الصباغ: التضامن النرويجي مع القضية الفلسطينية وصل إلى مرحلة غير مسبوقة إسرائيل تغلق مجالها الجوي بالشمال الاحتلال يعتقل 20 مواطنا من الضفة شهداء وجرحى في قصف للاحتلال على مدرسة تؤوي نازحين في حي الزيتون الاحتلال يقتحم قرية المزرعة الشرقية شرق رام الله ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 41,391 شهيدا و95,760 مصابا الهباش في المنتدى الإسلامي العالمي: لن يكون سلام في العالم ما دامت فلسطين ترزح تحت نير الاحتلال فلسطين وتونس توقعان اتفاقية تعاون في مجال التعليم العالي مستعمرون يعتدون على مواطن في المغير ويطردونه وعائلته من مسكنهم الاحتلال يشن عشرات الغارات على عدة بلدات جنوب لبنان فتوح يدين قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في غزة المعتقل محمود العارضة من عرابة يدخل عامه الـ29 في سجون الاحتلال أربعة شهداء بقصف الاحتلال رفح توزيع مساعدات تموينية على أهالي غزة الحكم الفلسطيني براء أبو عيشة يحصل على الرخصة الدولية في تحكيم "VAR"

5 نصائح للالتزام بالميزانية الشهرية وتوفير المزيد من الأموال

يعتقد كثيرون أن فكرة وضع ميزانية شهرية والالتزام بها أمر مستحيل، حيث ينتهي الأمر غالبا بالتخلي عن المسودة بعد أيام منذ وضعها.

في تقرير نشره موقع "بيزنس إنسايدر" (business insider) الأميركي، تقول الكاتبة "جين غلانتز" إنها عانت كثيرا من هذه العادة السيئة، وبحثت مطولا عن حلول للتعامل مع الميزانية بجدية أكبر.

وفي النهاية، تقول إنها وجدت الحل عند صديقتها التي تعمل مصورة محترفة وأم لـ3 أطفال، حيث قدمت لها 5 نصائح ذهبية للالتزام بالميزانية الشهرية وتوفير مبلغ شهري.

1. كن واقعيا

ترى الكاتبة أن إحدى أكبر الأخطاء التي كانت ترتكبها بشكل روتيني عند وضع الميزانية، هو محاولة الالتزام بإنفاق مبلغ معين كل شهر، وهو أمر غير واقعي.

وبدلا من محاولة إصلاح مشاكل الإنفاق الزائد وعدم الالتزام بالميزانية، ينبغي اختيار هدف جديد في كل مرة، يتماشى مع حاجياتك الحالية.

بعد ذلك، يمكنك ضبط الميزانية لتقليل الإنفاق في فئات محددة لتوفير مبالغ أكبر.

وتوضح الكاتبة أن الإنفاق يختلف من شهر إلى آخر، صعودا وهبوطا، لذلك فإنه من المهم أن تكون واقعيا ولا تضع ميزانية إنفاق ثابتة.

2. قم بتحديث الميزانية بانتظام

تقول الكاتبة إن تحديث الميزانية بانتظام ليس عملية سهلة، بل هو مجهود قد يستغرق وقتا طويلا للغاية، وتشير إلى أن تحديث الميزانية وتتبع عمليات الإنفاق أصبح ممارسة يومية بالنسبة لها.

وتضيف "كل ليلة بعد العشاء، أجلس مع جدول بيانات "إكسل" (Excel) وأكتب ما أنفقته في ذلك اليوم وأركز على مبلغ الإنفاق الشهري. يساعدني ذلك في أن أكون أكثر وعيا بما يجري ماليا ولا أتفاجأ نهاية الأسبوع بأي مشتريات لم أخطط لها بشكل صحيح".

3. تمتع بالمرونة

تقول الكاتبة إنها كانت تعتقد أن النجاح في ضبط الميزانية يتطلب صرامة تامة، لكن العكس هو الصحيح، فلا بأس بالنظر إلى الإنفاق أسبوعا بعد أسبوع ومعرفة الفئات التي تحتاج إلى تعديل.

لنفترض أنك تنفق أكثر من اللازم على الطعام، وتنفق أقل على شراء الملابس. يمكنك حينها أن تنقل الأموال من فئة إلى أخرى لإحداث التوازن.

4. خطط للنفقات الطارئة

تضيف الكاتبة أنه لم يكن لديها مطلقا ميزانية للحالات الطارئة، لذلك كلما حدث أمر غير متوقع -مثل الأزمات الصحية أو نفقات صيانة المنزل- كانت تشعر بالإحباط وتتخلى تماما عن الميزانية.

وتوضح أنه لا يمكن التنبؤ بما قد يحدث خلال الشهر، إلا أن تخصيص مبالغ للحالات الطارئة مهم جدا للحفاظ على الميزانية وعدم مواجهة أي ضغوط مالية بسبب الأحداث غير المتوقعة.

5. تعلم أن تقول لا

يتيح لك تحديد الميزانية معرفة المبلغ الذي يمكنك إنفاقه في ذلك الشهر على كل شيء، بدءا من المشتريات العادية وصولا إلى الرحلات مع الأصدقاء.

وحسب الكاتبة، فإن الميزانية تسمح لك من هذا المنظور أن تحدد ما يمكن القيام به من أنشطة ترفيهية، وما يجب أن ترفضه بشكل قطعي.

وتقول "أصبح الأمر أسهل بالنسبة لي أن أقول لا مسبقا، سواء تعلق الأمر بحضور حدث معيّن أو السفر في عطلة نهاية الأسبوع.

وإذا لم يدخل النشاط في ذلك الشهر ضمن الميزانية عن طريق تقليص الإنفاق في الفئات الأخرى، فستكون الإجابة هي "لا". لقد ساعدني هذا في توفير المال على مدار العام وعدم تحمل نفقات إضافية أنا في غنى عنها".