"التربية": 7488 طالبا استُشهدوا منذ بداية العام الجاري الاحتلال يهدم منشآت تجارية جنوب الخليل إصابة طفل وشاب برصاص الاحتلال الحي واعتقال آخرين والاستيلاء على أموال من الظاهرية الخارجية تدين إلغاء إسرائيل عمل 37 منظمة غير حكومية دولية سلطة الأراضي: تعليق 14 حوض تسوية للاعتراض في عدد من محافظات الضفة الغربية الرئيس في ذكرى انطلاق الثورة الـ61: الدولة الفلسطينيّة المستقلّة حقيقة حتميّة.. وماضون نحو تحقيقها نحو الحريّة والاستقلال مستوطنين يقطعون عشرات أشتال العنب في دوما جنوب نابلس الاحتلال يقتحم تقوع ومستوطنون يداهمون أطراف زعترة. منظمة التعاون الإسلامي تدين قرار الاحتلال منع عمل منظمات إنسانية في الأراضي الفلسطينية فتح في ذكرى الانطلاقة الـ61 للثورة الفلسطينية: شعبنا ماضٍ نحو إنجاز استقلاله الوطنيّ وتجسيد دولته الفلسطينيّة كاملة السّيادة وعاصمتها القدس تحذير أوروبي لإسرائيل: منع منظمات الإغاثة يحرم غزة من مساعدات حيوية الاحتلال يهدم محال تجارية ويصادر كرافانات عند المدخل الغربي لبلدة السموع 71,269 شهيدا منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة لجنة الانتخابات تُطلق حملة التوعية والتثقيف لمرحلة التسجيل للانتخابات المحلية 2026 بن غفير يقتحم ترابين الصانع في النقب مجددا: شرطة الاحتلال تنفذ اعتقالات ومخالفات سير وتصدر أوامر هدم

روسيا: الغرب يتهرب من تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بذريعة الأحداث في أوكرانيا

 أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن الغرب يتهرب من تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بذريعة الأحداث في أوكرانيا، ويتحمل مسؤولية تفاقمه.

وقالت "الخارجية الروسية" في بيان صدر عنها، اليوم الثلاثاء، "ننطلق من حقيقة أن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي طويل الأمد هو أحد بؤر التوتر في الشرق الأوسط، ويقوم على أساس عدم وجود تسوية سياسية. ويقع جزء كبير من المسؤولية عن الوضع الحالي على عاتق الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، اللتان تتهربان بذريعة الأحداث في أوكرانيا، من المشاركة في أنشطة الرباعية الدولية للوسطاء الدوليين، وهي آلية أقرها مجلس الأمن الدولي لمرافقة المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، تضم روسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي".

وأكدت "الخارجية الروسية" دعمها لاستئناف مبكر للمفاوضات حول مجموعة من قضايا الوضع النهائي وفقًا للإطار القانوني المعترف به عالميًا، بما في ذلك مبدأ حل الدولتين، إسرائيل وفلسطين، تعيشان جنبًا إلى جنب في سلام وأمن، مشددةً على وجوب رعاية "الرباعية الدولية" لهذه العملية، "لأن التاريخ يظهر أن الجهود الفردية أدت في الواقع فقط إلى تدهور الوضع الإقليمي".

وأضافت أن "موسكو تعرب عن قلقها البالغ إزاء تصاعد العنف في منطقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، خاصة في البلدة القديمة في القدس، بما في ذلك في المسجد الأقصى".

وأشارت إلى أنه "ما يثير القلق أن الاشتباكات بين الفلسطينيين والإسرائيليين وتفاقم الأوضاع حول قطاع غزة تحدث خلال أيام دينية مقدسة للمسلمين والمسيحيين واليهود".

وأوضحت أنه "ومن أجل استقرار الوضع، يجري الدبلوماسيون الروس الاتصالات اللازمة مع الفلسطينيين والإسرائيليين والعواصم العربية".

وتابعت: "ندعو كلا الجانبين إلى التحلي بضبط النفس والامتناع الفوري عن أي أعمال عدوان واستفزاز، بما في ذلك الاستخدام غير المتناسب للقوة ضد المدنيين الفلسطينيين، وحصار المدن الفلسطينية في الضفة الغربية، وكذلك الإجراءات التي تعمل على تقوض الوضع الراهن للأماكن المقدسة في القدس"، مشيرةً إلى أن هذه الإجراءات تهدد بزعزعة الوضع في النهاية.

وأكدت ضرورة ضمان حرية العبادة والوصول إلى الأماكن المقدسة لأتباع جميع الأديان