الأونروا: انهيار 17 مبنى وتضرر 42 ألف خيمة في غزة منتصف الشهر الجاري كميل يطلع مساعد الأمين العام للأمم المتحدة على أوضاع محافظة طولكرم في ظل استمرار عدوان الاحتلال الاحتلال يعتقل المحامي أحمد أبو مارية عقب خروجه من سجن "عوفر" رئيس البرلمان العربي يطالب بإدراج المستوطنين المتطرفين على قوائم الإرهاب الدولية تحقيق يوثق قتلا إسرائيليا جماعيا لعائلة فلسطينية خلال إبادة غزة نتنياهو يتراجع عن خطة إعادة فتح معبر رفح من الاتجاهين استجابة لضغوط سياسية الاحتلال يقتحم بلدة سنجل شمالي رام الله لجنة الانتخابات تبحث مع مؤسسات المجتمع المدني التحضيرات للانتخابات المحلية 2026 قوات الاحتلال تفتح فجأة مجرى وادي غزة وتُغرق خيام النازحين تهجير الفلسطينيين في الضفة يمتد إلى مناطق B بغطاء إسرائيلي رسمي سلطة الأراضي تُنجز تسوية 16 حوضا وتُصدر 1280 سند تسجيل في محافظتي الخليل وبيت لحم الدفاع المدني في طولكرم ينقذ شخصا عالقا داخل مركبته بعد ان حاصرته مياه الامطار الكنيست يصادق نهائيا على قطع الكهرباء والمياه عن مكاتب الأونروا الدفاع المدني يستجيب لـ 115 حادث إنقاذ و إطفاء خلال 11 ساعة الماضية ترامب يستقبل نتنياهو: سننتقل قريبا للمرحلة الثانية في غزة ونضرب إيران إذا أعادت بناء قدراتها النووية

حزب الله وأمل : الاعتداء يهدف إلى جر البلد لفتنة ‏مقصودة

قال حزب الله وحركة أمل، تعليقا على الاعتداء على تظاهرة الطيونة اليوم، إن الاعتداء يهدف إلى جر البلد لفتنة ‏مقصودة يتحمل مسؤوليتها المحرضون.
وجاء في بيان مشترك لحزب الله وحركة أمل، أنه "في تمام الساعة العاشر وخمسٍ وأربعين، وعلى أثر توجه المشاركين في التجمع السلمي أمام قصر ‏‏العدل، استنكاراً لتسييس التحقيق في قضية المرفأ، وعند وصولهم إلى منطقة الطيونة ‏‏تعرضوا لإطلاق نار مباشر من قبل قناصين متواجدين على أسطح البنايات المقابلة، ‏‏تبعه إطلاق نار مكثف أدّى إلى وقوع شهداء وإصابات خطيرة، حيث أن إطلاق ‏‏النار كان موجهاً إلى الرؤوس".

وأكد البيان أن "هذا الاعتداء يهدف إلى جر البلد لفتنة ‏مقصودة ‏يتحمل مسؤوليتها المحرضون والجهات التي تتلطى خلف دماء ضحايا ‏وشهداء ‏المرفأ من أجل تحقيق مكاسب سياسية مغرضة".

ودعا حزب الله وحركة أمل جميع الأنصار والمحازبين إلى الهدوء وعدم ‏الانجرار إلى "الفتنة الخبيثة".

كما طالب البيان الجيش اللبناني بتحمل المسؤولية والتدخل السريع: "حركة أمل وحزب الله يدعوان الجيش اللبناني لتحمل المسؤولية والتدخل السريع ‏‏لإيقاف هؤلاء المجرمين، كما يدعوان جميع الأنصار والمحازبين إلى الهدوء وعدم ‏‏الانجرار إلى الفتنة الخبيثة".

وشهد محيط قصر العدل في بيروت، وتحديدا منطقة الطيونة، حيث يتجمع مناصرو "حزب الله" و"حركة أمل" للتوجه نحو الاعتصام الذي يقام ضد القاضي طارق البيطار (قاضي التحقيق في انفجار مرفأ بيروت)، شهد إطلاق كثيف للنار، أسفر عن قتلى وجرحى.