"المعابر والحدود" تعلن اعتماد جدول سفر خاص لتنظيم حركة المسافرين والمعتمرين خلال العطلة المدرسية "الكنائس العالمي" يدعو لفرض عقوبات على إسرائيل بسبب انتهاكاتها بالضفة وغزة وسائل اعلام إسرائيلية : خلل واسع يضرب شبكات الاتصالات في "إسرائيل" أردوغان: اعتراف إسرائيل بـ"أرض الصومال" غير شرعي ومرفوض تقديرات: نحو 20 ألف قنبلة غير منفجرة في قطاع غزة الرئاسة تدين محاولة استهداف مقر إقامة الرئيس الروسي إصابة 4 مواطنين في إطلاق الرصاص على مركبة في عوريف جنوب نابلس دول أوروبية وآسيوية تعرب عن قلقها من تدهور الوضع الإنساني في غزة إصابة طفل وامرأة برصاص الاحتلال في مخيم حلاوة شمال غزة استشهاد مواطن عقب إطلاق الاحتلال الرصاص على مركبة جنوب نابلس الاحتلال يتسبب في احتراق منزل بعابود شمال رام الله أسعار الذهب.. ارتفاع جديد قبل بداية السنة الجديدة 2026 نتنياهو وترامب يتفقان على الانتقال للمرحلة الثانية... "إعمار رفح قبل نزع سلاح حماس" الطقس: ارتفاع طفيف آخر على درجات الحرارة و تكون الفرصة ضعيفة لسقوط امطار محلية خفيفة متفرقة فوق بعض المناطق الشمالية الاحتلال يشن حملة اعتقالات وتحقيق ميداني في مناطق متفرقة بالضفة الغربية

العقوبات على روسيا ترفع من أسعار القمح

 تواصل أسعار القمح تحطيم الأرقام القياسية في الأسواق العالمية، لتفرض عدد من الدول حظرا على تصديره.

واحتلت روسيا في عام 2021 المرتبة الأولى بين مصدري القمح، وأوكرانيا المركز الخامس، وقدم كلا البلدين معا ثلث إمدادات القمح العالمية، بالإضافة لكمية كبيرة من الذرة و80٪ من زيت عباد الشمس. لا عجب أن أسواق الغذاء العالمية في حالة حمى في الوقت الحالي.

ووفقًا لصحيفة Financial Times، فإنه مع بداية الأحداث الأوكرانية، قفز سعر القمح في بورصة شيكاغو على الفور بنسبة 50٪. واعتبارا من 9 مارس، كانت أسعاره في السوق العالمية أعلى بأكثر من 60 ٪ مما كانت عليه في بداية العام. في 10 مارس، تراجعت الأسعار بشكل طفيف.

كما وصلت تكلفة الذرة أيضًا إلى أقصى حد لها منذ عام 2021 حيث يأتي جزء كبير منه من روسيا وأوكرانيا. ولقد توقفت تجارة الحبوب مع أوكرانيا عمليا الآن. وتستمر عمليات التسليم الروسية، مع وجود صعوبات كبيرة بسبب العقوبات ومشاكل شركات النقل، الأمر الذي يساهم أيضا برفع الأسعار.

هذا ويتوقع الخبراء حدوث انخفاض في إنتاج الحبوب بسبب مشكلة الأسمدة. والتي ارتفعت أسعارها بشكل حاد، لأن روسيا وبيلاروسيا كانتا الموردين الرئيسيين للأسمدة الرخيصة حتى الآن.