النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءات التحقيق في واقعة وفاة مواطن في نابلس مستوطنون يطلقون أبقارهم في المحاصيل الزراعية بالأغوار الشمالية الاحتلال يسرق مبلغا ماليا ومصاغا ذهبيا من منزل في بيت أمر الاحتلال يقصف مركبة جنوب لبنان "أطباء بلا حدود": البداية الكارثية لتوزيع الغذاء تثبت أن الخطة الأميركية الإسرائيلية غير مجدية الاحتلال يفرض غرامات مالية على مركبات المواطنين في سلوان شهيد و14 إصابة في استهداف الاحتلال نقطة توزيع مساعدات وسط قطاع غزة فتوح يدعو الأمم المتحدة لاتخاذ خطوات عملية لوقف جرائم الاحتلال "الهلال الأحمر": نواصل الجهود الإنسانية والطبية في مختلف أنحاء قطاع غزة رغم الظروف الصعبة الشرطة تقبض على مشتبه به بالنصب والاحتيال عبر مواقع التواصل الاجتماعي في بيت لحم ديوان قاضي القضاة يعقد المسابقة القضائية لتعيين قضاة شرعيين جدد على ملاك المحاكم الشرعية المالية: نبذل جهدًا لتأمين دفعة مالية للموظفين قبل العيد مستوطنون يعتدون على مواطنين فلسطينيين وممتلكاتهم بمنطقة المنطار في القدس شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مخيم النصيرات ومدينة غزة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 54,418 والإصابات إلى 124,190 منذ بدء العدوان

اشترت تمثالا بثمن بخس.. ثم اكتشفت انه يعود للعصر الروماني

اشترت امرأة تمثالا لرأس إنسان بثمن "بخس" لا يتجاوز عشرات الدولارات، ثم اكتشفت لاحقا أنها أصبحت تمتلك قطعة أثرية ثمينة من العصر الروماني.

 

 

وحصلت لورا يونغ، وهي تاجرة أميركية لقطع الديكور القديمة، على المنحوتة بسعر 35 دولارا، من معرض تحف بمدينة أوستن التابعة لولاية تكساس، لكنها لم تكن تعلم أن تاريخها يعود إلى نحو ألفي عام.

 

وتقول لورا، إن التمثال المنحوت من الرخام الأبيض الذي يزن 23 كيلوغراما، كان على الأرض تحت طاولة عرض، مضيفة أنه كان يبدو قديما بشكل واضح.

 

وفي وقت لاحق، اكتشفت لورا عبر البحث أنها اشترت قطعة من عصر جوليو كلاوديان الروماني، تجسد السياسي والقائد العسكري نيرو كلاوديوس دروسوس.

وتأكدت من اكتشافها عندما عرضت صور التمثال ومواصفاته على أصدقاء لها في دار مزادات بلندن، الذين أكدوا على قِدمه بالفعل.

وتبين لاحقا أن تمثال الرأس مدرج ضمن سجل يصل عمره إلى مئة عام، صدر عن متحف الفن الألماني.

 

ويرجح الخبراء أن يكون أحد الجنود المشاركين في الحرب العالمية الثانية، هو الذي جلب تمثال الرأس من ألمانيا إلى الولايات المتحدة.

 

ويرتقب أن يعرض التمثال في متحف الفن بسان أنطونيو لسنة واحدة، قبل إعادته إلى ألمانيا.

وأقرت المرأة الأميركية بشعورها بـ"شيء من الحسرة" لأن التمثال لن يظل في حوزتها، لكنها أكدت أيضا أن الطبيعي أن تعود المنحوتة إلى مكانها الأصلي.