان الروماني، تجسد السياسي والقائد العسكري نيرو كلاوديوس دروسوس.

وتأكدت من اكتشافها عندما عرضت صور التمثال ومواصفاته على أصدقاء لها في دار مزادات بلندن، الذين أكدوا على قِدمه بالفعل.

وتبين لاحقا أن تمثال الرأس مدرج ضمن سجل يصل عمره إلى مئة عام، صدر عن متحف الفن الألماني.

 

ويرجح الخبراء أن يكون أحد الجنود المشاركين في الحرب العالمية الثانية، هو الذي جلب تمثال الرأس من ألمانيا إلى الولايات المتحدة.

 

ويرتقب أن يعرض التمثال في متحف الفن بسان أنطونيو لسنة واحدة، قبل إعادته إلى ألمانيا.

وأقرت المرأة الأميركية بشعورها بـ"شيء من الحسرة" لأن التمثال لن يظل في حوزتها، لكنها أكدت أيضا أن الطبيعي أن تعود المنحوتة إلى مكانها الأصلي.