سفارة دولة فلسطين لدى سريلانكا تحيي ذكرى النكبة الـ77 حمدان: مهرجان العودة مساحة لإعادة الاعتبار لسرديتنا الفلسطينية الاحتلال يقتحم قرى وبلدات في جنين الاحتلال يخطر بالاستيلاء وتجريف أراضي في بلدة بروقين غرب سلفيت استشهاد الأسير المحرر عطوة العمور وثلاثة من أحفاده في قصف للاحتلال استهدف مركبته بخانيونس مستوطنون يعتدون على مواطن في الأغوار الشمالية شهداء بينهم أطفال إثر تواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة فريق حملة التوعية الصحية بالأونروا بالتعاون مع مركز ابداع المعلم ينظمان لقاء التوعية مع أولياء الأمور الصحة العالمية: لا نستطيع إيصال مساعدات لغزة بسبب حصار إسرائيل تورك: تدمير أحياء بأكملها في غزة ومنع المساعدات الإنسانية يعادل التطهير العرقي مستعمرون يتجمعون غرب سلفيت والاحتلال يواصل عدوانه على بلدتي كفر الديك وبروقين قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم أكسيوس: قطر رأت أن الوفد الإسرائيلي لم يأت لإجراء مفاوضات جدية الرئيس يستقبل المبعوث الخاص للرئيس الروسي دول أوروبية: لن نصمت أمام الكارثة الإنسانية في غزة

اشترت تمثالا بثمن بخس.. ثم اكتشفت انه يعود للعصر الروماني

اشترت امرأة تمثالا لرأس إنسان بثمن "بخس" لا يتجاوز عشرات الدولارات، ثم اكتشفت لاحقا أنها أصبحت تمتلك قطعة أثرية ثمينة من العصر الروماني.

 

 

وحصلت لورا يونغ، وهي تاجرة أميركية لقطع الديكور القديمة، على المنحوتة بسعر 35 دولارا، من معرض تحف بمدينة أوستن التابعة لولاية تكساس، لكنها لم تكن تعلم أن تاريخها يعود إلى نحو ألفي عام.

 

وتقول لورا، إن التمثال المنحوت من الرخام الأبيض الذي يزن 23 كيلوغراما، كان على الأرض تحت طاولة عرض، مضيفة أنه كان يبدو قديما بشكل واضح.

 

وفي وقت لاحق، اكتشفت لورا عبر البحث أنها اشترت قطعة من عصر جوليو كلاوديان الروماني، تجسد السياسي والقائد العسكري نيرو كلاوديوس دروسوس.

وتأكدت من اكتشافها عندما عرضت صور التمثال ومواصفاته على أصدقاء لها في دار مزادات بلندن، الذين أكدوا على قِدمه بالفعل.

وتبين لاحقا أن تمثال الرأس مدرج ضمن سجل يصل عمره إلى مئة عام، صدر عن متحف الفن الألماني.

 

ويرجح الخبراء أن يكون أحد الجنود المشاركين في الحرب العالمية الثانية، هو الذي جلب تمثال الرأس من ألمانيا إلى الولايات المتحدة.

 

ويرتقب أن يعرض التمثال في متحف الفن بسان أنطونيو لسنة واحدة، قبل إعادته إلى ألمانيا.

وأقرت المرأة الأميركية بشعورها بـ"شيء من الحسرة" لأن التمثال لن يظل في حوزتها، لكنها أكدت أيضا أن الطبيعي أن تعود المنحوتة إلى مكانها الأصلي.