3 شهداء في قصف للاحتلال على مخيم النصيرات ورفح فتوح: هدم الاحتلال للمنازل في مخيم طولكرم "جريمة تطهير عرقي وعدوان ممنهج" لبنان: شهيدان إثر قصفٍ للاحتلال لسيارة في دير كيفا ودراجة نارية في بيت ليف الاحتلال يقتحم بلدات عدة في طولكرم ويحول منزلا إلى ثكنة عسكرية إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال اللبن الشرقية تصريحات تحريضية من وزير جيش الاحتلال: إحراق البلدات الفلسطينية ليس إرهابا! ضبط أجهزة تجسس إسرائيلية في غزة بتقنيات متطورة 15 شهيدا في غارات الاحتلال على النصيرات وغزة الاحتلال يقتحم المنطقة الشرقية في نابلس حدث أمني في شمال القطاع..تقارير إسرائيلية تتحدث عن قتلى وإصابات في صفوف الجنود حالة الطقس: استمرار الأجواء الحارة حتى الجمعة 13 شهيدًا بينهم أطفال ونساء وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي استهدف منازل ومراكز إيواء في غزة قوات الاحتلال تعتقل مواطنين من بلدة الخضر جنوب بيت لحم وتوزع منشورات تهديدية الاحتلال يعتقل شابًا من الأمعري ويقتحم بلدات غرب وشرق رام الله مقتل خمسة جنود وإصابة آخرين في كمين مركب نفذته المقاومة ليلة أمس ببيت حانون

ألعاب الفيديو العنيفة لا تؤدي لعنف

هل سيصبح الأولاد الذين يركزون على ألعاب الفيديو المليئة بالدماء عنيفين في الحياة الواقعية؟ قد يشعر الكثير من الآباء بالقلق من هذه الفكرة، لكن دراسة جديدة وجدت أن ألعاب الفيديو العنيفة لا تؤدي إلى عنف حقيقي لدى الأطفال.

اشتملت الدراسة على الأولاد الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و18 عاماً، وهم المجموعة الأكثر احتمالاً للعب ألعاب الفيديو العنيفة، وفحصت نوعين من العنف: العدوان على الآخرين، وتدمير الأشياء والممتلكات.

ولم يجد الباحثون أي دليل على زيادة عنف الأولاد ضد الآخرين بعد لعب لعبة فيديو عنيفة. ومع ذلك، أفاد الآباء أن أطفالهم كانوا أكثر عرضة لكسر الأشياء بعد لعب ألعاب الفيديو العنيفة.

وقالت مؤلفة الدراسة أجني سوزيدليتي، وهي محاضرة بجامعة لندن: "تشير هذه النتائج مجتمعة إلى أن ألعاب الفيديو العنيفة قد تثير الأطفال، لكن هذا التحريض لا يترجم إلى عنف ضد أشخاص آخرين، وهو نوع العنف الذي نهتم به أكثر من غيره".

وقالت سوزيدليتي في بيان صحفي للجامعة: "التفسير المحتمل لهذه النتائج هو أن ممارسة ألعاب الفيديو تجري عادة في المنزل، حيث تقل فرص الانخراط في العنف".

ووجدت الأبحاث السابقة أدلة قليلة على وجود علاقة بين ألعاب الفيديو العنيفة والعنف الواقعي. نُشرت الدراسة مؤخراً في مجلة السلوك والتنظيم الاقتصادي البريطانية، وفق ما أورد موقع "يو بي آي" الإلكتروني.