لجنة الانتخابات تبحث مع مؤسسات المجتمع المدني التحضيرات للانتخابات المحلية 2026 قوات الاحتلال تفتح فجأة مجرى وادي غزة وتُغرق خيام النازحين تهجير الفلسطينيين في الضفة يمتد إلى مناطق B بغطاء إسرائيلي رسمي سلطة الأراضي تُنجز تسوية 16 حوضا وتُصدر 1280 سند تسجيل في محافظتي الخليل وبيت لحم الدفاع المدني في طولكرم ينقذ شخصا عالقا داخل مركبته بعد ان حاصرته مياه الامطار الكنيست يصادق نهائيا على قطع الكهرباء والمياه عن مكاتب الأونروا الدفاع المدني يستجيب لـ 115 حادث إنقاذ و إطفاء خلال 11 ساعة الماضية ترامب يستقبل نتنياهو: سننتقل قريبا للمرحلة الثانية في غزة ونضرب إيران إذا أعادت بناء قدراتها النووية إصابة شاب برصاص الاحتلال في قلقيلية مستوطنون يهاجمون تجمع خلة السدرة البدوي ويقطعون أشجار زيتون "الزراعة" و"الفاو" تُطلقان مشروعا لتمكين الشباب وإحياء الأراضي الزراعية بقيمة 4.8 مليون شيقل الكنيست يصادق نهائيا على قطع الكهرباء والمياه عن "الأونروا" الاحتلال يقتحم المنطقة الشرقية من نابلس مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن اعتراف إسرائيل بما يُسمى "أرض الصومال" محافظة القدس: الاحتلال يثبت إخلاء 13 شقة في حي بطن الهوى يقطنها أكثر من 100 مقدسي لصالح المستوطنين

حركة طالبان: أول ظهور علني لقائد الجماعة الملا هبة الله أخوند زادة

أعلن مسؤولون من حركة طالبان أن القائد الأعلى للحركة الملا هبة الله أخوند زادة، الذي لم يظهر رسميا في أي مناسبة منذ تعيينه في 2016، شارك في تجمع في مدرسة قرآنية مساء السبت في قندهار في جنوب أفغانستان.

وكان بعض المراقبين قد قال إنه قتل والبعض الآخر إنه مختبئ في باكستان، عقب خلاف داخل صفوف الحركة. وقالت حكومة طالبان في رسالة الأحد إن "أمير المؤمنين الشيخ هبة الله أخوند زاده ظهر في تجمع كبير في مدرسة دار العلوم الحكيمية الشهيرة وتحدث لمدة عشر دقائق إلى الجنود والتلاميذ البواسل"، كما ورد في تسجيل صوتي تناقلته حسابات لمسؤولين افغان.

وفي هذا التسجيل سمع صوت الملا اخوند زادة بشكل غير واضح وهو يتلو أدعية. وذكر مصدر محلي أن الملا اخوند زادة وصل إلى هذه المدرسة القرآنية في قندهار بموكب من سيارتين تحت حراسة مشددة جدا، ولم يسمح بالتقاط صور له.

وكانت حركة طالبان قد أعلنت في سبتمبر/أيلول أن قائدها الأعلى يقيم "منذ البداية" في قندهار بعدما التزمت الصمت لفترة طويلة بشأن مكان وجوده.

وأكدت حينذاك أنه سيظهر "قريبا علنا". واخوند زادة لم يكن معروفا نسبيا قبل أن يتولى في 2016 قيادة الحركة خلفا للملا أختر محمد منصور الذي قتل في ضربة لطائرة مسيرة أمريكية في باكستان. وكان مهتما بالشؤون القضائية والدينية أكثر من المسائل العسكرية.