الطقس: ارتفاع على درجات الحرارة حتى السبت الأردن يدين التصريحات الإسرائيلية التحريضية ضد إقامة الدولة الفلسطينية الاحتلال يشن حملة اقتحامات واعتقالات بالضفة الغربية الاحتلال يفرض حظر التجوال على بلدة بيت أمر شمال الخليل ويغلق جميع مداخلها نادي الأسير : بيت أمر بلدة منكوبة اعتقالياً وتتعرض لحملة اعتقالات هي الأوسع منذ سنوات مصرع طفل بحادث دهس بالخليل والشرطة تباشر الإجراءات القانونية إصابة مواطنة وطفلها بجروح خطيرة في قصف للاحتلال على بني سهيلا إثر ضغوط إسرائيلية: إلغاء لقاء ويتكوف والحية الاحتلال يهدم منزلا في عناتا شرق القدس وفد حركة "فتح" يلتقي المبعوث الصيني الخاص للشرق الأوسط في بكين أبو هولي يحذر من تداعيات أزمة "الاونروا" المالية ويطالب الدول المانحة بزيادة تمويلها مستوطنون يقتحمون "الأقصى" ودعوات لاقتحام واسع غدا الخميس الولايات المتحدة تضغط على إسرائيل لدفع إعمار رفح خلال 48 ساعة: ثمانية شهداء في قطاع غزة عضو برلمان أوروبي: أي خطة السلام يجب أن تتضمن الحقوق الفلسطينية

ألعاب الفيديو العنيفة لا تؤدي لعنف

هل سيصبح الأولاد الذين يركزون على ألعاب الفيديو المليئة بالدماء عنيفين في الحياة الواقعية؟ قد يشعر الكثير من الآباء بالقلق من هذه الفكرة، لكن دراسة جديدة وجدت أن ألعاب الفيديو العنيفة لا تؤدي إلى عنف حقيقي لدى الأطفال.

اشتملت الدراسة على الأولاد الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و18 عاماً، وهم المجموعة الأكثر احتمالاً للعب ألعاب الفيديو العنيفة، وفحصت نوعين من العنف: العدوان على الآخرين، وتدمير الأشياء والممتلكات.

ولم يجد الباحثون أي دليل على زيادة عنف الأولاد ضد الآخرين بعد لعب لعبة فيديو عنيفة. ومع ذلك، أفاد الآباء أن أطفالهم كانوا أكثر عرضة لكسر الأشياء بعد لعب ألعاب الفيديو العنيفة.

وقالت مؤلفة الدراسة أجني سوزيدليتي، وهي محاضرة بجامعة لندن: "تشير هذه النتائج مجتمعة إلى أن ألعاب الفيديو العنيفة قد تثير الأطفال، لكن هذا التحريض لا يترجم إلى عنف ضد أشخاص آخرين، وهو نوع العنف الذي نهتم به أكثر من غيره".

وقالت سوزيدليتي في بيان صحفي للجامعة: "التفسير المحتمل لهذه النتائج هو أن ممارسة ألعاب الفيديو تجري عادة في المنزل، حيث تقل فرص الانخراط في العنف".

ووجدت الأبحاث السابقة أدلة قليلة على وجود علاقة بين ألعاب الفيديو العنيفة والعنف الواقعي. نُشرت الدراسة مؤخراً في مجلة السلوك والتنظيم الاقتصادي البريطانية، وفق ما أورد موقع "يو بي آي" الإلكتروني.