وفد من حماس يلتقي رئيس الاستخبارات التركية الاتحاد الآسيوي يعتزم إطلاق دوري الأمم لكرة القدم الاتحاد الآسيوي يعتزم إطلاق دوري الأمم لكرة القدم الشرطة تنهى استعداداتها وتوجه رسالة لفعاليات الميلاد المجيد فى بيت لحم شهيدان بغارتين إسرائيليتين على بلدة ياطر جنوب لبنان المنظمات الأهلية: الوضع الصحي في القطاع بحاجة إلى تدخل فوري لوقف الكارثة الإنسانية ثلاث إصابات جراء اعتداء مستوطنين بالضرب على مواطنين في بلدة بيت ليد شرق طولكرم الصحة في غزة: تدهور خطير بالأرصدة الدوائية بغزة ونناشد لإنقاذ منظومة الخدمات الصحية الشركات المدرجة مشغل رئيسي للقوى العاملة ورافد للاقتصاد الوطني "الصحة العالمية": 100 ألف طفل في غزة سيعانون سوء تغذية حاد بحلول نيسان المقبل الجيش اللبناني: تفكيك جهاز تجسس إسرائيلي في بلدة يارون - بنت جبيل الاحتلال يقتحم سلواد والمزرعة الشرقية ومواجهات في ترمسعيا الاحتلال يقتحم النبي صالح ويحتجز عددا من الشبان وزيرة الاستيطان الإسرائيلية تقتحم مدينة "دورا" جنوب الخليل وتحتفل بالحانوكاة الاحتلال يقتحم أودلا وعزموط ويستولي على مركبة

ألعاب الفيديو العنيفة لا تؤدي لعنف

هل سيصبح الأولاد الذين يركزون على ألعاب الفيديو المليئة بالدماء عنيفين في الحياة الواقعية؟ قد يشعر الكثير من الآباء بالقلق من هذه الفكرة، لكن دراسة جديدة وجدت أن ألعاب الفيديو العنيفة لا تؤدي إلى عنف حقيقي لدى الأطفال.

اشتملت الدراسة على الأولاد الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و18 عاماً، وهم المجموعة الأكثر احتمالاً للعب ألعاب الفيديو العنيفة، وفحصت نوعين من العنف: العدوان على الآخرين، وتدمير الأشياء والممتلكات.

ولم يجد الباحثون أي دليل على زيادة عنف الأولاد ضد الآخرين بعد لعب لعبة فيديو عنيفة. ومع ذلك، أفاد الآباء أن أطفالهم كانوا أكثر عرضة لكسر الأشياء بعد لعب ألعاب الفيديو العنيفة.

وقالت مؤلفة الدراسة أجني سوزيدليتي، وهي محاضرة بجامعة لندن: "تشير هذه النتائج مجتمعة إلى أن ألعاب الفيديو العنيفة قد تثير الأطفال، لكن هذا التحريض لا يترجم إلى عنف ضد أشخاص آخرين، وهو نوع العنف الذي نهتم به أكثر من غيره".

وقالت سوزيدليتي في بيان صحفي للجامعة: "التفسير المحتمل لهذه النتائج هو أن ممارسة ألعاب الفيديو تجري عادة في المنزل، حيث تقل فرص الانخراط في العنف".

ووجدت الأبحاث السابقة أدلة قليلة على وجود علاقة بين ألعاب الفيديو العنيفة والعنف الواقعي. نُشرت الدراسة مؤخراً في مجلة السلوك والتنظيم الاقتصادي البريطانية، وفق ما أورد موقع "يو بي آي" الإلكتروني.