"مس ريتشل" تكشف عن تلقيها تهديدات خطيرة بسبب مناصرتها لغزة الاحتلال يمدد إغلاق الطريق المؤدي الى بلدة السواحرة وتجمع "المنطار" حتى تموز المقبل الاحتلال يقتحم بروقين ويحتجز مواطنين كأس العرب: "الفدائي" ينازل "نسور قاسيون" بحثًا عن المجد سفارة دولة فلسطين لدى تركيا تُحيي يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني مستوطنون يقتحمون الأقصى استشهاد طفلة بنيران جيش الاحتلال في مواصي رفح أكثر من 241 ألفاً بين شهيد وجريح منذ بدء حرب الإبادة على غزة قوات الاحتلال تعتقل طاقم إسعاف عند مدخل البيرة الشمالي الاحتلال يعتقل مواطنا من بلدة كوبر القنصلية الفلسطينية بالإسكندرية تشارك العائلات الفلسطينية في بازار عيد الميلاد الشيخ يلتقي السفير التونسي لدى فلسطين ويبحثان مستجدات الأوضاع في غزة والضفة الغربية اللجنة الدولية للصليب الأحمر تسهّل نقل خمسة معتقلين فلسطينيين إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح "التربية": تأجيل جلسة امتحان اللغة العربية لطلبة غزة إلى يوم الخميس الاحتلال يقتحم بلدة المزرعة الشرقية وقرية دير جرير

ألعاب الفيديو العنيفة لا تؤدي لعنف

هل سيصبح الأولاد الذين يركزون على ألعاب الفيديو المليئة بالدماء عنيفين في الحياة الواقعية؟ قد يشعر الكثير من الآباء بالقلق من هذه الفكرة، لكن دراسة جديدة وجدت أن ألعاب الفيديو العنيفة لا تؤدي إلى عنف حقيقي لدى الأطفال.

اشتملت الدراسة على الأولاد الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و18 عاماً، وهم المجموعة الأكثر احتمالاً للعب ألعاب الفيديو العنيفة، وفحصت نوعين من العنف: العدوان على الآخرين، وتدمير الأشياء والممتلكات.

ولم يجد الباحثون أي دليل على زيادة عنف الأولاد ضد الآخرين بعد لعب لعبة فيديو عنيفة. ومع ذلك، أفاد الآباء أن أطفالهم كانوا أكثر عرضة لكسر الأشياء بعد لعب ألعاب الفيديو العنيفة.

وقالت مؤلفة الدراسة أجني سوزيدليتي، وهي محاضرة بجامعة لندن: "تشير هذه النتائج مجتمعة إلى أن ألعاب الفيديو العنيفة قد تثير الأطفال، لكن هذا التحريض لا يترجم إلى عنف ضد أشخاص آخرين، وهو نوع العنف الذي نهتم به أكثر من غيره".

وقالت سوزيدليتي في بيان صحفي للجامعة: "التفسير المحتمل لهذه النتائج هو أن ممارسة ألعاب الفيديو تجري عادة في المنزل، حيث تقل فرص الانخراط في العنف".

ووجدت الأبحاث السابقة أدلة قليلة على وجود علاقة بين ألعاب الفيديو العنيفة والعنف الواقعي. نُشرت الدراسة مؤخراً في مجلة السلوك والتنظيم الاقتصادي البريطانية، وفق ما أورد موقع "يو بي آي" الإلكتروني.